Tip:
Highlight text to annotate it
X
فيلم أصلي من "YOUTUBE RED"
"ليلي"!
"ليلي"!
الشيء الوحيد الذي يتذكره الناس هو كيف تجعلهم يشعرون.
وأشعر بالتوتر من أنني إن اعتليت خشبة المسرح ولم أصدق ما أقوله،
فلن أؤثر على الناس بأية طريقة.
وعندما قال الجميع إنه أمر مستحيل عندما رغبت في الذهاب في جولة عالمية،
نظر الجميع إلي وكأنهم يقولون، "أنت مجنونة."
لكنني مستعدة لأن أدنو من الجنون حرفياً.
ومستعدة للتعرض إلى الإرهاق.
ومستعدة للقيام بأي شيء للنجاح فيما أقوم به.
أهدف إلى جعل الناس أكثر سعادة 10 مرات
مما كانوا عليه عندما دخلوا إلى المبنى.
وهذا ما سأفعله.
"ليلي"!
"سوبرومان". اليوم هو "الاثنين المذهل"! ما الذي تريدون رؤيته؟
كيف حالكم؟ اليوم هو "الاثنين المذهل"،
أي أنني على وشك تصوير فيلمي الجديد
لذا أشعر بالإثارة جداً.
مع أنني بصراحة، لا أدري
عما سيكون الفيلم.
أنتم تساندونني، وهذا جيد.
"بريبريرينبو" "لا أطيق الانتظار!"
"أينجل" "يا إلهي أجل! يومي المفضل."
"زي" "ابدأي"!
"جيانا" "؟؟"
"أليزا" "صوري فيلم تحد!"
"؟؟؟" "احتجت إلى (الاثنين المذهل) بصراحة"
"نيكولاس إم" "ما رأيك بفيلم مشترك؟"
"بارامجيت إس" "لا أفلام (يوتيوب) لك! اذهبي للنوم!"
"هابييونيكورنسينغ" "تقليد أغنية؟"
"كولين بي" "ابنتي تحبك!"
"يونيكورنلافر772" "أحب أفلامك جداً يا (ليلي)!"
"مانجيت إس" "مهما صورت فليكن رائعاً!"
"ترافيلبوفسينغ" "قابلي وحيي سكان (نيويورك)!"
"تيجيإمكيهكيهسوبر" "أيمكنك تصوير فيلم عن السفر؟"
"أونمايسكيتلإمتيإن" "ما رأيك ﺒ(ردود فعل والدي)؟"
"كايل كيه" "! نسيت أنه يوم الاثنين"
"ستايسي إس" "أي شيء مضحك"
"ياسمين دي" "أفلامك رائعة جداً"
غرفة "ليلي"
"يونيكورن"
كيف حالكم جميعاً؟ أنا صديقتكم "سوبرومان".
وحسب طلباتكم،
مرحباً بكم في حلقة أخرى من "رد فعل والدي."
فريق "سوبر"
أظن أنها مصدر إلهام كبير لجميع من
لا يثق بنفسه كثيراً.
ويمكنها إبهاج المرء حقاً،
وهي مصدر إلهام كبير جداً للجميع.
جعلتني أتخلص من حزني. وجعلتني أستعيد حماسي للعيش.
وأن أرغب في تحقيق شيء في حياتي مجدداً،
وأن أكون متفائلة أكثر ومفعمة أكثر بالأمل،
وأن أرغب في... أكون إنسانة ذات أهمية.
عندما توفيت جدتي، كنت أشاهد أفلامها.
إنها تسعد الناس.
أجل، لكن داخلياً.
ولا أزال أفعل هذا حالياً.
100 سبب للابتسام
"رينبوز07" يا إلهي يا "ليلي"! جعلتني أشعر بالسعادة!
"إيهتريبتويوأيلاند_001" لا يمكنني التوقف عن الضحك. إنه أفضل فيديو!
"سوبرومان" سررت لأن فيلم هذا الأسبوع أعجبكم!
ما الذي تريدون رؤيته تالياً؟
"تورونتوشميور" أسئلة وأجوبة رجاءً!
"يونيتودأيلاند" موافق!
أنا في الحمام.
لا أحب تقديم... أسئلة وأجوبة بسيطة وحسب. لذا أريد أن تكون ممتعة ومثيرة.
لذا قررت دعوة صديقي العزيز "هامبل ذا بويت".
على كل جواب خاطئ،
سأطلب من "جاز" أن تلقي الماء على وجهي.
ما هو أعظم إنجازاتي؟
صداقتك معي.
قابلت "ليلي" عبر "يوتيوب". كنت صانع أفلام "يوتيوب" محلي.
تواصلت معي لأشارك
في فيلمها الخاص في عيد الميلاد.
"هامبل ذا بويت" صديق
12 فيلماً مشتركاً لعيد الميلاد
كانت تصور أفلام مشتركة لعيد الميلاد.
أتذكر أننا لم نستطع العمل
حسب جدولها ووقتها وأنها انتظرت.
أظن أنها قابلتني الساعة 3 صباحاً.
وعندها أدركت أنها كانت جدية حيال ما كانت تقوم به.
ثم استمرت بالعمل الجاد منذ ذاك الحين.
"كيف يمكنك تعريف (ليلي سينغ)؟"
"غرايس هيلبيغ" صانعة أفلام "يوتيوب"
لديها شغف لا يتزعزع
وصدق وأمانة تامتين واضحتين حيال عملها.
إنها تجهد حقاً لإسعاد الناس.
نشر الإيجابية واحدة من رغباتي الشديدة.
وهذا ما آمل القيام به في هذه الدقائق القليلة، لك يا صديقي.
وسأخبرك لماذا يمكنك القيام بما تود القيام به في الحياة.
وقد تتساءل لماذا ستصغي إلي؟
وجوابي هو، "لم لا؟"
يستغرق الأمر 3 دقائق فقط وقد وضعت الكحل من أجلك وحسب.
إنها ترى الأمور بشكل مختلف.
"مالويندر" و"سوكويندر" والدا "ليلي"
إنها مختلفة من عدة نواح.
اشتركوا إن أعجبكم!
لا!
كانت "ليلي" مسترجلة.
أرادت مشاهدة المصارعة والملاكمة.
أحبت المصارع "ذا روك" منذ طفولتها.
هناك ذاك الشخص الذي يفكر المرء،
"يجب أن أقابله قبل أن أموت لأنني أحبه؟"
إنه "ذا روك" لي.
أرادت دوماً أن تكون محط الاهتمام،
حتى في الحفلات المنزلية.
أرادت أن تكون في المنتصف عندما كانت ترقص.
كبرت في ذاك المناخ.
حيث كانت ترقص دوماً.
في البداية، عندما بدأت بوضع أفلام على "يوتيوب"،
لا أقول إنني كنت أعارض ذلك بالكامل،
بل عارضته بقدر موافقتي عليه.
فقد كنا نود أن تنال شهادة الماجستير.
عندما كان والدي مصراً جداً على نيلي شهادة الماجستير،
عرفت وقلت، "لا أريد نيل شهادة الماجستير."
كنت قد وضعت بعض الأفلام على "يوتيوب" آنذاك،
وقلت... "ليس هذا ما أحب القيام به."
عقدنا اتفاقاً، "جربي القيام بهذا لمدة عام يا (ليلي)،
وسواء نجحت أو فشلت فستدرسين لنيل شهادة الماجستير."
فقالت، "اتفقنا يا أبي."
فقلت، "حسناً، سأساندك كلياً."
ربما كان هذا جزء من سبب عملي بجد في أمر "يوتيوب"
في البداية وحتى الآن،
لأنني سأقوم بعمل لا أحبه.
لذا إن كنت أقوم بما أحبه، فمن الأفضل أن أعمل بجد فيه.
الفتيات هنا، والفتيان هناك.
مهلاً. أين الممثلين الرئيسيين؟ امزجوهم.
أخصائيي الشعر والماكياج. هيا يا قوم.
أريدهم متألقين. أين قهوتي؟
حان وقت سحر صنع الأفلام.
إن رأيت "سينغ"، حييه.
حسناً جميعاً، نحن مستعدون للبدء!
أنت ثري وجذاب ومثير.
وتصوير!
ترعرعت في حياة لم تكن متألقة دوماً.
ترعرعت في حي فقير حقاً،
ومدرسة لم تعتبر أفضل مدرسة.
وأنا أتطابق أكثر مع ذلك وأود أن ألتزم الصدق حيال هذا.
ذاك التواضع، نشأتي في مكان فقير.
أريد الـتأكد من التزام الصدق حيال هويتي،
وهي تلك الفتاة المغمورة
التي حققت نجاحاً بنفسها.
لذا لا أريد نسيان ذلك أبداً.
كيف حالكم؟ أنا صديقتكم "سوبرومان".
"سوبرومان بروداكشنز"
عُرض أول فيلم "يوتيوب".
لذا قررت التحدث عن أمر أشعر بالشغف حياله.
عرضت أول فيلم صورته وأنا أعلم لا شعورياً،
"إن أحببت هذا، فسينجح."
وعندما عرضت أول فيلم أحببت الأمر.
أحببت تمكني من أن أكون خلاقة.
أحببت أن أشخاصاً لا أعرفهم شاهدوه
عيد ميلاد سعيد
وأدمنت على ذلك.
تحدي أن أجعل الناس يشاهدون شيئاً
بينما يمكنهم مشاهدة أشياء أخرى كثيرة.
أتذكر أنني سررت جداً عندما بلغ عدد المشتركين 1000 مشتركاً.
واستمر العدد بالازدياد وأصبحت مهووسة أكثر بالأمر.
بدأ الناس يشاهدون،
وبدأت بالاستماع إلى آرائهم وتابعت العمل.
أعتقد أن أهم سبب لنجاحي،
هو أنني عملت بجد كثيراً.
اشترك - 5,740,681
بدلاً من أن أنام، كنت أصور الأفلام.
وبدلاً من أن أخرج لأحتفل، كنت أصور الأفلام.
بدأت بتصوير فيلمين أسبوعياً.
يصعب التفكير بفكرتين لفيلمين أسبوعياً.
يظن بعض الناس أنه أمر بالغ السهولة، لكنه بالغ الصعوبة.
فبوجود أفلام توضع على الموقع كل ثانية،
كيف تمكن المحافظة على اهتمام الناس؟
لم أكن أعرض أفلاماً من دون تحضير جيد.
كنت أفكر فيها.
"ما الذي يمكنني قوله ويجذب اهتمام الناس؟
ما الذي يقوله الآخرون، وما الذي هناك حاجة إليه؟"
لذا أحاول تحقيق تلك الحاجة.
كيف حالكم؟ أنا صديقتكم "سوبرومان".
