Tip:
Highlight text to annotate it
X
أريد أن أحكي قصتي، وأنا لا أعرف إذا كان هذا هو أفضل، ولكن سأحاول
اسمي لينا. لقد جئت من عائلة الذي لم يعتقد حقا في وجود الخالق
أعتقد أذكر أنني كنت دائما مهتمة في ما يمكن أن يؤدي حياتنا
من أنا؟ أين أنا؟ لماذا أنا هنا؟ هذه هي الأسئلة التي تأتي دائما يعود لي
يتحول عجلة
أود أن أبدأ في فهم يوما بعد يوم أن الرجل لا يشعر من خلال ما لديه، أو ظهوره،
لكن بالنيات وأفعاله لأنه من خلالهم أن الله سيحكم عليه
وأعتقد أن الحياة التي يقودها أمرين،
خيارات جيدة والخيارات السيئة، لأن لدينا كل مسار بالنسبة لنا
حتى لو تم تعيين طريقنا، أفعالنا، قراراتنا، هو نية تدير
ثم كل شيء يتغير في يوم من الأيام، ولكن ليس حتى ذلك الوقت ونحن اللحاق بالركب.
هذه هي الحياة
يوم واحد، ونحن نعتقد أن كل شيء هو لنا، كل شيء هو لنا، والباقي الهم، ومن ثم تستيقظ
ونحن نفهم أن الحياة ليست بسيطة كما نعتقد، لتنمو عليك أن تذهب من خلال المحاكمات.
وأنا صدقوا أو لا تصدقوا، هذه هي الأحداث التي تسمح لنا للحصول على أقرب إلى الله
بغض النظر عما يحدث لنا، علينا ان نتحلى بالصبر لمواجهة فتنة المحيا،
لأن في مكان ما في العالم سيكون هناك دائما الناس في وضع أسوأ.
أعتقد أن كونه مسلم ليس صلاة فقط، ولكن نعرف أيضا كيف أن نتطلع إلى الأمام، ونرى ما يمكننا القيام به أفضل
ويحدث لنا جميعا للذهاب من خلال المشاعر التي لا نفهمها بالضرورة
قال الغضب، الألم والمعاناة واليأس، ولكن لا أحد كانت الحياة سهلة.
وحتى عندما الحياة مليئة البؤس، والشيء نحن بحاجة أكثر من غيره هو أن نصدق
هذا هو الإيمان، ونعتقد مرة أخرى، ومرة أخرى، حتى لو كان من الصعب، حتى عندما يبدو كل شيء فقدت
مهما كانت الطريق التي من خلالها مرت علينا، والعقبات التي نواجهها
في مكان ما الى هناك وأنا أعلم أن الله يبدو، وانه يعول على لي للحصول على ما يصل
اسمي لينا، لقد اعتنقت الإسلام لمدة 1 سنة
وأنا الآن ارتداء الحجاب
فإنه لا يغير من الشخص الذي أنا عليه
جسديا وعقليا ما زلت نفس
هذه هي قصتي
أبعث لك
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها، لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت