Tip:
Highlight text to annotate it
X
مرحبًا! اسمي Michelle وأنا من سنغافورة.
أسعى للحصول على درجة مزدوجة في الفنون والقانون من جامعة Monash، وأقيم هنا منذ 3 سنوات.
وكان يشغل تفكيري قبل الوصول إلى Melbourne أنواع الإقامة المختلفة المتاحة لي.
لكن الإقامة في الحرم الجامعي كان شيئا لطالما أردته، لذا كان الاختيار بالنسبة لي بسيطًا جدًًا.
اسمي Maruthi وقد تركت الهند متجها إلى Melbourne في أستراليا
لدراسة الماجستير في نظم معلومات الأعمال.
من بين الأشياء التي كنت قلقاً بشأنها في البداية المكان الذي سأقيم فيه ونمط الإقامة الذي سيكون مناسبًا لي.
كانت المرة الأولى التي أقيم فيها بعيدًا عن الوطن، لذا أردت مكانًا قريبًا من الحرم الجامعي وفي حي هادئ.
وأثناء انتظاري لمكان شاغرً في بيوت الإقامة في Monash، اشتركت أنا وابن عمي في استئجار مكان بالمدينة.
وقد كنت محظوظاً حيث لم أضطر إلى الانتظار طويلاً حتى توافر مكان.
إن العيش في المدينة كان شيئاً رائعاً حيث القرب من المتاجر والمطاعم ووسائل النقل العام.
لكن العيش في بيوت الإقامة كان من أفضل التجارب التي عشتها.
والآن وبعد أن أقمت في الحرم الجامعي للعام الثالث على التوالي، أيقنت أنني اتخذت الخيار المناسب.
استعنت بالإنترنت وبحثت عن أنواع الإقامة ووجدت ثمة خيارات إقامة جيدة متاحة لي.
كان استئجار شقة مناسبًا لي لأنني أحب ما توفره لي من استقلالية.
لذا بعد العيش في Melbourne والإقامة مع قريب لي طوال الأسابيع القليلة الأولى،
قررت البحث عن وحدة سكنية بغرفتي نوم أستطيع استئجارها مع أحد زملائي في الفصل.
إن مشاركة مكان الإقامة كان خياراً جيداً لي حيث يخفض التكاليف
كما يوفر بيئة اجتماعية لا تتوفر عند العيش بمفردك.
إن العيش في الحرم الجامعي يضمن دائمًا فرصة الالتقاء مع الغير من ذوي الخلفيات الثقافية المختلفة
والاستمتاع بتجربة الحياة الجامعية بشكل كامل.
وأثناء إقامتي هنا كوّنت العديد من الأصدقاء، وهذا رائع حيث نقوم بإعداد الكعك والفطائر لبعضنا البعض.
نشتري الطعام لبعضنا البعض ونساعد بعضنا في الواجبات المدرسية
أو أي من صعوبات الحياة الأخرى التي قد نواجهها.
وقد أجرينا بحثا على على موقع Monash Marketplace وبعض مواقع العقارات للبحث عن الخيارات المتاحة.
وقد وجدنًاً وحدة سكنية جميلة بالقرب من الحرم الجامعي، ولكن حري بنا زيارة بعض الأماكن الأخرى ورؤيتها قبل اتخاذ القرار.
ولكن حري بنا زيارة بعض الأماكن الأخرى ورؤيتها قبل اتخاذ القرار.
كان الأمر صعبًا بعض الشيء في البداية، لأن أصحاب العقارات يفضلون غالبًاً تأجير عقارتهم لمن يعملون.
كما يشترطون توقيع عقد إيجار والذي قد ينطوي على ثغرات يصعب لنا اكتشافها.
لكن ما اكتشفته أن الموظفين في
خدمات الإقامة في موناش (Monash Residential Services) بإمكانهم المساعدة في تقييم الخيارات المتاحة،
ومراجعة عقد الإيجار، قبل توقيعه ودفع الضمانة.
إنها شبكة أمان رائعة تحظى بها.
أتمنى لو عرفت قبل ذلك حجم المساعدة التي يمكنهم تقديمها لي قبل الانطلاق بمفردي.
إن العيش في بيئة آمنة وسليمة مطلب مهم للغاية، وهذا تحديدًا ما توفره بيوت الإقامة.
كما أن راحة البال التي أشعر بها عند تسليم فواتيري في موعدها عبر البريد الإلكتروني أمر رائع،
حتى أنني إذا أردت تغيير مصباح، فكل ما أحتاجه هو إرسال طلب صيانة عبر الإنترنت.
الأمر غاية في السهولة!
أحب الإطلالة من نافذتي، يا لها من إطالة أخاذة تأسر الوجدان.
إنها إطلالة لا أجد مثلها في حياة المدن الصاخبة، حيث عشت في العديد من المدن قبل المجيء إلى Monash.
علما بأن الإقامة في الحرم الجامعي لا تعني العزلة عن العالم الخارجي.
فهنا في Clayton تجد حافلات منتظمة تذهب إلى الشاطئ ومحطة القطارات
وإلى مركز تشادسون للتسوق (Chadstone Shopping Centre).
نصيحتي للطلاب الوافدين الذين يبحثون عن مكان للإقامة
هي التحدث إلى الموظفين في خدمات الإقامة بموناش (Monash Residential Services)،
tفهم بوسعهم تقديم مساعدة حقيقة.
إنها لفكرة جيدة أن تقلل من نطاق أماكن الإقامة التي تبحث عنها
ويمكنك الاطلاع على المناطق المجاورة لك عند الرغبة.
من الرائع بالفعل أن تكون قريباً من المتاجر ووسائل النقل.
وأن تقيم صداقات مع جيرانك.
أنصح قطعا الطلاب الوافدين بالإقامة في الحرم الجامعي.
حيث توجد الكثير من المرافق الرياضية ومتاجر بيع الطعام
فضلاً عن مستويات الراحة التي تشعر بها عند الإقامة بالقرب من الفصول الدراسية، يا للتميز!
إن جميع من يعيشون هنا متنوعون ومختلفون عن بعضهم بصورة كبيرة.
استمتع هنا في بيوت الإقامة بتكوين صداقات تدوم للأبد!