"سوبرومان".
إن كنتم لا تعرفونني، فأنتم تعرفونني الآن. ونحن أصدقاء. كيف حالكم؟
اليوم هو "الاثنين المذهل".
وسألتكم جميعاً ما الذي تريدون رؤيته.
فتيات في الحيض.
أكثر نصيحة مدرسية واقعية على الإطلاق.
أنواع المدرسين في المدرسة.
سيكون فيلم اليوم مختلفاً قليلاً
وقد لا يكون مضحكاً،
لكنني أضمن لكم أنه سيعبر بصراحة عن مشاعري.
سأكون صادقة معكم.
كنت أعاني من وقت عصيب مؤخراً،
ولذا أشعر بالتعاسة قليلاً نتيجة لذلك أحياناً،
مثل الآن.
كانت أخر سنة في الجامعة وكنت على وشك البدء بسنة التوقف عن الدراسة.
وكنت في ذروة معاناتي مع قضايا الثقة.
لذا وثقت جداً ببعض الناس الذين خذلوني بشدة.
وأظن أن هذا جعل حياتي برمتها تنهار.
كنت في مرحلة شعرت فيها بأنني
لم أعرف ماذا أردت أن أفعل دراسياً،
وماذا أفعل بعد الدراسة.
ولم أحب ما كنت أقوم به في الجامعة.
شعرت بالاكتئاب لمدة سنة كاملة.
وأثر بي هذا كثيراً.
ولو لم يحدث ذلك لما أصبحت "سوبرومان".
وما كنت لأصور أفلاماً ﻠ"يوتيوب".
وما كنت لأؤمن بجميع الأشياء التي أؤمن بها،
لأنني كنت فتاة مختلفة جداً آنذاك.
يسأل الناس، "كيف تخلصت من الاكتئاب؟"
فسيكون جوابي، "لا أدري."
أتذكر بشكل واضح.
أنني استيقظت في هذه الغرفة. وكنت قد أنهيت بحثي الأخير للتو.
وكنت قد سهرت الليل بطوله لأنهيه.
ربما أثرت قلة النوم على...
لست أدري.
أرسلت بحثي ثم ذهبت لأنام.
أتذكر أنني استيقظت الساعة 7 صباحاً.
استيقظت في هذا السرير نفسه على هذا الجانب منه.
ويبدو الأمر درامياً جداً، لكنها الحقيقة.
كانت تلك المرة الأولى خلال سنة كاملة
التي لاحظت فيها أن الشمس كانت مشرقة.
ونهضت وقلت، "يا إلهي، الطقس حار جداً.
يا له من يوم مشمس."
واستدرت وقلت، "يا له من يوم مشمس."
وبصراحة، ربما كان كل يوم قبل ذاك اليوم مشمساً.
لكن كانت تلك أول مرة ألاحظ فيها ذلك.
أتحدث في واحد من أفلامي عن مكان.
قلت، "أريد الذهاب إلى (يونيكورن أيلاند)."
لأنني أظن أن (يونيكورن أيلاند) هو مكان
لا يوجد فيه خطأ أو صواب.
ولا أحد يجادل ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك.
إنها أمور تجعلنا سعداء وحسب.
"يونيكورن أيلاند" خاصتي هو مكان سعادتي. إنه ليس مكاناً تقول عنه،
"سأذهب إليه الآن. لا تتحدثوا إلي."
لا، إنها الحالة التي أصل إليها عندما أقرر...
"ستكون الأمور على ما يرام وسأكون سعيدة. لأن الحياة عظيمة."
"يونيكورن أيلاند"، برأيي مختلف لكل شخص.
إنه يذكرني بالسعادة. حيت يتحد الجميع.
إنها تري ملايين الفتيات في أرجاء العالم
أنه بمقدور أي شخص التخلص من الاكتئاب.
أحب "سوبرومان" "يونيكورن أيلاند"
لا أعرف التفاصيل أو ما تواجهه في الحياة،
لكن كان هذا رد الفعل
على ما كانت تخوضه لإبهاج نفسها.
أعتقد أن استخدامها لاسم "سوبرومان" كان يتعلق بالتمكين،
وكذلك... إدراك مقدراتها داخلياً.
إنها إيجابية بشكل مذهل.
وربما تتصرف على هذا النحو مع الجميع
"ليندسي ستيرلينغ" موسيقية
لأنها ودودة ومحبة جداً.
تقول شيئاً أو تعبر عن رأيها وتقوم به.
"كينغ (كينغزلي) راسل" صانع أفلام على "يوتيوب"
"كينغزلي"
إنها فصيحة جداً.
إنها مثل... إنها ملكة.
لديها خاتم،
كتب عليه حرف "إس".
ويعني...
سأصبح امرأة خارقة.
لا تزال تحتفظ به.
خاتم قديم جداً. منذ ذاك الحين وحتى الآن.
أقول للناس دوماً إنه يمكن أن يكونوا أبطالاً،
وهذا لأن "سوبرومان" أنقذتني.
وكأن عيد الميلاد حل في وقت مبكر. ولا يزال مستمراً.
لا أحب فتحها واحدة تلو الأخرى،
لأنني أصاب بالملل من ذلك ولا أريد القيام به.
لا أريد فتحها عندما أشعر بالاستياء أو بالتوتر.
استغرق وقتاً للتفكير في الواقع، "يا إلهي. كنت بحاجة إلى هذا الآن."
أظن حقاً أن "يونيكورن أيلاند" موجود داخل كل فرد منا.
لكننا ننسى أحياناً.
حيث ننشغل في جميع الأمور الخاطئة،
وجميع الأمور التي لا تحدث بشكل صحيح.
وننسى أن السعادة تعيش داخلنا.
أريد أن أوصل رسالتي مادياً إلى العالم
وأذكرهم بأن الحياة جميلة وبأنهم رائعون.
وأن "يونيكورن أيلاند" موجود.
أتذكر أنني وقفت بجانب المسرح في واحدة من أحدث حفلاتي،
وكانت الأماكن قد بيعت بالكامل.
وقلت، "لا يمكنني التواصل حتى بالفعل مع هؤلاء الناس،
لأنني سأقف على المسرح لعدة دقائق وحسب."
أتمنى لو كان بمقدوري التواصل معهم
من البداية حتى النهاية وأن أسيطر على العرض الآن.
لذا رجعت وأخبرت مديرة أعمالي، "أريد الذهاب في جولة."
"ساره" جولة عالمية؟ أتمزحين؟
"ليلي" جولة عالمية
"ليلي" لنأخذ فريق "سوبر" إلى "يونيكورن أيلاند".
"ليلي": سأكتب النص. سأجد الراقصين. سأغني حتى.
عندما أخبرتني "ليلي" عن الجولة أول مرة،
شعرت بالإثارة لأنه كان لديها طموح
"ساره" مديرة أعمال "ليلي"
وأحلام للذهاب في جولة،
لكنني شعرت بالتوتر حيال كيفية قيامنا بأمر كهذا بنجاح.
"ساره" أتظنين أنه بمقدورك القيام بها؟
"ليلي" لهذا يدعونني "سوبرومان"
عندما بدأنا في التحدث عن كيف سيكون العرض،
لا أظن أن أحداً منا فهم ما كانت "ليلي" تفكر فيه.
حسناً، مستعدة؟
هذه "سيمون"، انظروا.
انظروا إلى كل السعادة التي تحدث هنا.
- أتشعرين بالحماس؟ - بحماس كبير.
"سيمون" منتجة الجولة، "ميلز إنترتينمينت"
ضربة يد افتراضية.
أحتاج إن أمرين إذن.
أحتاج إلى مزج واقعي لتصميم الرقصات.
أحتاج إلى منتج، مثلاً، لإعادة صياغة أغنية ﻠ"تايلور سويفت".
إن أردت جلب لوازم العرض، فكم تبلغ إمكانية ذلك؟
إن كنت سأصف "يونيكورن أيلاند"،
فسيكون مزيجاً من "كيتي بيري" تقابل "مايلي سايروس"
تقابلان "ويلي وانكا" و"آليس إن واندرلاند".
لذا فهي أمور ساطعة وملونة وحلوة وتخيلية.
أريدهم أن يستخدموا نوعاً من العناصر التحولية
لإضفاء الحياة على المسرح.
لا يمكنني القيام بهذه التي تتطلب رسوماً متحركة،
وهو الأمر الفعلي في "يونيكورن أيلاند".
قالت، "أريد الذهاب في جولة عالمية"،
وشرحت لي هذه الجولة الطموحة جداً.
وقد شاركت في جولات لوقت لا بأس به،
وقلت، "هذا طموح كبير حقاً."
قلت، "هذا كثير لتقديمه في أول جولة."
لكنني قلت، "هذا رائع يا فتاة! يمكنك القيام بذلك!
إن آمنت بالأمر، يمكنك القيام به إن عملت بجد."
إنها موهوبة بطرق مختلفة كثيرة جداً.
لن تكون الجولة عن "يوتيوب" والكوميديا وحسب.
لكنها موهوبة أكثر بكثير من ذلك.
ستتضمن الجولة الرقص والموسيقى.
ويمكنها غناء الراب ويمكنها الرقص والتمثيل.
وتقدم كوميديا ارتجالية رائعة أيضاً.
فكيف لا تقوم بجولة؟
حان وقتها ومن الحق القيام بها.
"أنوشيني" صديقة
حان الوقت لها لتذهب في جولة.
"ليلي" أحتاج إلى 8 راقصين لتقديم العرض
"ساره" يمكننا تسديد نفقات 6
تجادلنا بخصوص الراقصين لمدة أسابيع.
لأسابيع تبادلنا الآراء حيال،
"هل سنستخدم 8 أم 6 راقصين؟"
"ها هي الميزانية 8 راقصين.
وها هي ميزانية 6 راقصين.
لن تحصلي على 8 راقصين يا (ليلي)."
"بلى"!
كانت لديها رؤيا في مخيلتها
"ليلي" مهما تطلب الأمر! أحتاج إلى 8
لما أرادته، وشكل المسرح،
ولم تكن ستتخلى عن مطالبها.
وقمت بحساب التكاليف وقدمتها إليها.
وقلت، "أنت مسؤولة مالياً عن هذا."
فقالت، "لا أهتم. أحتاج إلى 8 راقصين على خشبة المسرح."
فقلت، "اسمعي، لا بأس. أنا أستسلم.
سنجلب 8 راقصين، وسنحاول تدبر الأمر."
وهذا ما حدث.
فازت "ليلي" كما يحدث عادة. حصلنا على 8 راقصين.
"ساره" أردت 8 وحصلت عليهم.
