Tip:
Highlight text to annotate it
X
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم.دستور يا سيدي مدد
مدد يا مولانا الشيخ ناظم الحقاني ، مدد
يا سيدي ، يا سلطان الأولياء
طريقتنا الصحبة والخير في الجمعية . الطريقة النقشبندية
هي " طريقتنا الصحبة ،
والخير في الجمعية ، إجتماع القلوب معاً
مع قلب مولانا الشيخ ناظم قدس الله سره هو
الذي يستطيع في هذا الزمن ان يجعل كل شخص
ان يصل الى روحانية خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم
وان يكونوا في الحضرة الإلهية لله سبحانه وتعالى ولا واحد يمكنه فعل ذلك .
حتى مع وجود 124000 ولي، لكنهم جميعاً
بحاجة لمولانا الشيخ ناظم ، لأنه
سلطان الأولياء . سلطان الأولياء هو عنوان
صغير له ، إنه أعلى من سلطان الأولياء .
إنه أعلى من سلطان الأولياء ، إنه ملك الأولياء
إنه الشخص الذي يمثل
حركة الوحدانية ،
حركة وحدانية الله جل وعلا ، يجعل كل شيء
من أجل البقاء ، وإعطاء الحياة
لكل مخلوقاته ، الملائكة
الإنس ، الجن ، الحيوانات ، النباتات .
عن طريق وحدانية الله جل وعلا
كلهم موجودين بوجود الله سبحانه وتعالى
وهو (مولانا) هذه القناة لجعل هذا الوجود
لكل شخص لكي يكون موجود ، بوجود الله سبحانه وتعالى .
بالإذن من الشيخ محمد
إبن مولانا الشيخ ناظم . الشيخ محمد هو خليفة مولانا الشيخ ناظم قدس الله سره
نحن هنا ، أنا واحد منكم لست هنا للصحبة أستغفر الله ،
إنشاء الله مولانا سيقوم بالصحبة ، والشيخ محمد . فقط بيان
نحن الآن نحو 3 أسابيع ومولانا الشيخ ناظم
انه كما لو إختفى لأنه قال
أنه أمر من بداية شهر الرسول صلى الله عليه وسلم
شهر ميلاد رسول الله للدخول الى الخلوة .
وهو في الخلوة ، لكنها كانت خلوة
قوية جداً جيث ان مولانا
فيها كان يستخدم كل قوته الروحانية والجسمانية
لأنه، هو الشخص الذي جُعل بهذه الخلوة...
في العشرين من شهر ربيع الأول
مولانا قال لي، كان يوم الإثنين بعد العصر
قال لي " الحمد لله الله لبًسني
بهذه الخلوة ، الأن أصبحت قادرعلى تغيير
الالهام من الملهم
من الله سبحانه وتعالى فوق كل الخلق ، من سنة الله الى قدرة الله " .
فقط من خلال هذه اللحظة قال، يوم الاثنين بعد ظهر كان قادرعلى تغيير
لأن كل شيء حتى الآن كان يسير بسنة الله مما يعني
كما كُتبت على اللوح المحفوظ
حيث ان الله سبحانه وتعالى يمحو
او يُثبت كل شيء . قدرة الله تعني
ان كل شيء من الآن سيحصل
بقوة إستثنائية ، من خلال المعجزات
القرون التي
لم يكن مسموح إستخدام المعجزات فيها قد إنتهت ! من قبل 20 من الشهر الجاري
لربيع الأول استطاع من خلال هذه الخلوة ، مولانا
سلطان الأولياء ، ملك الأولياء
لجعل المعجزات .
بدأ عهد المعجزات والقوة الإستثنائية
من الله سبحانه وتعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم
أن تكون في ما بين البشر ، في ما بين جميع الخلق .
