Tip:
Highlight text to annotate it
X
المترجم: DAHOU Mohamed المدقّق: Khalid Marbou
بداية، ولمن يجهل طبيعة عملي،
أنا مبتكرة شخصيات متعددة الثقافات،
شخصيات من خلفيات مختلفة.
قبل "الحاضر هو المستقبل الجديد"
سأحدثكم قليلا عني، نشأت بعائلة
متعددة بكل شيء -- بالأعراق والثقافات،
سود وبيض وكاريبيون
وأمريكييو من أصل إيرلندي وألماني.
كانت الموسيقى الدومنيكية تصدر من المكبرات.
كان هناك مسيحيّون ويهود.
إنها قصّة طويلة مليئة بالتآمر
والشعور بالذنب بين الأديان والخجل.
لكني كنت منغمسة تماما بذلك العالم
المليء بالجميع،
وبعدها التحقت بمدرسة الأمم المتحدة،
وذلك ساهم بشكل كبير—
وبدأت بتنمية تلك الأصوات والشخصيات،
التي استوحيتها جميعها من أشخاص أعرفهم حقا،
لذا، عندما أقوم، مثلا، بأداء شخصياتهم،
أحاول أن أتقمصّها يشكل تام.
وعلى سبيل المثال،
أنا لا أتحدث بهذا الشكل،
بل كنت أقلد إحدى شخصياتي،
وسأحاول الآن تجسيد البعض من أصدقائي --
فأنا أعتبر شخصياتي كأصدقائي --
على هذا المسرح، في إطار فكرة
أن الحاضر هو المستقبل الجديد،
في نوع من الطرق الفوقية،
لأني فكرت بالأمر، وبالمستقبل، في رأيي،
فإن الشيء الذي يرعبني فيه
هو عدم معرفتي لما هو قادم.
لا أعلم إن كان هذا حال الجميع،
ولكن فكرة التفكير بطريقة
لنفهم بها المستقبل ونتوقع نتائجه،
في رأيي، من المخيف عدم معرفة ما قد يحدث.
إذن ففكرة أن هناك أسئلة
لم أرها من قبل والتي ستجيب عليها شخصياتي،
خاصة وأن البعض منها رافقتني لمدة طويلة
وبعضها لا يحمل اسما حتى الآن،
لا أعرف ما الذي سيحصل.
لا علم لدي بما هو قادم،
وكل ما بوسعي فعله هو تذكير نفسي
أني قلت لكريس أني سأرتجل بما يريده لساني،
والآن وبينما أنا هنا أشعر
كما لو كنت في حلم بدون لسان،
لذا أفترض بأني سأرتجل بما سيخرج من لساني.
لهذا، دعونا نرى من سيخرج إلينا.
السؤال الأول من فضلكم:
"هل أصبت قط بالصداع
بسبب الشريحة المزروعة في أدمغتكم؟"
حسنا.
طيب.
أولا، أود فقط القول
بأني أرجو أنكم تسمعونني بوضوح.
اسمي لورين ليفين،
وفكرة الشرائح المزروعة في دماغي،
بصراحة، مجرد ارتداء نظاراتي يذكرني
بأن أحمد الله لأني لا أرتدي نظارات غوغل.
مع احترامي. أنا سعيدة لأنها تعجبكم جميعا،
ولكن لشخص بِعُمُرِي،
بمجرد أن أرتدي نظاراتي العاديّة
أحصل على معلومات كثيرة.
هل تفهمون ما أقول؟
لا أريد أن أعرف المزيد. لا أريد أن أعرف.
هذا كل شيء. هذا يكفي.
أحبكم جميعا. أنتم رائعون.
من الرائع التواجد هنا هذه السنة أيضا
مع أشخاص مهِمِّينِ مثلكم. موااه!
حسنا، السؤال التالي، (تصفيق)
التالي، من فضلكم.
"هل أصبحت المواعدة مضجرة
خاصّة وأن البشر يتكاثرون الآن لا جنسيا؟"
من لدينا هنا؟
مرحبا، مرحبا بكم جميعا.
أدعى نيريدا.
أود فقط القول في البداية
أنه يستحيل أن تكون المواعدة مضجرة.