لا أعرف كيف أرسم عمق خشبة مسرح،
لذا صنعت نموذجاً ثلاثي الأبعاد من العلب وما يشبهها.
حسناً، هل أنتم مستعدون؟
إنه رديء الصنع... لكنه رائع.
هذا نموذجي ثلاثي الأبعاد.
هذه هي الشاشة، واضح؟ هذا الضوء هو الشاشة.
لذا هذا ما أريده في هذا الجانب. لم ألونه بعد.
ثم لدينا الرايات، "يونيكورن أيلاند".
ثم المقدمة.
هذه مثلجات ذائبة مع شجيرة على شكل بيتزا.
هذه كعكات مدورة.
ثم سنرقص هناك، لذا فهذا...
نموذج رديء غير احترافي لخشبة مسرح "يونيكورن أيلاند".
أظن لأن الأمر كان هاماً جداً لها،
أصبح أكبر مما كان ينوي أي منا أن يكون.
يشرفني للغاية...
وأشعر بكثير الامتنان لأقول
مهرجان محبي "يوتيوب" "مومباي"، "الهند"
أنني في مايو القادم، سآخذكم برحلة إلى "يونيكورن أيلاند"
في أول جولة عالمية لي على الإطلاق!
رحلة إلى "يونيكورن أيلاند" جولة عالمية
يتعين علينا الاستعداد كثيراً، ولدينا أجزاء متنقلة كثيرة.
نجمة ترتدي نظارات شمسية.
مركز أعمال وسط "تورونتو"
حصلنا على رزم التعريف على رقصتنا الاحترافية الصغيرة
التي صنعتها "جاز".
لم تنم "جاز" قط وأنا نمت لمدة 3 ساعات.
"تشايس" هنا و"سيمون" هنا.
الجميع هنا.
الأمر واقع الآن. ولا يمكنني التراجع.
لا يمكنني التراجع الآن.
دعني أخبركم عن موضوع الجولة.
جوهرياً، الجولة من بدايتها إلى نهايتها،
باختصار، هي أن
"يونيكورن أيلاند" أمر ذكرته في أحد أفلامي منذ زمن بعيد،
وأصبح أمراً ثابتاً
وغدا مرادفاً لمكان سعادتي.
لذا فهو مكان سعادتي وفيه حلوى "سكيتلز" وكعكات مدورة.
وأريد أن آخذ الجمهور في رحلة إلى مكان سعادتي.
لهذا لدينا موضوع الخطوط الجوية
حيث تكونون المضيفين خلال رحلتي.
وأخبرهم أنني كنت في مكان مظلم جداً
واكتشفت "يونيكورن أيلاند"، مكان سعادتي.
وسآخذكم إلى هناك،
لكن لا أود أن أخبركم، بل أن أريكم.
أهناك أسئلة عن الجولة التي اخترعتها؟
ستكون أكثر منطقية عندما نخوضها.
كان التعريف بالرقصات رائعاً. أحببت جميع الراقصين.
- أجل، أحببتهم. - إنهم رائعون.
سررت جداً بمعرفتهم أكثر.
استديو التدريب وسط "تورونتو"
دعوني أعرفكم على فتياتي في فرقة "يونيكورن".
هذه "أنوشيني".
- مرحباً. - قد تعرفونها.
وهذه "كيانا".
كيف حالكم؟ لا أدري إلى أين أنظر.
- هذه "أوشاني". - ماذا؟
- "أنيشا". - مرحباً يا قوم.
ظهرت في فيلمي "إف (يوتيوب) وير (بوليوود)."
هذا صحيح. وهي هنا الآن.
سترقص من أجلي. سيكون هذا جيداً.
والأولاد هناك يقومون بأمور مثل...
إنهم غير هامين.
لا أحد لديه وقت لذلك.
انظروا إلى هذا الشخص هنا.
انظروا إلى هذا الشخص الذي يتظاهر أنه يتبرز في "الهند".
أنا الراقصة الأقل تدريباً بينكم،
لذا سأحتاج إلى أطول وقت لتعلم كل شيء،
وستجعلونني أبدو رائعة. تباً لهم.
أنا "تشايس".
سأعلمكم الرقصة.
إنه مصمم رقصات رائع.
إنه مذهل. كان رائعاً.
يحتوي العرض على كثير من الرقص.
"تشايس" مصمم رقصات
ولهذا عندما نراجع الجداول،
استمريت بتأكيد،
"أنتم لا تدركون كمية الرقص في العرض.
هناك كثير من الرقص."
سيتولى "تشايس" الأمر الآن.
سأدعه يتولى الأمر ليقوم بما يود القيام به.
اعتدت على الرقص في كل عطلة أسبوعية سابقاً،
وعندما بدأت "سوبرومان"، توقفت عن الرقص.
لذا يفقد المرء مهارته إن لم يستمر بممارسته.
لذا فمقدرتي على تعلم الرقصات
ستكون أبطأ بكثير من أي شخص هناك.
أنا خائفة، لكنني سأتظاهر بأنني لست كذلك الآن.
هذه موهبتي الأولى، التظاهر بأنني ماهرة في أمر ما.
عندما تنقلب، تذهبين إلى الخلف.
عندما تقلب ساقيها، أعود إلى الخلف.
أجل.
هلا تريني التوقيت مرة واحدة؟
هكذا. فهمت؟
لن أعدك بأنني سأنجح الآن يا فتاة.
- أتعرفين؟ اقفزي وحسب... - أوقعت على شيء
تعفيني فيه من المسؤولية لأنه...
ظننتك ستفشلين، لكن كان ذلك رائعاً.
خشيت جداً أن أصدمها. ماذا إن قتلتها؟
هيا يا فتاة!
قومي بذلك يا فتاة!
ستكون خطتي البديلة لكل شيء...
- مرحباً يا فتاة. - مرحباً.
في يومي العادي...
أرسل الرسائل الإلكترونية بعد استيقاظي.
لأنني أرى عادة، "عاجل،
يحتاج إلى إجابة بأسرع ما يمكن، عاجل."
لذا أجيب عليها.
أحب النوم، لذا فالأمر صعب علي.
لكنني أقول لنفسي، "لا، يجب أن تنهضي وتنجزي العمل."
إنه النصف الأول من يومي.
ثم أبدأ بتصوير يومي.
خلال الأيام الثلاثة التالية، اليوم وغداً وبعد غد،
سأصور يومي بكامله.
هذا جذاب.
انظروا إلى هذا. أبدو جذابة.
أنا ذاهبة إلى تجربة أداء.
هذا أول اجتماع لي وتأخرت 3 دقائق،
لذا سأتحدث معكم لاحقاً.
ثم أذهب للتدرب بينما أقوم بكل شيء.
الفطور، شوكولا "نيوتيلا" على الطريق.
حسناً، أنا متأخرة كالمعتاد.
أعتقد أن الاستراحة الوحيدة التي أحظى بها هي خلال رحلتي إلى التدريب.
وبعد التدريب، أبقى هناك عادة
لأتدرب أكثر.
ثم أعود إلى المنزل وأعمل أكثر...
حتى نحو الساعة 4 أو 5 صباحاً، ثم أذهب للنوم.
وبعد نحو ساعتين ينطلق صوت المنبه،
ثم أجيب على الرسائل الإلكترونية مجدداً.
"سوبرومان"
الوقت متأخر، وصلت إلى المنزل للتو، ولا أزال أريد تصوير فيلم لكم! أية أفكار؟
"تيمسوبر_2كيه" نحبك، تعملين بجد من أجلنا!
"بريبريرينبو" يجب أن تنامي قليلاً
أظنها تحاول بجد أكثر مما ينبغي.
وتبذل جهداً كبيراً في العمل.
تقول، "عندما تنام يا أبي
لا تحقق أهدافك وأنت نائم."
يمكنك أن تحلم بها لكنك لن تحققها.
تملك "ليلي" أخلاق عمل معدية حقاً
ورغبة في تغيير العالم.
سمعت بعض الناس يقولون،
"كان يومي محظوظاً اليوم يا (ليلي).
عدت إلى المنزل اليوم، حمداً لله،
كان يوم (الاثنين المذهل).
صورت فيلماً وشاهدته.
وجعلتني سعيداً.
وانتهت جميع مشاكلي."
رؤيتها تحقق هدفها الرئيسي،
وهو مساعدة الناس على الشعور بالسعادة داخلياً،
وهذا هو الهدف من جولة "يونيكورن أيلاند".
لطالما أرادت القيام بذلك.
الأمر الذي تتميز به
هو أنها متحمسة جداً ونشيطة
"عمار" صديق
وهي تساعد المرء وتحفزه.
حيث لا أستطيع أن أنام.
لقد أخطأت أقل بكثير مما أفعل عادة.
أخطئ عادة بقول، "كيف حالكم؟ أنا صديقتكم (سوبرومان)."
"يوتيوب دوت كوم/سوبرومان"
تحميل
نماذج الناس في المطاعم
3 أيام قبل الجولة
لذا أحتاج إلى رسم متحرك سيكون خلفية عرضي.
الأمر الصعب في الرسم المتحرك هو أنه يستغرق وقتاً طويلاً جداً.
ليس لدي رسم متحرك ﻠ"يونيكورن"...
رسم متحرك
ليس لدي رسم متحرك ﻠ"يونيكورن أيلاند" بعد
وسآخذ الناس في رحلة إلى هناك.
لذا لا يوجد "يونيكورن أيلاند" الآن،
ويتوقع الناس الذهاب إلى هناك بعد بضعة أيام.
نحتاج إليه بحلول... يوم الأربعاء.
إنه رسم متحرك لفشار يفرقع ونهر يتدفق.
"جاز" مساعدة "ليلي"
لكن ليس لدينا من سيرسمه بعد، ولدينا يومان لنجد شخصاً.
"سوبرومان" أحتاج إلى فنان رسوم متحركة فوراً
للقيام بعمل عاجل. أرسلوا لي تغريدة رجاءً!
يتعين أن نتصل به ونخبره عن فكرتنا،
ثم نجعله ينفذه ليكون جاهزاً بحلول يوم الاثنين.
حسناً، رائع.
أخبرني إن فكرت في أحد ما رجاءً.
"سوبرومان" - أريد العون يا فريق "سوبر"! أيعرف أحدكم فنان رسوم متحركة؟
أنا قلقة جداً في الواقع.
ليست بحوزتي تأشيرة دخول أو جواز سفر،
وكنت أحاول الاتصال بهم،
ولا أحد يعاود الاتصال بي.
رُفضت تأشيرة دخول "أنيشا" وواحدة فقط من الراقصات لديها تأشيرة دخول،
وسنغادر بعد 3 أيام.
يتطلب الحصول على تأشيرة وقتاً ونحن الآن في وضع...