عبر " كن فيكون " الآن . قال ان الله سبحانه تعالى فتح الآن
واعلن من قِبل سيدنا جبريل (عليه السلام)
في عرش الله سبحانه وتعالى ، لكل الخلق السماوي ، الأرضي ،
خلق المجرات ، السماوات الأرض
ليكون معروفا أن ملك الأولياء
مولانا الشيخ ناظم ، كان قادرا وقُبل من الله سبحانه وتعالى
ليغير الله القوة من الأن
لكي تكون قوة المعجزات . قدرة الله ،
من الله سبحانه وتعالى ليُلبًس وللأولياء تحت يده
124000 ولي . ونقول الآن ان
الخلوة قد إنتهت . في نهايتها بنهاية هذا الشهر
لربيع الأول الذي بقي منه فقط 3-4 أيام ، أقل من أسبوع
وستنتهي ، هذه الخلوة ستنتهي . لكن السر
والحقيقة والحكمة من هذه الخلوة حصلت في العشرون
عشية الواحد والعشرون من ربيع الأول . ولهذا مولانا
الله سبحانه وتعالى ألبسه الآن بقدرة الله
بقوة قدرة الله سبحانه وتعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم
وجعله ان يكون سبعين ألف مرة أعلى مما كان عليه في السابق .
ولهذا هو الآن
يعود بسرعة الى عادته
في استرداد نشاطه المعتاد.
إنه يتعافى بسرعة . الآن الحمد لله كل
هذه الخلوة التي
أمر بها من رسول الله صلى الله عليه وسلم والله سبحانه وتعالى قد إنتهت الحمد لله
وقد جعلت جسمانيته تتعب قليلاً
لأنه لا تعتقدوا أبداً ان الجسمانية
يمكنها المقاومة
عندما تظهر
إشراقات أنوار ذات البحث للحق جل وعلا .
عندما تنعكس الأنوار الإلهية
على السلطان ، ملك الأولياء
الذي يمثل روحانية الرسول صلى الله عليه وسلم
الجسمانية تكون أضعف قليلاً .
ولهذا كان بهذا الوضع ، حيث أنه كان يحتاج
ان يتعالج
الأدوية وبواسطة كل نوع من هذه
الأمور المعتادة التي يتعالج بها
الشخص المريض لأنها فقط تعطي القوة لجسمانيته
لكي تكون مناعة الجسمانية
أن تقاوم
هذه الأنوار . وهكذا الله سبحانه وتعالى ألبسه هذه الأنوار
لا أحد يعرف إلا الله جل وعلا ورسول الله الله ورسوله أعلم .
إنه ليس بالأمر السهل . من زمن
رسول الله صلى الله عليه وسلم
كل الصحابة ، كل الأولياء ،
كل المشايخ العظام ، كل سلاطين الأولياء ، كل شخص في زمانه ،
كانوا يستخدمون سنة الله
ما يحبه الله سبحانه وتعالى .
أي إرادة لله سبحانه وتعالى ستحدث .
الآن الله جل وعلا غيًر
الى قدرة الله ، الى قدرته الإلهية
حيث أنه من الآن وصاعداً
ستكون هذه الكلمتان " كن فيكون "
بين الخلق . " كن فيكون " .
وهذا يبدأ بنهاية خلوة مولانا الشيخ ناظم
التي إنتهت الحمد لله
بالعشرين من ربيع الأول ، يوم الاثنين منذ 3 أيام.
والآن مولانا تعافى تماما الحمد لله
ولن يكون هناك المزيد
العلاج او المضادات الحيوية ، أو الأدوية
أو أي شيء يُعطى له .
الآن انه يتعافى باستخدام
قوته الشخصية .
قوة جسمانيته الشخصية .
على الرغم من أنه ألبس
بقدرة الله ،
بالقوة الإلهية لله جل وعلا .
لكنه يقول الآن " قوتي... الله سبحانه
وتعالى أقوى حيث أنه يمكنه
ان يجعل كل هذه الأكوان ، السماوات ، الخلق ، الله يمكنه
ان يجعلهم يُحملوا
بأقل من أصغر ذرة
التي لا يمكن لأحد تخيلها . الله يمكنه
فعل ذلك . الله يمكنه فعل أي شيء يريده .
من خلال " كن فيكون " . وهذا قد لُبًس لي.
من الآن فصاعداً ، قوتي
بالقدرة الإلهية ، من خلال " كن" كل شيء سيكون " فيكون " .
سيكون وعندما أقول " كن " وسيكون " فيكون " .
هذه ستكون آخر
خلوة قبل ظهور سيدنا المهدي عليه السلام .
لأن مولانا قال " زمن سيدنا المهدي
هو زمن المعجزات ،
إنه الشخص الذي سيدعو سيدنا المهدي عليه السلام للظهور
ولهذا ، كان بحاجة لهذه الخلوة لأن تحصل .