لكني متحمسة جدا لكوني هنا الآن،
لذا أحاول تذكير نفسي
بالهدف من تواجدي هنا وكل تلك الأمور.
أعني، من المثير جدا محاولة الإجابة،
على تلك الأسئلة.
ولكني أريد أيضا الاعتراف
بأن TED هي تجربة رائعة، الآن
في الحاضر، ما أود قوله،
إيزابيل أيندي. إيزابيل أيندي!
حسنا، قد لا يعني ذلك شيئا،
بالطبع ذلك يعني لكم شيئا،
ولكن بالنسبة لي، إنه مستوى آخر، واضح؟
لأني لاتينية وأقدِّرُ بالفعل حقيقة
أنه يوجد هنا قدوة يمكنني حقا،
لا أدري. أرغب فقط بقول هذا.
هذا أمر لا يصدق بالنسبة لي،
وأحيانا، عندما أكون متوترة وما إلى ذلك،
أكون بحاجة، لبعض عبارات التشجيع
التي يمكنها مساعدتي.
عادة أحاول استعمال، ثلاث كلمات صغيرة
تجعلني دائما أشعر بحال أفضل:
سوتومايور، سوتومايور، سوتومايور. (ضحك)
إنها تساعدني بالفعل على تحسين مزاجي.
الآن يمكنني استعمال: أيندي، أيندي، أيندي،
أحتاج فقط لقولها،
لا أصدّق أني هنا، وعلمتُ أننا سنواجه هذه الأسئلة.
كنت جد متوتّرة وأقول لنفسي، يا إلهي، يا إلهي،
وأُذَكر نفسي، لأنه كان لدي شعور،
خاصة منذ آخر مرة شاركنا فيها بTED،
كانت تجربة لا تصدّق،
وإثر ذلك حدثت أمور عديدة مذهلة،
قدمنا عرضا بالبيت الأبيض.
وكان ذلك رائعا.
وبينما أنا واقفة،
أردد: أرجوك لا تقولي "يا إلهي" "يا إلهي"
ولكني ما فتأت أردد "يا إلهي. يا إلهي "
وكنت أفكر أن الرئيس أوباما سيصعد للمسرح
وأنا واقفة أردّد: "يا إلهي."
كان كفصل الدولة والكنيسة. لم أستطع فهم شيء.
كان ذلك أكثر مما أتحمل.
أظن أني خرجت عن الموضوع.
لكن ما أردت قوله هو أن المواعدة، في رأيي،
تعلمون، في رأيي،
لا يهم كيف تتكاثر ما دمت سعيدا
وبرضى شخص آخر لا جنسي -- لا أدري.
أنتم تعلمون قصدي.
حسنا، إلى اللقاء، شكرا.
السؤال التالي. (تصفيق)
ماهي أغانيك الخمسة المفضلة الآن؟
حسنا. أولا، سأقول،
تفهمون، أنا الرجل الوحيد الواقف هنا الآن.
اسمي رشيد، ولم أشارك قط ب TED، تفهمون.
أظن أن سارة لم ترغب أن أخرج آخر مرة.
لا أعلم لماذا. تفهمون.
من الواضح أني ولدت للمشاركة ب TED. تفهمون.
أولا، أنا مغني هيب هوب. تفهمون.
أعلم أن علاقة بعضكم بهذه الموسيقى محدودة،
لكن أول ما عليكم معرفته،
تفهمون، أني مغني هيب هوب،
لأني أنا من يمسك بالميكروفون
كما يفعل الإمسي.
كما ترون. هكذا تمسكون بالميكروفون.
حسنا، كان هذا درس صغير لكم.
لكن عندما أخبرتني سارة بأننا سنأتي اليوم،
كنت كمن، تفهمون،
TED؟!، لذا أخذت الكثير من المنشّطات،
تفهمون، ملأت بها كل شيء،
لكن سارة كانت كمن، نعم،
سيكون علينا الإجابة على أسئلة عشوائية،
وكنت أنا متساءلة، ما هذا التخريف؟
تفهمون، أنا أقف هنا
وأجيب على أسئلة عشوائية؟
لا أريد ذلك، أعني، إنه كقانون اشتباهٍ فكري.