ليس بحوزة 7 من راقصينا اﻠ8 جوازات سفرهم.
وليس بحوزة مدير الإنارة والمسرح تأشيرة دخول أيضاً.
الأزياء؟
"باولو" راقص
يا إلهي.
نشعر بالتوتر بالفعل حيال الأمر.
لا ندري ما هي الأزياء بعد حتى.
أتوافقين على هذا؟
أجل. لا أدري ما هو الخيار الآخر.
لم نجرب حتى جميع الأزياء.
ليس بحوزة "فانيسا" جميع الأزياء حتى.
مجموع الوقت الذي سنح لي للتحضير لهذا العرض حتى الآن كان أسبوعاً...
"فانيسا" مصممة أزياء
لتجهيز كل شيء.
كان الأمر محموماً جداً
وتعين تحضير كل شيء وأن يكون جاهزاً يوم الأربعاء كحد أقصى.
عندما تريد القيام بشيء،
سواء أكان جولة عالمية أو الحصول على الفلفل المدخن...
أو شراء حذاء جديد...
تقوم به بنفس الحماسة...
والاستهداف والتركيز، وتجعله يحصل وحسب.
"سكوتديفيدوين" أعرف شخصاً - اتصلي به
حسناً، سأسألك، أتظن أنه يمكنك القيام بالأمر؟
عجباً، الأمر مضن جداً،
ولهذا قد يكون باهظاً جداً.
كانت خطتنا البديلة تقتضي سفر "أنيشا" إلى "سان فرانسيسكو" بالطائرة غداً
وأن تذهب إلى القنصلية وتقدم طلباً شخصياً.
لكننا عرفنا للتو أن والديها،
ظننا أنهما أرسلا جواز سفرها إلى "تورونتو" خلال الليل،
لكنه لا يزال في "كاليفورنيا".
افعل كل شيء رجاءً. أعلم أنك حالياً...
لا تمكنني تأدية العرض من دون "أنيشا".
أحتاج إلى جواز سفرها. أحتاج إليها.
لا أهتم إن كنت سأتحمل المسؤولية بالكامل، لكنني سأفعل ذلك.
حضري رجاءً الأوراق اللازمة التي يجب أن نوقعها،
لتأكيد عدم مسؤولية شركة "ميلز" وأنا سأتحمل المسؤولية.
سأكتشف ما الذي سيتطلبه ذلك بالضبط.
سوف أتصل برئيس الوزراء وأقول،
"مرحباً، أحتاج إلى سماحك لنا بدخول (الهند)."
ربما أنا مدمنة على العمل وهذا جنون بينما البقية طبيعيون.
أجل، لكن السبب الوحيد لقيامك بجولة عالمية
هو أنك مجنونة وتعملين بجد.
لا أحد آخر سيذهب بجولة عالمية ما لم يكن مجنوناً ومدمناً على العمل.
يخسر المرء النوم والعلاقات نتيجة لذلك.
- أجل، تماماً. - هذه هي النتيجة.
النوم والعلاقات.
يحدث ضغط من جميع الاتجاهات المختلفة.
وتحاول جهدها أن تتأقلم معه.
وكل ما يتطلبه الأمر هو أن يقول شخص ما شيئاً سلبياً
أو أن يخرب شخص الأمر
لكي تقوم بالأمور بشكل أبطأ، صحيح؟
أتخيل أن الأمر يسبب ضغطاً كبيراً، ولكن...
لكن التأقلم مع الضغط يحقق الإنجازات العظيمة.
قلت البارحة، "لا، أنا جيد."
واليوم أصبح أدائي سيئاً.
"بايرو" راقص
لكنني لا أزال هادئاً. هذا طبيعي، صحيح؟
ستكون هناك أيام حيث...
لا يمكن تعلم الرقصة بسرعة كأيام أخرى.
أشعر بأنني خسرت كل ما تعلمناه.
أشعر بأنني خسرت عقلي ولا يحوي شيئاً الآن.
- أجل، لا شيء. - لا أتذكر...
لا يمكنني التحدث بشكل صحيح حتى، هذا ما وصلت إليه.
هذا العرض صعب جداً.
إنه صعب جداً، لكنه سيكون جيداً جداً.
إنه صعب جداً، وسيكون جيداً جداً.
لذا... هذا هو الوضع الآن.
أنا متوترة للغاية.
لأن الجميع من شركة "ميلز" سيأتون غداً لرؤية العرض،
ولن نقدم العرض في الواقع
كما لو أنه سيستغرق ساعة و40 دقيقة.
لا أتقن الكثير من رقصاتي ولن أبدو جيدة.
ويودون أيضاً أن أقدم مقاطع فكاهية،
لم أقم بها في التدريب.
أنا لا أقوم بذلك
لأن الكوميديا الارتجالية في تدريب أمر شاق.
لذا لا أعرف كيف سيحدث ذلك.
لذا فالأمر عاطفياً وعقلياً وجسدياً
مرهق للغاية.
يجب أن أعتاد على العد لذلك.
إنها تفوتني دوماً. أنا أقول، "لا بأس."
- نحن متأخرون قليلا ولكن... - متأخرون قليلاً.
لا بأس. قد نكون متأخرين أكثر.
قد نكون متأخرين أكثر. الأمر يتطور أكثر.
لا نزال في مرحلة التعلم.
لا نزال في مرحلة التعلم. الجميع...
نحن نكمل الأشياء حرفياً... ثم سننتهي.
لذا لا يوجد متسع كبير من الوقت لحفظ الحركات.
لا بأس بذلك، فلا تقلقي.
حاولي أن تضعي ساقك اليمنى هناك.
هل آلمك ذلك؟ أصدقيني القول!
سنقوم بذلك 7 ليال متتالية، ألن يؤلمك ذلك؟
- لا بأس. - متأكدة؟
أجل.
وجدنا فنان رسوم متحركة.
وسيعمل ليلاً نهاراً لينهي الرسم في الوقت المحدد.
حمداً لله!
"نيك" فنان رسوم متحركة
أرسل لي عدة رسائل إلكترونية لم أتمكن من قراءتها،
لكنني سأقرؤها الآن.
المهم هو أن الأمر سيسير على ما يرام.
حمداً لله!
رسالة، "أيمكنك إرسال تفاصيل الرسم المطلوبة في رسائل إلكترونية لي؟
أحتاج إليها بسرعة. وإلى الميزانية.
قائمة بما تريدينه. وما المدة التي تريدينها؟
مدة الفيلم كاملاً؟"
وكأن هذه مهمة سهلة لأقوم بها الآن.
أظنها وصلت إلى نقطة الانهيار
حيث قد تتوقف عن العمل.
أنا متعبة جداً اليوم. أنا منهكة جداً اليوم.
لا يمكنني الوقوف حتى. أنا متعبة جداً.
أحتاج إلى العون.
أقوم بالكثير من هذا. من الجلوس لوحدي في هذه الغرفة،
والنظر إلى شاشتي. أجل.
لا أدري.
أشعر وكأن... حياتي تصبح شيئاً لا يمكن لأحد التواصل معه.
وفي لحظات كهذه أقول، "لماذا أفعل هذا؟ هذا رهيب."
أيستحق هذا... لا أدري.
أنا مرهقة.
لأنني لا أعرف لماذا أقوم بهذا.
أعرف لماذا أقوم بهذا. أريد أن أؤثر على الناس...
لكنني لا أريد أن أشعر بالوحدة و...
إنه مزيج من الأشياء.
فهناك الجولة، ثم أقول، "أريد أن أركز على الجولة وحسب"،
ثم تحدث أشياء كثيرة أخرى. أنا لا...
أنا مجنونة.
أنا مجنونة.
يومان قبل بدء الجولة
اليوم سنجمع أقسام العرض،
لأن شركة التسلية ستشاهده،
لذا سنقدم لها أول عرض لأول مرة.
لذا سيكون عرضاً غير متقن،
وسأتعثر خلال قيامي به لأنني لا أتقن الرقصات بعد.
لأن جميع أولئك الناس سيشاهدون
لذا أقول، "هل نحن مستعدون؟"
أشعر بقلق بالغ الآن.
لكنني... مذعور داخلياً.
لكن يجب أن أجعل الأمر يبدو وكأنه...
"ليلي" و"تشايس" والجميع هناك،
أعلم أنهم يريدون تقديم انطباع أول جيد،
لذا أريد أن أتأكد
من القيام بجميع الرقصات قبل وصولهم.
وأعتقد أن طائرتهم حطت في "تورونتو" بالفعل.
مرحباً. كيف حالك؟
- أهلاً وسهلاً. - مرحباً.
- مرحباً. - مرحباً يا سيدة.
مرحباً. أنا "ساره فريدمان". أنا مديرة الإنتاج.
وأنا سعيدة بمقابلتكم جميعاً.
وأنا "دايف". أنا مصمم الإنتاج ومدير الجولة.
"دايف" مدير الجولة
نحن جاهزون للقيام بالعرض.
ليتأكد كل منكم من أن الشخص الصحيح على جانبه الأيمن
لأنني لا أعرفكم بعد.
حسناً، مستعدون؟
إذن... الرسم على خشبة المسرح... بل على الشاشة.
سنقلع بعد 5، 4، 3، 2...
1!
يظهر الفيلم. "ليلي" تستعد في غرفتها.
حان الوقت.
قبل 5 سنوات وعدت أن تغيري العالم
وأن تذكري الناس كم يمكن أن تكون الحياة جميلة.
تصرخ والدة "ليلي" عليها.
ماذا تفعلين؟ ستتأخرين!
تدرك "ليلي" أنها تأخرت جداً.
ينتظرها الراقصون في المطار.
- إنها لا تجيب على الهاتف. - هل أنت جاد؟
إنها جد...
رائعة؟ مذهلة؟ مهلاً، مثيرة؟
أكنت تفكر في أنني مثيرة؟ كان يفكر في هذا.
أرى أنك تنظر إلى مؤخرتي طوال الوقت يا فتى.
بعد أن أقول، "مرحباً على طائرة (يونيكورن)"،
أغادر المسرح. وسترون طائرة تحلق...
وتمضي 15 دقيقة.
وقد تعلمت أنه لكي يكون المرء سعيداً،
يجب أن يتعلم كيف يحب نفسه.
وأنا في مرحلة من حياتي حيث لا يمكن لأحد أن يسلبني سعادتي.
- سيكون ذلك على المسار، صحيح؟ - أجل.
أظن أننا يجب أن نأخذ استراحة.
استراحة.
استراحة لمدة دقيقتين.
أجل، سوف نأخذهم هناك في استراحة.
- هل تريد مناقشة ذلك يا "تشايس"؟ - أجل.
اسمعي... وفي المقدمة والمركز...
حسناً. نحن مستعدون.