وطالما أنه بين الناس ، من الصعب عليه ان يقوم بهذه الخلوة
وهكذا اختار أن يكون حتى
الناس أو أي شخص يدخل غرفته ، لرؤيته
حتى ولو لكنه كان
اخفاء نفسه كلياً .
بقوته الروحية ، حيث أنه دائما كما لو كان نائما ، بدون طعام
لا شيء يدخل معدته ، فقط بعض الأحيان يشرب بعض الماء .
لأكثر من ثلاثة أسابيع كان هكذا .حتى الآن
والآن بدأ يأكل ، وبدأ يتعافى
وهو بحالة جيدة ، الحمد لله .
ولكن نظراً لأنه في نهاية الخلوة ، كذلك لم يسمح حتى الآن
للإجتماع بالناس او الجلوس مع الناس ، وحتى يتم الانتهاء من هذا.
وحتى يتم منحه
من رسول الله صلى الله عليه وسلم
بتاج خاص الذي
أعطي له من الله سبحانه وتعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم
وسيكون في آخر يوم من شهر ربيع الأول .
وهو بعد ذلك قادر على أن يظهر بين الناس .
لكن الحمد لله الآن إنه جيد جداً
جسمانياً وروحانياً
لا يمكن تخيله أو وصفه.
كما قال له رسول الله والله سبحانه وتعالى
في ليلة الإسراء والمعراج "حبيبي محمد اوصفني " . قال له "
الحمد لك ، الله عز وجل!
لا أحد يمكنه وصفك .
لا أحد له القدرة على وصفك " .
ومثل الآن قوته الروحية ومقامه العالي بين جميع الأولياء
بين كل
الدولة الإلهية لله جل وعلا .
لا أحد يستطيع أن يصف ما عدا الله سبحانه وتعالى ورسوله
المقام العالي الذي لُبًس لمولانا الشيخ ناظم الآن
وهو الحمد لله ، لكل شخص ، لكل مريديه
ولكل الذين ينتظرون ظهور صاحب الزمان ، سيدنا المهدي عليه السلام
يمكننا ان نعطي هذه الأخبار السارًة ان مولانا هو بصحة جيدة جداً
وهو قوي جداً وهو بدأ الآن
بتنظيم وتحضير كل الأولياء وكل مريديه
ليكونوا حاضرين لإستخدام كلمة
" كن فيكون " . لظهور صاحب الزمان سيدنا المهدي عليه السلام .
مولانا قال ، أحداث كبيرة ستحصل الآن أمامنا .
وكل هذه الأحداث
بإمضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
وبإرادة الله جل وعلا وكلهم
يظهرون من قدرة الله ،
من قوة الله ، ليست
مما هو معتاد .
الذي كُتب على اللوح المحفوظ .
الآن الذي سيحصل ، بعد شهر ربيع الأول
سيكون من أم الكتاب .
لأن الله سبحانه وتعالى جعل اللوح المحفوظ
الذي يمحو الله ما يشاء او يُثبت . بينما
أم الكتاب ، الذي هو
في عرش الله سبحانه وتعالى ،
هذا وفقاً لما برمجه الله ، قبل خلق الخلق
بثمانين ألف سنة
قبل خلق الله للخلق
لقد برمج كل ما سيخلقه وصادق عليه
في أم الكتاب ،
وهناك لا أحد يمكنه ان يغيير او يلمس
هذا الكتاب . هذا سيحصل أمامنا ولهذا
سلطان الأولياء ، ملك الأولياء ، الذي هو الآن
الذي يتحمل المسؤولية الكاملة
امام الله جل وعلا ورسول الله صلى الله عليه وسلم
إنه الشخص الذي سيجعل كل شيء مكتوب في أم الكتاب
ان ينفذ بين الخلق لكي يظهر سيدنا المهدي
وينزل سيدنا عيسى
وكل الأولياء ان يظهروا مثل الشمس !
لا مزيد من الليل ، لا مزيد من ظلمة ، لا مزيد من القمر
فقط الشمس ستشع وكل الوقت سيكون نهار
مليئ بالنور . أنوار لا يمكن تخيلها
لأنها إنعكاس للأنوار الإلهية
لله سبحانه وتعالى فوق
رسول الله ومن رسول الله للشيخ ناظم قدس الله سره .