تفهمون؟ (ضحك)
لا أرغب في الوقوف هنا فقط
من أجل استجوابي وما إلى ذلك.
فهذا ما أود تركه ورائي بنيويورك. تفهمون؟
على كلٍ، ما أود قوله أن أفضل 5 أغاني لدي
حاليا هي جميعًا خارج قائمتي الشخصية،
تفهمون ما أقصد؟
إذا رغبتم بمعرفة المزيد عن ذلك، تفهمون،
يمكننا التحدث عن مكافحة القرصنة وكل ذلك،
لكن في رأيي،
أنا أؤمن بالمشاع الإبداعي،
وأعتقد أنه أمر مهم،
وأنه بحاجة للاستمرارية وما إلى ذلك،
وأعني، وحسب رأيي،
أقصد، أن كل هذا هنا،
هذا الجو، أرجو أن يستمر.
تفهمون قصدي؟
لكني سأقول، إن كنتم مهتمين جميعا
بمعرفة الأغاني 5 الأفضل، عليكم تشجيعي.
تفهمون؟
سواء بالمستقبل أو الحاضر.
استمتعوا بحياتكم.
حسنا، السؤال التالي.
ماذا لدينا هنا؟
"كم عضوا من أعضاءك طُبِعَ بآلة ثلاثية الأبعاد؟"
(ضحك)
علي القول بأني لا أعلم كم من أعضائي
قد نسخة بآلة ثلاثية الأبعاد،
لكن يمكنني القول أنه من الصعب علي،
التفكير بهذا التصور للمستقبل
وأن الآباء حول العالم سيقولون لأطفالهم،
أرجوك، عليك تناول كل هذا، فقد قضيت اليوم
كله أمام طابعة ثلاثية الأبعاد ساخنة
من أجل إعداد هذا الطعام.
أو شيء من هذا القبيل.
وبالطبع، لأننا تغيرنا،
في العالم الجنوبي، حيث هذا التحول الكلي
لذلك التصور الذي ينتشر حول --
لا يمكنكم إخبارهم وحسب،
أن هناك أطفالا يموتون جوعا.
إنه المستقبل.
الحمد لله، لا أحد يموت جوعا.
لكن يمكنك القول بأني متفائلة نوعا ما،
وأرجو أن نستمر بالطباعة الثلاثية الأبعاد،
دعنا نقل بأني أفضل أن أعتقد
بأنه حتى في المستقبل سنستمر بنشر،
نوع من الطعام الذي يمكن طبعه.
أرجو من كل الحاضرين هنا أن يستمتعوا بها،
ومرة أخرى، أعتقد بأنكم تقدمون
حفلة ممتعة هنا ب TED.
شكرا لكم.
السؤال التالي. (تصفيق)
ما الذي تغير؟ حسنا، إنه مثل،
علي التفكير في ذلك.
"ماذا تغير بعد تَحَكُّم المرأة بالعالم؟"
أولا، أنا جد، أود القول فقط،
اسمي بيلاَّ،
أود فقط أن أَعْرِفَ نفسي،
أنه بصقتي مؤمنة بمساواة الجنسين،
فإني، إني أعتقد أنه كوني ولدت بالتسعينيات،
كان هناك الكثير من النساء اللاتي كُنَّ
بعيدات عما تُعْنَى به النسوية،
لكنهن ربما لم يفهمن أن،
مؤمنةً بالمساواة مثلي،
لا تعتقد بأنه يجب أن يكون لديكم
توع معين من الأصوات أو طريقة لتقديم نفسك
لتكون نسوية، لأني أعتقد بأنه،
يمكن للنسوية أن تكون جد مثيرة،
وهو أمر ضروري ومهم في نظري.
الاقتباس الذي على قميصي هو
لغلوريا ستاينم،
وأنا ادعى بيلاَّ، كبيلاَّ بزوغ،
التي كانت حقيقةً شخصية نسوية مهمة بالتاريخ،
وأنا أعتقد بأن تلك النسوة،
مثال حقيقي على أنه يمكنكم،
أن تكونوا ضروريين ومدهشين،
جد مدهشين،
ولا يكون عليكم أن تلبسوا قفطان لإلين فيشر،
لتثبتوا فقط بأنكم تؤمنون بالمساواة.