- أنا جاهزة عندما يكون البقية جاهزون. - حسناً.
الراقصون قادمون.
بعد هذا... اسمعوا يا قوم.
الإقلاع.
هذا يمنحنا وقتاً لتسليط الضوء ولتغيير الأضواء.
أنا في وسط المسرح والضوء مسلط علي.
فقرة كوميدية! مرحباً جميعاً!
استعدوا للإقلاع!
أحسنتم يا قوم.
جاءت "سيمون" والجميع لمشاهدته.
لذا أدينا العرض أمام جمهور صغير،
وكان ذلك رائعاً.
كانت ردود فعل الجميع جيدة.
وهم يقولون إنه عرض جيد جداً.
- أحسنتم! - مذهل.
رائع.
إنه عرض جيد جداً، لكن يجب القيام بعمل كثير بعد
لأن هذا نصف التحدي وحسب.
يجب أن نجهز الأزياء والأمور التقنية ويجب أن أكون مضحكة.
إنها تفاصيل صغيرة.
أحتاج إلى أن أكون مضحكة. لذا لن يتوقف العمل عما قريب.
- هل ستذهبون جميعاً إلى تلك الحانة؟ - أجل.
يجب أن أتدرب ولدي مقابلات لمدة ساعة،
لكن سأحاول أن أتي إليكم.
حسناً، تعال إلينا يا رجل.
- أجل، وأنت أيضاً. شكراً لك. - ولك.
- إلى اللقاء. نراكم غداً. - نراكم غداً. أحسنتم.
- عمل جيد. - إلى اللقاء.
سوف يقيمون حفل وداع لك ولن تحضريه؟
دعا "تشايس" والبقية جميع أصدقائنا.
هذا لطيف.
- سأجلب صورة لك أو ما يشبه ذلك. - أجل.
يوم قبل بدء الجولة
أحتاج إلى النوم بشدة الآن.
لكن الحاجة إلى النشاط أكبر بكثير. هذا اليوم الأخير للأمور التقنية.
يتعين أن نقوم بالأمر بحماس لننهيه.
نتحمس لننهيه!
التدريب التقني وسط "تورونتو"
قلت، "اليوم هو اليوم الأخير قبل أن ننطلق."
حسناً، مع الصوت جميعاً.
اختبار، حسناً؟
شيء ما
"جون" مدير المسرح والإضاءة
نقوم بما توجب القيام به يوم الاثنين،
وهذا يعني أنني لا نقوم بتجربة بالأزياء الحقيقية.
وآمل أن نستمر بالقيام بالتدريب التقني في "الهند".
وإلا فستحدث كارثة عندما نقدم العرض للجمهور.
أهناك ما يقلقك بما أن هذا هو اليوم الأخير؟
"نيك" مخرج الصوت والصورة
أجل.
جدولكم حافل.
اجتماع الجولة الأخير استديو التدريب
ستسافرون جواً كثيراً وستغيرون المناطق الزمنية.
قد يؤثر هذا بسرعة عليكم، لذا نيل الراحة هام جداً.
أعلم أنكم تريدون القيام بالكثير، لكن انتبهوا لذلك أيضاً.
ستشعرون بالوهن بسرعة.
أشعر بأننا بحاجة إلى تدريب أصولي مجدداً.
للقيام بالأمور. لا أدري إن كان ذلك ممكناً أم لا ولكن...
أشعر بأننا لم نقم بالعرض بشكل كامل بعد.
تسبب كثير من الأمور التوتر، لكننا سننجح.
سوف نخوض الأمر وسنثابر.
أنا في غرفة تبديل الملابس الآن أتفحص الأزياء،
و... سنسافر غداً ولم أحزم حقائبي بعد.
حسناً.
سنعطي إشارة تلو الأخرى،
لذا سنبدأ من بداية العرض تماماً.
دخولكم وأية تغييرات سريعة يتعين حدوثها.
سنقوم بالأمر ببطء وسلاسة. "جون"...
- كيف حالك؟ - بخير. بحالة رائعة.
- أنت تقومين بجولة عالمية. - لم يخطر هذا لي...
- يزداد الأمر واقعية. - ...لكنه سيخطر لي قريباً.
جميع من في هذه الغرفة، بطريقة أو بأخرى،
يرتبطون بفريق "ليلي"... بشكل ما.
وبك لأنني محبوبتك.
أنت محبوبتي. وأنا أشعر بالإجلال نحوك.
حقاً؟
لكل شيء ثمن.
وقد يكون المرء ماهراً في كثير من الأمور،
لكن إن أراد أن يكون عظيماً أو ممتازاً أو الأفضل،
فسيكون عظيماً في أمر واحد فقط.
الأمر الوحيد الذي أظن أنها عظيمة به،
هو أنها تنفذ الفكرة التي تخطر لها.
حصلت للتو على تأشيرتي السياحية.
مرحباً بك.
- حسناً، هذه الخطوة الأولى. - هذه الخطوة الأولى.
لا تزال هناك أمور أخرى، لكن هذا جيد حالياً.
قوة "يونيكورن".
لا تزال توجد أمور أخرى كثيرة،
لكن يمكنني دخول البلاد على الأقل.
سأحاول بأقصى جهدي إنجاح هذه الجولة،
لأنني أحترمكم كراقصين وأنتم موهوبون جداً جميعاً.
تجعلون كل شيء يبدو جيداً جداً.
وأتشرف جداً بمرافقتكم لي في هذه الجولة.
أتشرف جداً بذلك.
حسنا، مستعدون؟
1، 2، 3! "يونيكورن"!
"مومباي"!
انظروا إلى هؤلاء الناس الجذابين! يوجد كثير منهم في المطار!
من الواضح أن أهم كلمة اليوم هي "سوبرومان"!
يا إلهي!
أول يوم في الجولة "مومباي"، "الهند"
نحبك يا "ليلي"!
نحبك يا "ليلي"!
نحبك يا "ليلي"!
قاعة "كاماني" عرض "ليلي سينغ" رحلة إلى "يونيكورن أيلاند"
أعصابنا قوية.
سوف نخرج وسنكون عظيمين.
لقد استهلك الأمر بعض طاقتي بالتأكيد، لكن لا خيار لدي.
لذا سأخرج برباطة جأش،
وسنقوم بالأمر. وسنقوم به بشكل جيد!
الأمر المتميز بكذب المرء على نفسه... هو أنه يصدق نفسه في نهاية المطاف.
هيا بنا أيها الفريق.
حان الوقت.
- حان الوقت. - حان الوقت.
تشرفت وسررت بالعمل معكم في تلك الأسابيع.
وكان ذلك من أجل هذا، أول عرض عالمي، الجولة العالمية.
هذا هام جداً لي.
وموضوع جولتي هو السعادة.
لذا اذهبوا إلى خشبة المسرح واحظوا بأكثر متعة على الإطلاق.
هذا أكثر ما يهمني. لا أهتم إن أخطأتم.
لا أهتم بما سيحدث. استمتعوا جداً.
شكراً جزيلاً. يا "يونيكورن" عند 3.
1، 2، 3! "يونيكورن"!
5، 4، 3، 2، 1!
هل تنظرون إلى المرآة وتخلعون سروال الجينز...
لكن لا تزالون ترون طبعة الجينز؟
وفي يوم جيد...
ترون الزر حتى.
أتيت لأخبركم أن هذا لا يحدث لكم وحسب.
لا بأس إن بقيت طبعة الجينز عليكم!
لا بأس!
لا بأس!
كصديقتكم... أفهم الأمر.
وأعلم أنه من السهل أن يشعر المرء بأنه وحيد وأن لا أحد يفهم،
لكنني لا أفهم الأمر أنا وحسب، بل نصف الحضور يفهمونه.
وعندما تشعرون بأنكم وحيدون، لستم وحيدين حقاً.
لقد قدمت العرض الأول في جولتي العالمية.
كنت سعيدة جداً بطريقة سير العرض الأول.
بدا أن الجميع أعجبوا به جداً، لذا...
نريد "ليلي"!
أترين؟ أتسمعين ذلك؟
يوجد ناس كثيرون في الخارج.
عرفوا بطريقة ما أن هذه غرفة تبديل ملابس "ليلي"،
وهم يقرعون على النوافذ ويصرخون اسم "ليلي"
ولا يزال الناس في قاعة العرض بالطبع.
لذا فهذا هو المستوى التالي من الصخب وحسب.
نريد "ليلي"!
أحبها أكثر من أي شيء آخر.
أحب كل ما يتعلق بها. إنها تلهمني.
وتنشر الإيجابية وأريد أن أصبح مثلها.
نريد "ليلي"!
"ليلي"!
لا أدري ما الذي حدث للتو حقاً.
كان الجميع يحتفلون وكنت...
لا أتذكر ما الذي حدث الآن. كان الأمر مبهماً.
بصراحة وحقاً،
بقدر ما كنت تؤثرين على الجميع هناك،
كنا في الكواليس...
- كنا نبكي. - كانت دموعي تذرف.
كنا نشعر بكثير من النشوة لأننا أتينا من "تورونتو"،
حيث لم نكن متأكدين حتى من أن العرض سيحصل،
لأنه لم يكن لدينا أزياء ولا لوازم العرض،
ومع ذلك قدمنا عرضاً بيعت جميع تذاكره،
كان ذلك رائعاً.
بدأت الجولة رسمياً. وسنقدم العرض التالي غداً.
سنستقل طائرة خلال ساعتين. هذا هو الأمر.
انتهى العرض الأول. تبقى 7 عروض متتالية.
يجب أن نكون في البهو الساعة 5:30 صباحاً. سنعمل بلا توقف بعد ذلك.
سنعود ثم سنحزم حقائبنا، سوف نأكل.
ثم سنركب في الطائرة.
هكذا ستجري حياتنا في الفترة القصيرة القادمة.
سنقدم عرضاً آخر بعد نحو ساعتين.
إنها اﻠ5 صباحاً. نتجه إلى وجهتنا التالية.
لنقدم عرضين.
عرضين متتاليين ثم سنسافر جواً إلى...
ثم سنسافر الساعة 4:30 صباحاً لنعود إلى "مومباي".
آمل أن ميكروفونك قد التقط ما قيل.
الجميع يفهمون تماماً. "مهلاً، لقد بدأت الجولة إذن."
عرض "ليلي سينغ" رحلة إلى "يونيكورن أيلاند" - جولة عالمية
سنقدم أول جولة من المقابلات الصحفية.
في اليومين الأولين، لم يتسن لنا وقت للقيام بالأمر.
تجادلت مع "ليلي" قليلاً
حيال إن كان يتعين عليها إجراء مقابلات صحفية.
