Tip:
Highlight text to annotate it
X
مساء الخير .مساء الخير.
انني هنا لأتحدث عن التخاطر ،
ولكني لست جيدا في ذلك ، لن أقوم بالإختفاء ثم أعاود الظهور في الكافتريا .
أنا لا أعرف كيفية القيام بتلك الخدعة .
لكنني هنا لتوضيح بعض الشيء
كيف بإمكان التكنولوجيا أن تساعدنا
بتجربة كيف يكون الأمر لتكون في مكان ما آخر أيضا .
التخاطر يمكن أن يفهم بالقدرة
على الإختفاء ومعاودة الظهور في مكان آخر متى شئت .
الانسان دائما ماتراوده تخيلات حول هذا المفهوم ،
في الأدب، في الخيال العلمي - ستجد هنا بعضا من المشاهد التي اخترتها.
فقد كان موضوعا متكررا، موضوعا مكررا في جميع أنحاء العالم،
في مجال القطاع السمعي البصري: الكوميديا، والرسوم،
وفي عالم ألعاب الفيديو .
على الرغم من أنه يبدو وهما على المستوى العلمي ،
فانه يحقق تقدما في مفهوم التخاطر .
في الوقت الراهن ذرات فقط، وربما في وقت قريب حتى الشاحنات .
ولكن، في الوقت الحاضر، سوف نضطر إلى الانتظار.
ولما كان هذا التطور، سيتعين علينا أن نثق، وكما ذكرت من قبل، في مجال التكنولوجيا.
صياغة بسيطة للغاية، دعونا نأخذ صناعة ألعاب الفيديو
ثم نضيف بعض المؤثرات السمعية والبصرية من عالم التكنولوجيا السمعية والبصرية الرقمية ،
ولنعش هذه التجربة .
دعونا نبدأ بعالم ألعاب الفيديو .
قليلا من التاريخ ، أول العاب الفيديو في الخمسينات
كانت بمثابة نجاحا كبير تطور
بجانب التكنولوجيا .
حتى الان ، فإن عالم وحدات التحكم
يتطور أكثر فأكثر .
هذه الأجهزة تسمح لنا بالتفاعل مع محتوى لعبة فيديو
وتجربة الشعور بالإنغماس في ألعاب الفيديو
نحن نبحث في"Occulus"،
نظارات ذات "شاشه مركبة على الرأس"
التي تمكنك من الدخول الى القصة نفسها،
أو، على سبيل المثال، في حالة "MIO"،
سوار وحدة التحكم الذي يسمح لنا بالتفاعل مع محتوى لعبة الفيديو .
كذلك في عالم لعبة الفيديو ، هذا هو المنحى في وحدات التحكم .
علاوة على ذلك ، في عالم الفيديو الرقمي ، نحن نشهد تطورا مستمرا
خاصة في صيغة الفيديو :
الرسوم المتحركة بتقنية 3D الخ ، الخ... ووفقا لمنظمة IAVE ، فكل ساعة من اربع ساعات
من تصفح الانترنت ، نكرسها في مشاهدة الفيديوهات .
ولهذا السبب هناك انواع كثيرة من الفيديوهات .
ولكن في النهاية ، ليس لدينا سوى التفاعل الاساسي مع محتواها.
لم نحصل على تجربة تتجاوز
مشاهدة ، توقف ، الى الوراء ، الى الامام .
هل لا يوجد شيء أخر ؟ هل لابد لها أن تكون ممله جدا ؟
لقد أوصو بأن أقوم بتضمين حيوانات في العرض
لجعله أكثر حيوية ، وأكثر متعة .
( ضحك )
نعم ، يوجد شيء جديد ! شكل جديد ،
وهو ما أنا هنا لتقديمه : فيديو بدرجة 360 ،
ليس تصنيف ، بل صيغة .
دعونا نلقي نظرة .
يستند الفيديو 360 على التصوير البانورامي
اتخذت بسرعة ، مع تغطية كامل المشهد بصور مختلفة
حتى تحصل على صورة بانورامية واحدة .
كذلك ، مثلما يفعل جوجل مع "Street View"،
نجعل الصورة تفاعلية ونقرر أين ننظر ،
نفس الشيء مع التصوير البانورامي .
ولكن مع هذا الفيديو 360 ---- سوف أعطيكم عرض تجريبي سريع .
نموذج مبدئي -- هذه 6 كاميرات
متصله مع بعضها ، تسمح لنا بأن نرى
صورة واحدة التي تغطي النطاق بأكمله .
كما ذكرت لكم ، أنه مثل التصوير البانورامي ،
ولكن باستخدام خطوة تالية . يمكننا التقاط الصور ، ولكن ماذا لو ،
بدلا من استخدام كاميرات التصوير الفوتوغرافي، نستخدم كاميرات الفيديو، كما بينت لكم .
هذا ماترونه هنا الان .
في الردهه لدينا عينة يمكنك التفاعل معها والنظر اليها بنفسك .
اننا نرى الشيء نفسه كما في صورة بانوراميه
ولكن مع حركة .
وبذلك فمع وحدات التحكم التي رأيناها في وقت سابق:
"Occulus"، "MIO"، الخ...،
وصيغة الفيديو 360 ، يمكننا أن ننقل
الفكرة أو مفهوم أن تكون في مكان ما دون أن تكون هناك فعليا .
مستقبل العالم السمعي البصري هو لتوفير هذا النوع من المحتوى بحيث
أن الشخص الذي يتصوره أو يستمتع به يحصل على تلك التجربة ،
أو ربما تقديم محتوى ذو صلة بالمستهلك .
مرة أخرى نرى ال Occulus، في هذه الحالة تتفاعل مع Kinect.
وحدات التحكم الأخرى التي تعمل في عالم ألعاب الفيديو ---
ونجد هنا هنا الصبي يحرك جسده ويتفاعل من ضمن المشهد.
على سبيل المثال، اليوم بعد الانتهاء من هذه الجلسة ، يمكننا العودة إلى ديارنا ،
نجلس على الأريكة ونزور متحفا في برلين بفضل الروبوتات.
مثلا ، بفضل ال "Occulus"،
تمكنا من ممارسة الرياضة أثناء زيارة الحديقة ،
أو أن نكون ، مجددا مع "Occulus" على دحروجة أفعوانية
ونشعر بالأدرينالين عند النزول في مسارات الدحروجه .
من فضلك ارتفع قليلا ، لان ذلك مهم ، مثير والمتعة .
امرأة : " انها صورة هنا "
صوت :" أخبريني ما شعورك عندما تقومين بخلعه".
امرأة:"أوه، لا أصدق ذلك، كم هو جميل".
(ضحك )
اذا كان بإمكان التكنولجيا أن تثير وتكسب قلوب أولئك الذين لم نعتقد أبدا ،
لابد لنا أن نفعل شيء حقا .
هذه هي النهايه لرحلتنا الليله ، بقدر ما يمكن للتخاطر أن يذهب
شكرا لكم .