ليس لأنه لا يجب لبس ذلك،
لكن لأن أمي من نوع،
لماذا عليك لبس السراويل التي،
تصف جسمك؟ أنا أحب سراويلي.
أحب صوتي.
بينما هي، لماذا عليك الحديث بهذه الطريقة--
أي طريقة؟ أنا أعبر عن نفسي،
وأعتقد بأنه علينا التواصل ليس مع مختلف
الأجيال النسوية فقط،
بل مع النِّطَاقَات الصوتية الأخرى أيضا،
لنتمكن من،
لأنه إن لم نفعل ستكون،
عبارة عن دَرْسَويَّة،
وهي عبارة اخترعتها وتعني دردشة نسوية.
وهذا ما أشعر به تجاه ذلك الأمر.
بالمناسبة، أنتم جد مدهشين.
حسنا. السؤال التالي.
(تصفيق)
["اكتشفوا علاج للسرطان لكن ليس للصلع؟
ما الذي يحدث؟"]
حسنا، كما تعلمون،
اسمي جوزيف مانكوسو.
أولا، أود أن أقول بأني أُقَدِّرُ
كون أن جمهور TED بشكل عام كان جد منظم،
مجموعة جد منظمة.
وعليَّ إخباركم بكل ما يخص الصلع،
وهذا هو الفخ.
وطالما ان امرأة، في حالتي --
وبما انه عالم عصري،
افعل ما تريد، ليس لدي مشكلة مع أي أحد،
استمتع بحياتك، أليس كذلك؟
لكن فيما يخصني،
الجاذبية،
النساء لا يبالين بها بالشكل الذي تعتقدون
تعلمون.
أعني، أذكر أني سمعت امرأة.
أحبت زوجها، وكان ذلك أحلى شيء.
إنها فتاة شابة جميلة،
وكان الزوج يكبرها سنا.
وقد قالت أنها ستحبه حتى وإن ابيض رأسه شيبا
أو طار الشيب مع الريح.
برأيي، الأمر يتعلق بالحب.
هل أنا محقة، أو أني على حق؟
هذا كل شيء، هذا كل شيء، هذا كل شيء.
ليس لدي ما أقوله أكثر.
حافظوا على نظافة أُنُوفِكُم.
حسنا، السؤال التالي.
هل سبق لك تذوق لحم لم ينمو بالمختبر؟
أنا، أود أن أقول بداية
بأن هذه تجربة صعبة بالنسبة لأمريكية صينية.
لا أعلم بما سأنادي نفسي الآن،
لأني أحتفظ بهويتي الصينية،
لكن أطفالي، هم أمريكيون-صينيون،
لكن من الصعب علي محاولة التعبير عن نفسي
أمام جمهور من الناس كهذا.
لكن إن كان علي إبداء رأيي عن اللحم،
أعتقد بداية، أن أهم شيء هو القول
بأنه ليس علينا الحصول على طعام مثالي،
لكن يمكن أيضا ألا يكون سُمًّا.
ربما علينا إيجاد حل وسط في هذا الأمر.
لكن سأستمر في التفكير في هذه النقطة،
وربما سأجيب السنة المقبلة.
التالي. التالي.
التالي. (تصفيق)
"هل سيكون هناك عالم ما بعد العنصرية؟"
أشكركم على استقبالي.
اسمي غاري ويزلهيد. أعجبكم هذا.
أنا من قبيلة الأقدام السوداء.
وأنا أيضا نصف لاَكُوتِي، لكن هذا اسمي،
وَلَا، وإن بدا لكم
أنه كان ليكون اختيارا بديهيا،
لَا، لم أدخل مجال السياسة.
جمهور صعب.
(ضحك)
لكني دائما ما أحببت أن اجعل الناس يعرفوا
متى يسألون عن العرق وأشياء من هذا القبيل،
وكفرد من أول تحالف وطني،
فإني على الأرجح لست الشخص الذي تنتظرونه.