لأن تذاكر جميع العروض قد بيعت، لذا يجب ألا نجري مقابلات صحفية.
لكن "ليلي" تريد القيام بها، لذا سنقوم بها.
اسمعوا هذا، فهو ما سيحدث!
"سنقوم بها لأن (ليلي) تريد ذلك."
هذا ما يحدث.
في الاستديو مع "سوبرومان"!
ماذا يعني "صانع أفلام (يوتيوب)"؟
يعني أنني غريبة أطوار أصور أفلاماً لوحدي في غرفتي، وقد نجح الأمر!
أتعنين أنك أصبحت مشهورة في الشارع؟
أجل. أصبحت مشهورة في الشارع. وأماكن أكثر
حسب المكان الذي أكون فيه.
هذا صحيح إن كنت في "الهند" وإن كنت في السوق المركزي.
في هذه الجولة العالمية، ماذا سيحدث؟
هل ستقدمين جميع أفلام تقليد والدتك ووالدك؟
- هل ستمثلين كل ذلك؟ - أجل.
سأمثل ما أقدمه في قناتي بشكل مباشر.
تعنين...
قلت لا!
أريد أن أصنع مستقبلك!
من يعرف الوجه الضاحك؟
أتعرفون الوجه الضاحك؟ شاهدوا.
من يعرف الوجه ذو العينين المغلقتين؟ انظروا.
انتظروا. أنا لا أكره والدي الهنديين.
لا يمكنني كره الأهل الهنود.
من الواضح أنهم يقومون بأمر صحيح ما.
انظروا إلى تعداد السكان هناك، مفهوم؟
وأنا أنظر وأرى بعض الأمهات والآباء.
يقولون، "حسناً، سنلغي اشتراكنا في موقعك يا صديقتنا."
انتظروا! دعوني أشرح الأمر!
بعض التعابير المأثورة التي يقولونها،
مثل تنظيف غرفتي وأن أتزوج،
والحصول على عمل، لماذا أحتاج إليه؟
قال لي والدي هذه الأمور بالطبع.
بعض طباع "مانجيت"، يحب أبي التبجح أحياناً.
للحصول على السعادة...
يجب أن يكون المرء... رائعاً.
ولكن أقول بصراحة، كثير منه غير حقيقي.
معظمه طباع استقيتها من كل عمة وعم
وأهل الجميع وجمعتها معاً.
لا يرتدي والدي هذه الملابس أبداً.
إنهما عصريان جداً.
لذا فمعظم ذلك غير حقيقي،
لكن بالطبع، توجد عناصر صحيحة.
- مهلاً. - مرحباً يا "ليلي"؟
ماذا تفعلين يا أمي؟
أنتظر في الكواليس. ماذا تفعلين؟
أعلمهم كيف يكونوا سعداء يا أمي.
كيف يكون المرء سعيداً.
ماذا تعرفين عن الشعور بالسعادة؟
يا أمي، أنت تحرجينني...
- كفى رجاءً. - اذهبي إلى غرفتك.
غرفة تبديل الملابس، إنها قذرة جداً. اذهبي ونظفيها.
أكره عندما تفعلين هذا!
مرحباً؟
أين طعامي؟ ليجلب لي أحد طعامي.
لن أقدم عرضاً حتى يغني الجميع اسمي.
"بارامجيت"!
"بارامجيت"!
أشعر بسرور بالغ لأنني بدأت جولتي في "الهند"
لأن كثيرين من راقصي لم يزوروا "الهند" قط،
لذا يختبرون رد فعل الجمهور لأول مرة.
والإجماع العام عادة هو، "لا أحد يأتي إلى (الهند)."
لذا عندما يذهب المرء ويقدم عرضاً للجمهور الهندي،
فهم يشعرون بحماس كبير وهم مخلصون جداً والطاقة مذهلة.
أعلم أنكم تظنون أنكم أذكياء جداً.
لكن...
أنتم أغبياء جداً.
قال، "يا صديقي، لا أريدك أن تكون في (الهند)."
فقلت، "ماذا"؟
فقال، "لأن (الهند) حارة جداً،
وأنت رائع جداً حتى أنك ستجمدها."
أعتقد أن أفضل ما بالعرض، إن جاز لي قول ذلك، هو الرسالة.
أرى أشخاصاً أرغموا على حضور عرضي.
أهل وآباء يغطون آذانهم ولا يريدون سماع شيء.
ولكن بحلول نهاية العرض لاحظت،
بعد أن انتهيت من إيصال رسالتي بالكامل،
أنني أرى الجميع يؤمنون ببطء برسالة عرضي.
اعتدت على التفكير في أنني إن كنت أطول أو أذكى أو أقوى،
ما كنت لأواجه هذه المشاكل.
دعوني أخبركم شيئاً.
لم أتخلص من الاكتئاب لأنني أصبحت أقوى.
تخلصت من الاكتئاب
لأنني لاحظت كم كنت قوية منذ البداية.
نحب "ليلي"!
أنا في "دلهي". شاهدوهم!
ذهبت إلى جولة "يونيكورن أيلاند" العالمية
هذه فكرة رهيبة.
لا يمكنني القيام بهذا 7 أيام متتالية.
أظن أننا قلنا بالتأكيد، "يمكننا الجلوس والاسترخاء هكذا
وستكون الأمور على ما يرام"، لكن هذا لم يحدث.
واجهنا مشاكل في كل محطة توقفنا فيها.
أظنني كسرت أنفي
وخشيت جداً من ألا أتمكن من تقديم العروض القليلة التالية.
كان ذلك أول مرة أدرك فيها أننا عائلة متماسكة.
لأن الجميع كانوا يساعدونني كثيراً
ويتأكدون من أنني بخير ويأخذونني إلى المستشفى.
أردت مشاهدتهم لأنني لم أشارك في بقية العرض،
وكانوا جميعاً يشيرون إلي ويصرخون على خشبة المسرح.
"هذه من أجل (كي)!"
لم تعرف "ليلي" أن ذلك حدث حتى نهاية العرض.
وغيرنا جميع التشكيلات،
وأعدنا ترتيبها من دون معرفة "ليلي".
جميعنا نعرف دورنا وماذا يفترض أن نفعل.
رائع!
وكان ذلك رائعاً جداً. لذا كان ذلك نوعاً من...
كانت تلك أسوأ لحظة لكنها كانت لحظة جيدة لي.
كيف حالك؟ هل أنت بخير؟
دهشت جداً بدرجة تكاتفنا.
بطريقة ما، تناغم عمل الفريق بشكل سلس للغاية.
كراقصين، لا نرقص رقصاً شاعرياً أبداً.
هذا ما يحدث الآن.
- قد لا يكون لدينا موسيقى. - هذا أفضل شيء في الأمر برمته.
لكنني أسمع الموسيقى في عقلي.
قبل كل عرض، تجتمع المجموعة ويقدم "جون" إرشاداته.
ثم تأتي وهي تبدو رائعة في زيها المتلألئ.
وتقول، "حسناً يا أفراد (يونيكورن)..."
قوموا بما تجيدون القيام به. سيكون الأمر رائعاً!
وبعد ذلك سنحتفل.
إنها ماهرة جداً في دور المديرة،
ولكنها ماهرة بالعمل الجماعي في نفس الوقت.
إنه أمر رائع جداً. إنها مذهلة.
لا أدري إن كنتم تعرفون هذا، لكن أعرفتم أنني وصديقي "هامبل ذا بويت"،
لدينا أغنية جديدة؟
- أجل. - أجل!
ما اسمها؟
- "أيفيأيفيأي"؟ - "أيفيأيفيأي".
أريد أن تصرخوا بصوت مرتفع، وأن ترفعوا أيديكم
من أجل "أيفيأيفيأي"! هيا!
هيا بنا!
إنها لتجربة رائعة أن يشارك المرء بشيء
يؤثر على عدد كبير من الناس بطريقة جيدة.
سيوقفها الجميع.
إنها تقوم بالمحادثات بصدق.
وتتعرف عليهم بصدق.
مرحباً بكم في "يونيكورن أيلاند" يا أحبائي!
أعتقد أن أهم جزء في هذه الجولة لي هم الناس
أكثر من أي شيء آخر.
أكثر ما سأناله من الجولة هي التجربة التي اكتسبناها.
لا أريد أن أبدو شخصاً
منيعاً ومحصناً وبعيد المنال.
بدلاً من هذا أظن أنني قلت، "تعالوا إلى عرضي،
لأننا لمدة ساعة و40 دقيقة سنصبح أصدقاء حميمين
ونستمتع جداً بقضاء وقت مع بعضنا."
إن كنت سأختار حالة صداقة تناسبني على "فيسبوك"،
فستكون... فيلم "كاست أواي".
لماذا تظنون أن مكان سعادتي هو جزيرة إذن؟
أترون كيف يصبح هذا منطقياً؟
ما يسعدني هو تحقيق حلمي بالسفر في أرجاء العالم،
والقيام بما أحبه، ومشاركة هذه السيدة الجميلة خشبة المسرح.
"ميلبورن"
ركبنا طائرة هذا الصباح ووصلنا قبل نحو ساعتين.
لم أنم جيداً. وبدأ اختلاف التوقيت بالتأثير علي الآن.
بعضنا يشعرون بالغثيان أيضاً.
أشعر بغثيان شديد. سوف أموت.
لذا لا تستطيع التحدث بعد الآن.
تتحدث بإيماءات الرأس وهزه.
ستحافظ على صوتها من أجل الليلة.
ها نحن ذا.
لم أمت. كل ما أريده هو أن أقدم عرضاً جيداً.
طالما أنني سأقدم عرضاً جيداً، فلا بأس بذلك.
قدمت عرضاً رائعاً.
كنت مريضة للغاية اليوم.
قبل ساعة من العرض،
كنت أبكي لأنني شعرت بالتوتر لأنني لم أكن بخير.
ذهبت بعد ذلك إلى المستشفى
ووضعوا بعض الإبر بي وحصلت على علاج بالوريد.
لست بخير بالتأكيد.
وهذه مجرد البداية، لذا...
لدينا عرض اليوم وغداً.
لدينا عرض اليوم التالي واليوم الذي يليه.
كمية التوتر والعمل.
الذهاب في جولة يؤثر حقاً على المرء جسدياً وعاطفياً،
وليس سهلاً كما يبدو.
ليس هناك فرق بين الليل والنهار بعد الآن،
فنحن نرى كيف أن الطائرة التي نركبها تتبع الشمس،
ثم نهبط في نفس اليوم.
بقدر ما نشعر بتأثير اختلاف الوقت والتعب من جميع تلك العروض،
لا يمكنني التشكي لأن هذه الفتاة تقوم بأشياء أكثر بكثير منا.