لذلك فليفرح الجميع . إطمئنوا
جميعاً ان مولانا جيد جداً وبصحة جيدة الحمد لله !
وهويتعافى بسرعة ويمكنه ان يجلس
على كرسيه ويأكل ويشرب
لكن وفقاً لما
يأمره به رسول الله ليأكل ويشرب ،
لأنه ما زال في الخلوة .
وإنشاء الله بنهاية هذه الخلوة سيكون أعلى بسبعين ألف مرة
وكل شخص الذي كان يعرف مولانا قبل الخلوة.
ولذلك نقوم بقول هذه الإفادة لأن الجميع حول العالم ، بالأخص
مريدي مولانا الشيخ ناظم جميعهم قلقين
وخائفين ان يحصل أي شيء
لمولانا . الآن سنقول الحمد لله
ببركة الله سبحانه وتعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم
مولانا بصحة جيدة ، مولانا جيد جداً الحمد لله وهو يتكلم
لكن فقط للشيخ محمد ، الشيخ بهاء الدين ، للذين
مسموح لهم من دخول الغرفة والجلوس معه ،
وفقط لبعض دقائق ،
مولانا يرغب او يحب الجلوس ساعات أو يتكلم كثيرا، لا!
أكثرية وقته ، بل كل وقته
يمكنك ان تشعر بأن غرفته مثل الرعد فيها .
كيف تسمع الرعد . مثل رعد من الهاتف الرباني
والهاتف الرباني الذي يعني ان الصوت الذي يأتي
من الحضرة الإلهية لله سبحانه وتعالى ورسول الله صلى الله عليه وسلم
وسترون يده ، أقدامه ،
وكل جسده
يذكر الله سبحانه وتعالى .
وكما تهتز الغرفة أيضاً
وكل الوقت يقول
هذا التسبيح لله سبحانه وتعالى .
الذي أمرنا أن نذكره
وان يُقال في كل ختم للخواجكان
سبحاني الله ، سلطاني الله ،
نبييً محمد عليه السلام . يرفع يديه ، كل وقته هكذا .
عندما يوقف هذا ، بعدها تراه كأنه يترك جسده
ويسافر ساعة ، ساعتين ، ثلاث ساعات ، أربع ساعات ثم يعود
سبحاني الله ، سلطاني الله ، نبييً محمد عليه السلام .
هكذا هو حال مولانا .
والحمد لله الآن هو جيد جداً ، وهو الآن
إذا نظرت الى وجهه كأنك ترى الشمس !
عندما تشع وقت الظهر، كيف انه لا يمكنك
ان تنظر الى الشمس هكذا ، لا يمكنك ان تنظر الى وجهه من الأنوار !
التي تأتي من نوره والحمد لله جسمانيته قوية جداً الحمد لله
حيث انه كل من ينظر إليه ، يظن
كأنه في الحضرة الإلهية
لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكأنه يرى
إنعكاس أنوار الإلهية
للحضرة الإلهية لله سبحانه وتعالى .
هذه هي حالة مولانا الشيخ ناظم، التي نريد
ان يعرفها الجميع
انه جيد جداً الحمد لله وهو الآن بدأ بإستقبال بعض الناس
الذين يريد ان يراهم .
الذي لن يزعجوا خلوته
لأنه حتى نهاية هذا الشهر
وهذا الشهر سينتهي يوم الثلثاء او الأربعاء
القادم ،
وكما يشاء
ان يبقى فوق او ينزل ليكون بين الناس ، هذا يعود له .
لكن الموضوع الأكثر أهمية ،هو ان
يعرف الجميع أنه بصحة جيدة جداً ،
روحانية قوية جداً ،
ولا أحد
أن يقول أي شيء عن صحته او وضعه
وكل من يقول
شيء سيء عنه ، هذا من نفسه وشيطانه .
بينما في الواقع مولانا جيد جداً ، قلبه جيد جداً ،
عقله جيد جداً ، صحته جيدة جداً ،
جسمانيته جيدة جداً ، وروحانيته
وحقيقته وقوته لا يمكن وصفها .