مثلا، بالإضافة لكوني ناشط،
أنا أيضا فكاهي ستاند آب محترف.
(ضحك)
وأنا أكثر شُهْرَة بحرم الكليات والجامعات.
كلما رغبوا في تنظيم يوم التنوع.
أو أسبوع يا جماعة لسنا جميعا بِيض،
ستجدونني هناك. (ضحك)
هل أؤمن بأنه سيكون هناك عالم ما بعد العنصرية؟
اعتقد حقا بأني لا أستطيع الحديث عن العرق
دون أن أتذكر انه أمر مركب بشكل من الأشكال،
لكن أنه أيضا إلى أن نصحح أخطاء الماضي،
سنبقى يُتَحَكَّم بنا.
لا أهتم إذا كان الحاضر هو المستقبل الجديد.
أظن أن هناك أشخاصا عظماء كثر ب TED
يرغبون في العمل على تصحيح ذلك،
وعليه، إذا أزعجكم شيء مما قلته اليوم
فلا شكر على واجب.
(تصفيق)
أظن أن لدينا الوقت لتدخل واحد أخير.
"ما الحمية الأكثر شعبية هذه الأيام؟"
من هي يا ترى؟
حسنا، سأجيب بسرعة،
كما لو كنت 3 أو 4 أشخاص مختلفين.
أقصد بشكل جد سريع.
سأخبركم فقط، أنه فيما يخص الحمية،
إن لم تحبوا حقيقتكم الداخلية،
فليس هناك حمية على وجه الأرض
ستجعل شكلكم أكثر تناسقا لكي تحسوا بالرضى،
لذا توقفوا عن تضييع وقتكم.
أود فقط القول أنه وكمرأة أفريقية
أعتقد بأن الحمية التي نحتاجها
هي التخلص الفعلي من الاعتقاد المجنون
بأن هناك شيء ليس على ما يرام بخصر ممتلئ.
لا، أنا أمازحكم فقط.
ما من عيب بالمرأة الكبيرة الحجم.
هذا ما أحاول قوله.
أيتها النسوة أرجوكن أحببن ما أنتن عليه.
توقفن عن العيش جوعا.
أنتن تجعلن من انفسكن والآخرين أشخاصا بائسين.
آخر إجابة.
نحن نتكلم عن الحمية الأكثر شعبية؟
سأبدأ بإخباركم جميعا
بأنها أول مشاركة لي ب TED.
ربما لست الشخص الذي تتوقعون رأيته
على هذه المنصة.
أسناني لا تعمل بشكل جيد كبعض الناس.
لكني جعلت سارة تعدني باصطحابي هذه المرة،
لأنها لم تفعل ذلك من قبل،
لكني أود فقط القول،
بأن هناك أمور عديدة أكثر أهمية
من احتساب السعرات الحرارية،
وكشخص يعيش بشوارع نيويورك،
اصطُحِب إلى هنا، لسماع أفكار تستحق الانتشار،
أود أن أقول لكم فيما يخص فكرة
أن الحاضر هو المستقبل الجديد،
أنه حيثما تجلسون، فإنكم تخلقون كل شيء
هو قادم بالمستقبل، سواء الأفضل أو الأسوأ.
وبالنسبة لي، أظن أن وصف بلا مأوى
هو بالمناسبة وصف خاطئ.
ربما لا أملك مكانا خاصا بي
لأريح فيه رأسي ليلا،
لكن هذا يجعلني بدون منزل وحسب.
لدي مأواي الخاص. وأنتم كذلك.
اعثروا عليه وحاولوا العثور على أنفسكم به.
وتأكدوا،
بأنه ليس سوى واقع افتراضي بالفضاء.
هذا رائع، لكن الأمر متعلق أيضا
بالواقع الحالي على الأرض.
طريقة عيش الناس اليوم؟
وكيف يمكنك أن تكون جزء من الحل؟
أشكركم جميعا للتفكير
في هذه اللحظة بالوقت الحاضر
للتأثير في المستقبل.
أقدر لكم ذلك. إلى اللقاء.
(تصفيق)
شكرا جزيلا لكم جميعا.
شكرا على ثقتك بي، كريس.
(تصفيق)