انزعجت كثيراً في نحو عرضين
بسبب كيفية سير الأمور،
ونتيجة لذلك، اضطررت إلى التدخل وقول،
"حسناً، يجب أن يتغير هذا."
نحتاج جميعاً إلى التحقق مرتين وثلاث مرات من كل شيء،
سواءً أكانت ربطات الشعر أو أي شيء آخر.
جميع اللوازم والأجنحة.
تأكدوا من أن تتحققوا من كل شيء مرتين وثلاث مرات. مفهوم؟
لأنني أشعر بأن الجميع وأنا من ضمنهم،
نتكاسل كثيراً
وهناك أشياء كثيرة يمكن تجنبها تماماً.
أظنها كانت خائفة من القيام بذلك سابقاً...
لأنها لم ترد ذاك الانطباع عنها.
لكننا الآن في مرحلة نشعر فيها بالراحة بما يكفي،
بحيث أن القيام بذلك أصبح أكثر سهولة،
ولهذا لا تمانع في ذلك بعض الشيء.
بدأ أحدهم بمسح الأرض أمام...
بدأ أحد العمال بمسح الأرض أمامها
وهي تقدم فقرة فكاهية.
أشعر بأنني نادراً ما أغضب، لكنني غضبت جداً اليوم.
كدت أنفجر غاضبة على خشبة المسرح،
حتى أنني كنت سأتخلى عن شخصيتي وأخرق "يونيكورن"...
أنت!
هلا تنتظر حتى النهاية يا أخي؟ لا تقلق حيال الأمر.
هناك لحظات في الجولة أشعر فيها بأن معايير جودة رؤيتي قد انخفضت.
هذا بالضبط ما أرسله لي "دوين" برسالة نصية.
فرسالته تتردد في رأسي وهي،
"لا أحد سيهتم بك كما يمكنك الاهتمام بنفسك"،
وأشعر بأن هذه الجولة هكذا...
لا أحد يهتم بهذه الجولة بقدري.
لا أحد يهتم بكل التفاصيل الصغيرة بقدري.
يهمل الناس التفاصيل مرات كثيرة.
"أفسدنا لون هذا. أفسدنا هذا وأفسدنا ذاك."
ليس الأمر هاماً لهم. لكنه هام لي.
كل شيء هام.
وأشعر بأنه عندما يتعلق الأمر بالأولويات، لا يستطيع أحد أن يفهمني.
مما رأيته، لم يكن عرضاً سيئاً.
كان عرضاً رهيباً.
أسوأ عرض في تاريخ العروض.
وهذا يشمل فيلم "ذا هوبيت"،
وفيلم "فاينال ديستنيشن 7"،
وكل ما رأيته في حياتي على الإطلاق،
كان أسوأ شيء.
ألم يعجبك فيلم "ذا هوبيت"؟
لا نعمل من اﻠساعة اﻠ9 حتى اﻠ5. بل نعمل من الاستيقاظ حتى النوم.
كم شخصاً يفعلون هذا؟
جميعنا بدأنا نظن أن هذا أفضل بكثير،
أكثر متعة وأسهل، لكنه ليس كذلك. إنه عمل كثير جداً.
إنه يبعث أكثر على الرضا، لكنه يتطلب عملاً أكثر.
ظننت أنه كانت لدي فكرة في عقلي أنني إن عملت بجد
وكنت نشيطة وعملت طوال الليل
وإن عملت بجد بالغ خاصة في ظل ظروف صعبة،
أنني... سأستمتع بالنتيجة.
أظن أن هذه الفكرة كانت في عقلي. لا أعرف السبب.
بدت الطريقة التي توجب سير الأمور وفقها.
لكنني أشعر... بأنه في اليومين الماضيين،
كنت الشخص الذي يعمل بجدية أكثر بين الجميع...
هذا ما أظنه على الأقل.
الذي عمل بجد أكثر، ونام وقتاً أقل،
وجعل الجولة تحدث،
لكنني الشخص الذي ينال أقل متعة بين الجميع.
ماذا لو كانت هذه حقيقة الأمر وحسب؟
ماذا لو أقنعت نفسي بأنني "إن عملت بجد بالغ،
سأنال حياة ممتعة تحوي الكثير من الذكريات."
ماذا لو لم تكن هذه حقيقة الأمر؟
ماذا لو كنت دائماً من يعمل بجد أكثر من البقية،
وينام لوقت أقل وينال أكثر التوتر، ويستمتع أقل من الجميع؟
لماذا أفعل ما أقوم به إذن؟
أخشى جداً أن تكون هذه هي الحياة التي اخترتها
من دون أن أعرف حقيقتها.
اخترت طواعية حياة لا أعرف حقيقتها.
لا أدري.
أشعر بأنني وحيدة في تجاربي.
لم يقدم أحد لها كتيباً عن كيفية الذهاب إلى خشبة المسرح خلال 3 دقائق،
لكن في نفس الوقت، معالجة 3 مشاكل
يعرف المرء أنها تحدث.
لا يوجد كتيب تدريب لذلك.
لا تنال "سوبرومان" استراحة.
عندما يتعامل المرء مع المعجبين، كم صورة ذاتية يمكنه التقاطها؟
كم ابتسامة يمكن أن يبتسمها قبل أن يعيقه ذلك،
وقبل أن يبدأ بتدمير حافزه على القيام بما يتعين القيام به؟
لا أمانع بالتقاط الصور. إن جاؤوا إلي وقالوا، "مرحباً".
أخبروني شيئاً مثل رأيكم بأدائي.
وكيف تجعلكم أفلامي تشعرون.
قولوا شيئاً... يجعلني أشعر بأنني إنسانة.
لا يمكنكم الذهاب إلى أي شخص آخر وقول، "صورة ذاتية"، ثم تذهبون.
أتفهمون ما أعنيه؟ تعالوا إلي وحادثوني...
أحب التقاط صورة ذاتية معكم.
أعلم هذا الشعور. أنا أحب الناس.
أريد جعل هذه اللحظة لا تنسى لشيء آخر بالإضافة إلى الصورة الذاتية.
ما سيهم جداً بعد سنوات من الآن،
هي الذكرى التي أنالها من لقاء ذاك الشخص.
كان ذلك رائعاً جداً.
أتمنى لو أتمكن من إبلاغ الناس بهذا.
هذا هو المهم. وليس ثانيتي التقاط صورة ذاتية،
لا يجري فيها المرء حديثاً حتى، أهذا واضح؟
أنا إنسانة.
هذا هو الجزء من العرض
الذي لا توجد فيه موسيقى ولا راقصين.
وأشخاص يركضون على الحلبة.
لا يوجد... أحاول قول شيء الآن.
أنت تقاطعينني. بربك.
لا أفهم كيف لم توقف تلك الفتاة.
- ثم سمحت لها بالتقاط الصورة. - أجل.
لأنه وصل إليها.
- هذا لا يصدق. - أنا... لا يمكنني...
كدت أغضب تماماً.
- لكي تعلم وحسب. - أجل.
هل تكلفة عرضي ورسالة عرضي
تعادل مجرد صورة ذاتية؟
أقوم بلقاء المعجبين ومحادثتهم قبل وبعد العرض.
وأنا أشعر ببعض الأسى لذلك. لن أكذب.
لست غاضبة لكنني أشعر ببعض الأسى لذلك.
واجهنا كمية كبيرة من العوائق. تحدث مشاكل في كل موقع.
قدمنا أول عرض في "أداليد"، "أستراليا" في حانة.
لم يتسع المسرح للراقصين.
لم نتوقع ذلك.
لا ندري كيف تمت الموافقة على هذا المكان.
يتعين علينا مراجعة جميع الرقصات وتغيير كل شيء.
وهناك سجاد على المسرح.
اليوم مليء بالتحدي بالتأكيد، لعدة أسباب.
كان المسرح أصغر من غرفة الفندق هذه. كان أمراً قاسياً.
تحولنا من تقديم عروض على مسارح كبيرة
إلى تقديمها على مساحة أشبه بمساحة غرفة ثياب.
كنا نرقص على جوانب المسرح،
ونعدل التشكيل وإلا لن يتمكن أحدنا من متابعة الرقص.
لا أهتم إن كان يوجد 300 شخصاً هنا.
لا أهتم إن كان يوجد 30 شخصاً هنا.
يجب أن ينال الجميع تجربة العرض.
ليس من العدل قول، "مدينتكم أصغر،
لذا سترون نصف العرض الآن."
لا.
أظن أن الهدف هو أن يكون المرء دوماً سباقاً وليس تفاعلياً.
وأرغمتها الظروف على تسريع نضوجها الشخصي.
كانت تحاول التركيز على، "حسناً، ما هو الحل؟"
لأنه لا حاجة إلى إلقاء اللوم على أحد ما.
لست في حالة جيدة اليوم عادة.
ثم أدركت، أتعرفون؟
أقدم كل ليلة الوعظ حيال الذهاب إلى "يونيكورن أيلاند"، إلى مكان سعيد،
وأتعلم من أيام كهذه أنني لست مثالية.
لست سعيدة جداً طوال الوقت.
أعرف أن الأمر يبدو كذلك لأنني أبدو سعيدة جداً،
لكنني لست سعيدة طوال الوقت.
وعندما آخذكم برحلة إلى "يونيكورن أيلاند"،
أذهب أنا أيضاً لسبب ما.
- اتركوه على المسرح. هيا بنا. - هيا!
- حسناً. - "يونيكورن" عند رقم 3!
- هيا بنا. - 1، 2، 3! "يونيكورن"!
رحلة إلى "يونيكورن أيلاند" جولة عالمية
كانت رؤية الجميع يثابرون مثيرة للاهتمام.
ثم عندما انتهى العرض،
بدا أن الجمهور يظن أن العرض كان سلساً جداً.
كانت الجولة صعبة جداً.
كانت متعبة حقاً ومرهقة ذهنياً،
وعاطفياً وجسدياً وروحياً وبجميع الطرق الأخرى.
لكن بصراحة، كانت تستحق كل ذلك.
أقوم بالجولة لنفس سبب بدئي بتصوير الأفلام.
أريد أن أغير حياة الناس كما لم يتسن أن يحدث لي لفترة طويلة.
أعلم أنه سيكون هناك أشخاص بين الجمهور
مكتئبون ويواجهون أوقاتاً عصيبة
ولا يحبون أنفسهم
ويشعرون بالشفقة على أنفسهم
ويستمعون إلى أشخاص آخرين يحكمون عليهم.
أريد أن أسبب ذلك التغيير.
أريد أن أكون من يخبرهم أن يذهبوا إلى "يونيكورن أيلاند".
وأؤمن حقاً بأنه عليهم أن يفعلوا ذلك.