ليس بإمكاني وصفها ، لأنها شيء ما
لا يمكن وصفه فقط عبر
رسول الله . وكل الأولياء
يزورونه في الأربعة وعشرون ساعة ، لهذا لا يستقبل الناس
لأنه كل الوقت يوجد أولياء ، روحانية الأولياء .
يأتون ويذهبون ، يأتون ويذهبون يأخذون هذه الأنوار وهذه القوة من عيونه .
كعيون سيدنا أبا يزيد البسطامي
سلطان العارفين رضي الله عنه . حتى الآن كل الأولياء
يذهبون لزيارته ليأخذوا القوة من عيونه .
وهكذا مولانا ، كل من ينظر الى وجهه سيشعر
ان بطاريته قد إمتلئت
بكل وسائل القوة
وسيكون كأنه يطير .
الحمد لله مولانا جيد جداً ونهنئكم جميعاً
اننا مريدي مولانا الشيخ ناظم
ومولانا سيخرج من الخلوة بمزيد من القوة
بمئات ومئات المرات .
وهو بصحة جيدة وإنشاء الله رسول الله
قد وقًع له عشرون سنة زيادة .
لذلك إرتاحوا ، وبعد عشرون سنة
الله سبحانه وتعالى يحمل . بحرمة الحبيب وبحرمة سورة الفاتحة .
بسم الله الرحمن الرحيم .
موضوع مهم ، يرسله مولانا الى قلبي
حيث ان مولانا يقدم الآف والآف من السلامات
لجميع الذين دعوا له
للذين سألوا عنه ، للذين زاروه
للذين وصلوا قلوبهم معه ، والذين أرسلوا سلامهم بالروحانية له .
والكثير من الشكر
للذين خدموا مولانا بخلوته
أولاً الشيخ محمد خليفة مولانا . الشيخ بهاء الدين
والحجة رقية
إبنته والحجة نزيهة إبنته .وبالأخص الحجة ريهام
زوجة الشيخ نبيل .
وجميعهم قدموا أفضل ما عندهم بمحبة .
وليست فقط بالمحبة ، ولكن أيضاً
بالإيمان والإعتقاد
حيث أنهم جميعاً يتمتعون بمحبة روحية عالية .
كانوا كل يوم كأنهم بدأوا الأن
بخدمة مولانا وبهذه الخدمة الجيدة ، والله
ألبس الجميع وبهذه المقامات العالية
قبلهم فقط لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
والله سبحانه وتعالى ألبسهم بكل هذه المقامات العالية
قبِلهم فقط لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
في الحديث يقول : المرء يجب
يفعل الأشياء
المعروفة بين الناس ، يجب ان تكون .
ولذلك قبلت ، وإلا لا حاجة لي بجميع هؤلاء الأطباء والممرضين
الله سبحانه وتعالى هو طبيبي ورسول الله صلى الله عليه وسلم
ومولانا الشيخ . وهو يشكر أيضاً
حجة رقية ، حجة نزيهة ، حجة ريهام .
والشيخ محمد والشيخ بهاء الدين وكل من خدمه .
وأيضاً يقدمون السلام والدعاء والصلوات
وأنوار روحانية قوية
ألبست لكل شخص زاره
وكان يحترمه وكان يحبه
وكل يوم يدعوا له ،
لشفائه . والحمد لله مولانا تعافى بشكل جيد .
الله يعطيه العمر الطويل وبواسطة جميع وسائل الصحة والعافية
والله يلبسكم جميعاً ، الذين زاروا مولانا او دعوا لمولانا
وإطلبوا ان تكونوا مريدين صالحين له
والوصول معه لزمن المهدي عليه السلام . والآن الشيخ محمد
سيدعوا لنا . الشيخ محمد هو خليفة مولانا.
إدعوا لمولانا إنشاء الله .
ربنا تقبل منا وإعفوا عنا وإغفر لنا وإرحمنا
وإنصرنا على القوم المفسدين وإنصر سلطاننا سلطان المسلمين
سيدنا المهدي عليه السلام . أظهره الله أعجله الله ، أجابنا الله .
أدركنا الله إياه مع شيخنا الشيخ محمد ناظم الحقاني
شافاه الله وعافاه وأطال بعمره بحرمة الفاتحة .
السلام عليكم .