Tip:
Highlight text to annotate it
X
عبد الرؤوف اليماني هو من الأولياء
" يا شيخ عبد الله أعطني مال رحلة
إذنك فقط الى هنا ، إرجع من هنا " .
لم يعطيه الإذن .
حضرة عبد الرؤوف اليماني ، هو سلطان
ثم ن كان هناك المفتي أفندي ، وهو شركسي .
مولانا الشيخ عبد الله من الداغستان .
المفتي قال لمولانا الشيخ : " أريدك ان
يريد ان يراك " . قال حسناً ، وذهب الى
الملك عبد الله رحمة الله عليه ،
لم يكن يحب العالم الذي يأتي إليه ومعه
كان يقول : " ان الكتاب الذي يقرأه
إنه جدكم .
لم يكن الملك عبد الله يحب العالم الذي
" العالم الذي يريد التحدث إليً ، يمكنه
لكي أفهم الى اي حد يصل علمه " .
مولانا الشيخ عبد الله كان أميً .
من أول ...
من أول مقابلة مع الملك عبد الله ،
قال له :
" يا جلالة الملك ، انت عندك نية .
هذه النية ليس وقتها الآن " .
الملك قال له : كيف عرفت هذا ؟
قال الملك:" لقد رأيت رؤية . في الرؤية ،
عندما ينتهي موسم الحج
كنت أخطط ان أهجم على الحرمين الشريفين
لكن عندما دخلت الروضة الشريفة ،
حيوان ،
حيوان مفترس هجم عليً .
ما عرفت كيف هربت منه " ، قال .
إنه جد حضرتكم .
قال هذا لمولانا الشيخ .
مولانا الشيخ قال : " إنه ليس الوقت المناسب لهذه النية .هذا ما كنت أقوله لك.
هذه هي نيتك ، التي أخبرتك عنها من قبل ..
إنه ليس الوقت المناسب لهذه النية .
رؤيتكم صدقت هذا القول . الملك قال ، ما قاله صحيح .
لو تحركنا ، كانوا قضوا علينا .
" الآن ليس الوقت المناسب . إصبر " .
مولانا الشيخ عبد الله عاد من هناك الى الشام .
وبعدها عندما ذهبت في السنة المقبلة
كان هناك المفتي عمر أفندي ، شركسي .
جاء هو وأخوه الى الشام .
الملك عبد الله رحمة الله عليه ، هو الذي أرسلهم الى الشام .
وقال لهم " أنا عندي شيخ هناك " .
مولانا الشيخ عبد الله أعطى بيعة للملك .
قال لهم " شيخي هناك ، إذهبوا إليه وإسألوه ماذا يعطيني تعليمات " .
كنت هناك في ذلك الوقت . قال لي : " يا ناظم أفندي أحضر ورقة وقلم " .
أحضرت ورقة بيضاء وطلب مني ان أكتب باللغة التركية .
تحدث عن موضوعين فيها .
الموضوع الأول ، قال : الموضوع الذي يفكر فيه يجب تركه .
الموضوع الثاني هو ،
المسألة الثانية
نبًه جلالة الملك
أنه ليس من الضروري له الخروج الى صلاة الجمعة والجماعة .
كتبت هذا المكتوب . فليبحثوا عنه بين الأوراق ويجدوه .
مولانا الشيخ عبد الله وضع ختمه عليها .
والمفتي وأخوه مضوا عليها .
انا من كتب المكتوب ، ناداني لكي أكتبه .
" لا صلاة جمعة له ، ولا صلاة جمعة كذلك " .
لا لزوم له للخروج الى صلاة الجمعة ، ولا صلاة الجماعة " .
قبل بضعة ليالي كانوا يعرضون فيلم .
عن قدوم الملك عبد الله الى القدس .
وأعيان الناس قالوا له : " يا جلالة الملك
اليوم الجمعة . انت شرًفتنا هنا .
سنصلي الجمعة في المسجد الأقصى ، إذا أمرتم " .
الفيلم يظهر انه كان قادم مع حشد كبير من الناس .
إنه جد حضرتكم . وبينما هو قادم ..
مولانا الشيخ قال ، " لا تخرج لصلاة الجمعة ، لا جمعة لك " .
أنا كتبت هذا . انا لست شاهد ، لكنني كتبته بنفسي .
قال له : " لا تخرج لصلاة الجمعة أبداً .
ولا تخرج لصلاة الجماعة كذلك " .
الناس قالوا هذا ، وذاك .
رأيته مع الحشد الضخم .
والكثير منهم يصفقون له ويُحييًوه .
عندما وصل الى الباب ، رأى شخص ما يطلق النار عليه !
واحد من هؤلاء الملعونين ، من الباب
أطلق النار عليه ، من هؤلاء الكلاب .
يوجد بينهم كلاب ملعونين . لا يوجد كلاب ملعونين بين العرب فقط لكن
الشريرين موجودين خارج العرب أيضاً .
لقد جعلوا الملك يستشهد هناك .
هذا القول الذي نقوله هو قول حق ،
" والله على ما نقول وكيل " .
يعني ، الكلام الذي نقوله لا يظنوا انه منا .
هؤلاء يمكنهم تدمير أربعون ملك !
هؤلاء مثل كلاب الصيد ، يوجد الكثير منهم هناك .
يجب ان لا يعطوهم فرصة ان يفتحوا عيونهم !
وإلا ، فليفعل ما يشاء ..
ومن الله التوفيق . الله يجعلنا ندرك صاحب الزمان .
لا يمكننا ان تكلم أي شيء بعد ما قلناه . الفاتحة .
لم يكن قد ولد سمو الأمير في ذلك الوقت . زائر : كنت موجود .
زائر : كنت مولود عندما إختالوه ، أتذكر
لكن عندما كتبتم المكتوب لم أكن قد ولدت ، لكن
كنت موجود عندما إستشهد جلالة الملك " .
مولانا : أعرف ، مكتوبي موجود هناك . يجب عليهم ان يبحثوا عنه في الأرشيف .
زائر : لقد سرقوا الكثير من الأشياء من الأرشيف .
الشيخ بهاء : يقول انهم سرقوا الكثير من الأشياء من الأرشيف .
يقول انهم سرقوا الكثير من الأشياء من أرشيفهم .
مولانا : كلا ، لن يفهموا منه شيء ، إنه باللغة التركية .
كتبتها باللغة التركية . الملك قرأها بنفسه .