أؤمن حقاً بأن كل شخص في الجمهور
يستحق أن يحب نفسه.
وأريد أن آخذهم إلى ذاك المكان.
أريدهم أن يفهموا ذلك. وأن يؤمنوا بذلك.
وحتى لو أن شخصاً واحداً...
أحب الشخص الذي يراه عندما ينظر في المرآة، فسأكون...
قد نجحت. هذا كل ما أحتاج إليه.
- ما هذا العرض؟ - إنه العرض الأخير. العرض اﻠ30.
العرض اﻠ30!
هذا أمر جيد وسيئ في آن معاً. لا أستطيع.
نحن نستعد لتقديم العرض الأخير.
وقد أنهيت للتو الاجتماع الأخير مع المعجبين
وهذا التحضير الأخير. أجل.
الذروة الكبيرة، الهدف من كل ما قمنا به.
كان "يونيكورن أيلاند" مكاناً في ذهني.
وخشيت جداً من تقديمه لأي شخص.
ذعرت من أن أعهد إلى أحد به.
وأعني حقاً عندما أقول،
إنني اتخذت أفضل قرار بالوثوق بكم جميعاً.
لذا أشكركم جداً لأخذكم أولئك الناس إلى "يونيكورن أيلاند".
هذا هام جداً لي. شكراً لكم.
أريد أن أذكركم أن أهم شي،
هو أن تذهبوا إلى "يونيكورن أيلاند" اليوم،
لأنكم تستحقون ذلك كثيراً، مفهوم؟
تستحقون ذلك كثيراً. شكراً جزيلاً لكم.
وعدا عن كل ذلك الآن، سأقول ما قلته من قبل.
هذا عرضنا الأول، مفهوم؟
قضينا أسابيع نتدرب في "تورونتو"، وسهرنا الليالي،
وجربنا الأزياء اللعينة التي لم يناسبنا مقاسها، صحيح؟
عمل جاد جداً الآن!
هذه أول مرة يرون فيها العرض،
وأول مرة نقدمه فيها.
اذهبوا وابذلوا أقصى ما بوسعكم على ذاك المسرح!
اتركوا انطباعاً رائعاً عنكم هناك الليلة!
يا أفراد "يونيكورن" عند رقم 3! هيا بنا!
1، 2، 3، "يونيكورن"!
أشعر بالتوتر من ألا أتمكن من تغيير طريقة شعور الناس.
لأن واحداً من الأشياء التي أقولها قبل صعودي إلى المسرح هو،
"لن يتذكر الناس إن نسيت نكتة،
ولن يتذكروا إن نسيت حركة رقص.
الشيء الوحيد الذي يتذكره الناس هو كيف تجعلهم يشعرون."
وأشعر بالتوتر من أنني إن اعتليت خشبة المسرح ولم أصدق ما أقوله،
فلن أؤثر على الناس بأية طريقة.
في كل مرة أقدم فيها فقرة الإلهام
عندما أكون جالسة على الكرسي... أعني ما أقوله حقاً.
أعني ما أقوله للغاية.
وهو يرفع معنوياتي.
وآنذاك أود أن أشكر معجبي كثيراً
لأن كثيرين يرسلون لي تغريدات بعض العرض
ويقولون، "عرضك أنقذني، وأفلامك أنقذتني."
وأشعر بأنني أقول لهم، "وأنتم أنقذتموني."
لأن تلك اللحظات تساعدني أنا أيضاً. لا تساعد آخرين وحسب.
كل ما أقوله على ذلك الكرسي
يساعدني كل يوم.
أحد أكبر مخاوفي في الحياة...
هو أن أستيقظ بعد سنوات من الآن
وأدرك أن هذا الحلم المذهل قد انتهى.
وأنني لست "سوبرومان".
وأنكم لستم فريق "سوبر".
ولا نتمكن من مشاركة هذه اللحظات.
وهذا يحزنني جداً.
لأنكم في هذه اللحظة لستم معجبي،
بل أصدقائي.
أنتم أصدقائي وأنا ألجأ إليكم كلما شعرت بالحزن.
وتلجؤون إلي كلما شعرتم بالحزن.
أنتم أصدقائي.
رؤية وجوههم، تجعل الأمر يستحق المشقة.
لا يوجد شعور يضاهي ذلك.
معرفة أن المرء يحدث فرقاً
أو على الأقل، تباً، أن يحاول بأقصى ما يمكنه أن يحدث فرقاً.
كان الأمر يستحق المشقة للغاية.
لن أكون أبداً الشخص الذي يجلس هنا ويقول لكم،
"إن آمنتم بأحلامكم، فستتحقق."
عندما تصبح الساعة 11:11،
أو عندما يتمنى الناس أمنية في أعياد ميلادهم،
أو عندما يرى الناس شهاباً، يتمنى الناس تحقق أحلامهم.
هناك آخرون يجهدون لتحقيق أحلامهم.
كونوا الأشخاص الذين يجهدون لتحقيق أحلامهم!
وأريد أن أخبركم الآن،
وأنا أتحدث من صميم قلبي.
وهذا ما تعلمته.
الكفاح لنيل السعادة
هو من أصعب الأشياء التي ستقومون بها في حياتكم.
لكن السعادة هي الشيء الوحيد
التي تستحق أن تكافحوا من أجلها في حياتكم!
ولا تسمحوا لأحد، بما فيه أنفسكم،
أن تصدقوا حتى لثانية واحدة أنكم لا تستحقون أن تكونوا سعداء.
لأنكم جميعاً تستحقون أن تكونوا سعداء جداً!
لذا أوقفوا كل شيء.
تعرفون أنني يجب أن أفعل هذا الآن، صحيح؟
تعرفون أنني يجب أن أفعل هذا الآن.
كيف حالكم؟ أنا صديقتكم "سوبرومان".
أنا في "جنوب كاليفورنيا". شاهدوهم!
كيف حالكم؟ أنا صديقتكم "سوبرومان".
أنا في "هارتفورد". شاهدوهم!
أنا في "بنغالور". شاهدوهم.
أنا في "مانشستر". شاهدوهم!
"مومباي" إلى "سيدني"، "هونغ كونغ"،
"دبي"، "نيو دلهي"! في موطني في "تورونتو". شاهدوهم!
شاهدوهم.
فريق "سوبر"!
دعوني أخبركم وأريد أن تنتبهوا جيداً.
لستم بحاجة إلي أو إلى عرضي أو إلى أفلامي.
لستم بحاجة إلى أحد لتكونوا سعداء
عدا أنفسكم، مفهوم؟
هذا صحيح.
"ليلي" ليست مجرد صانعة أفلام "يوتيوب".
كان "يوتيوب" أشبه بمنصة القفز الأولى
التي سمحت لها بالقفز ووصلت إلى مكان مرتفع جداً.
ومهما كانت منصة القفز التي ستنالها تالياً،
فستقفز إلى مكان أعلى.
يأتي الناس إلي باكين
ويأتي إلى أهل باكين ويخبرونني،
"أنت سبب، أفلامك سبب
قراري أن أحب نفسي.
رؤية عرضك هو سبب قراري
بالتخلص من الاكتئاب."
يستحق هذا الأمر الوقوف على المسرح،
مهما كنت أشعر بالإرهاق،
ومهما كنت أشعر بالأسى ومهما كانت جروحي،
ومهما كان ما أمر به عاطفياً
وجسدياً خارج المسرح.
عندما أكون على المسرح، يستحق أن أكون هناك واقعياً تلك المشقة.
حيث لا توجد شاشة ولا تعليقات ولا تحليلات.
أن أكون هناك واقعياً.
وأن أقول شيئاً وأرى السحر في وجوه أولئك الناس.
وأن أراهم يقومون برد فعل حقيقي على ما أقوله.
عدنا إلى الوطن!
انظروا من هنا! إنها أمي!
مرحباً!
رائع!
- كيف حالك؟ - بخير.
- كيف حالك؟ - بخير.
مرحباً يا سيارتي. كيف حالك؟ حبيبتي، سيارتي.
نسيت كيف أقودك. أنا آسفة.
عدت إلى المنزل!
إنها تضع أهدافاً وتقوم بتحقيقها.
أقول، "ما الذي تبقى؟" إنها تتقد حماساً.
إنها الشخص الوحيد الذي أعرف أنه صنع لوح أهداف.
وحقق هدفين منه بالفعل.
وهذا لوح أهدافي
الذي أنظر إليه كلما ذهبت إلى النوم
والأهداف التي أريد تحقيقها.
أجل، هذا صحيح.
أعتقد أنها حظيت بلحظة وجودية عندما قابلت "ذا روك"
حيث قالت، "ما الشيء الآخر الذي كنت أحلم به؟"
"دوين جونسون"، "ذا روك"
مالك قلبي وبطل الناس
كنا نتناول العشاء، أنا وابنتي "سيمون" وعشيقتي "لورين".
وكانت "سيمون" قد أخبرتني للتو،
"اسمع، أرسلت تغريدة إلى (سوبرومان)،
وجن جنون الجميع وأحبت ذلك."
وفكرت، "لا أتذكر ذلك." لم أتذكر قيامي بذلك.
لأن "ليلي" لم تكن نجمة حسبما أذكر ولم أكن قد عرفت ذلك بعد.
وقالت، "عندما نعود إلى المنزل، سأريك من هي."
وبعد نحو ساعة من مشاهدة أفلام "ليلي"،
أحببتها.
إنه شخص طيب جداً.
هذه أفضل صورة.
حمضه النووي يقطر على جانب وجهك.
هذا صحيح.
يمكنك قشطه وصنع طفل منه.
لا أريد طفله. أريد سعادته وحسب.
أريد سعادته وحسب. إنه يستحق أن يكون سعيداً.
تجعلين الناس يضحكون ويبكون.
وتجعلينهم يغادرون عرضك وهم يحبون أنفسهم أكثر؟
إنها الخاتمة. وهي متميزة جداً.
إنها تحقق ذلك. "ليلي" تحقق ذلك بشكل رائع.
أفضل الأحلام التي تراودني، هي التي تراودني وأنا مستيقظة.
اعمل بجد. كن لطيفاً مع الناس. لا تسمح لشيء أن يعيقك.
"ليلي سينغ"
"كنت أصور فيلماً مشتركاً مع (سيلينا غوميز) اليوم.
وأشعر بأنني سأموت قبل أن أنهيه.
حب كثير. وجه ضاحك."
أنا أكثر من مستعدة
لكل شيء في الحياة، عدا هذه اللحظة.
لأنني لم أظن أنني سأفوز.
سيداتي، فقط...
مضى شهران.
ونحن في "ترينيداد"!
لنقم بالأمر يا "ترينيداد"!
فيلم أصلي من "YOUTUBE RED"