Tip:
Highlight text to annotate it
X
Your Film Festival فكرة مبتكرة لمهرجان
هل حلمت يوما بالتأثير على مجرى قصة ما؟
نلتقي في نهاية هذه الحلقة
لا أدري
يجب ان أتركك، سأكلمك لا حقا. أقبلك.
"كابيرنيت توسكان"
إختيار جيد
يجب أن آخذك يوما إلى إيطاليا
هناك العديد من الأشياء الجميلة لا ستكشافها، لتذوقها
يمكن حتى أن نحتف بعيد ميلادنا الأول هناك
أنت حقا رائعة اليلة
شكرا
إن شعرك جميل و هو قصير، هذا يظهر عينيك جيدا
توقف، إنك تحرجني
قرأت يوما أن ستين بالمئة من الرجال ينجذبون نحو لنساء ذواث لشعر القصير و العنق المكشوف
منذ متى تهتمون بأشياء أخرى غير أثدائنا و خصورنا؟
في يابان العصور الوسطى، كان العنق المكشوف اكثر رموز الإ ثارة
لهذا كانت المحضيات داءما تلبسن قميصا مكشوف الظهر يمكن من رؤية فقراتهن الأولى
نحن الغربيون خيلنا محدود
لكن صدقينى، الشعر القصير هو التنورة القصيرة للقرن الواحد و عشرين
الشعر القصير هو التنورة القصيرة للقرن الواحد و عشرين؟
لو دريت، لقطعته أقصر
و مذا تحب النساء؟
النساء يحبن ان يكن معززات سواء من طرف رجل غريب أو من طرف حبيبهن
في الحقيقة أظن أنه ما يثير المرأة أكثر هو أن تكون محل اهتمام رجلرغريب
غريب يمكن أن تبعث فيه كل تخيلاتها و رغباتها
أي نوع من التخيلات؟
أن يدخل في حياتها، يغازهلها
....ثم يختفي....
...بدون أن تلاحظ ذلك
أهلا عزيزتي. عذرا، أتيت بأسرع ما يمكن. لم يريدوا تركي أذهب في المكتب. ظننت أني لن آتي
ـ لا مشكل. أنا ـ ماذا؟
لا شيئ
هل كانت المرة الأولى التي تكلمها؟
لقد قلت لك. لم أرها من قبل
فقط رأيتهالوحدها، ولم أستطع المقاومة
جيد
و ماذا عن اليوم الذي تلى؟
يوم كغيره. ذهبت إلى المكتب
ما بك؟
لا أدري ماذا أفعل، إني سوف أفسد إستجوابي
إن لم أجد شيءا قبل الحادية عشرة، إيغناس سيقتلني
سأرسل لك بعض الأسئلة، إستخدمها
بحق؟
قهوة بسكر واحد؟
شكرا
هيا إلى العمل، نلتقي في جلسة التحرير هذا المساء
كيف حال باولو؟
كيف عرفثت؟
يجب أن تكوني أكثر سرية حين تكلمين إيطاليا مجانا منا المكتب
هل أنت غيور؟
لا تقلقي، سرك في بئر
ـ وشاح جميل ـ يلائم عقدك
ـ هذه رسائلك ـ شكرا
في جلسة لتحرير، إيغناس يريدك أن تقدم أخبار الغد
قلث له أن هذا سيسرك
أيضا، وفعت جريمة ليلت أمس. يقال إنه من أعلام المدينة
ـ طبعت لك تقرير الشرطة ـ شكرا! سوف أطلع عليه
ـ ماذا أفعل بدونك؟ ـ سينجلط دماغك دون شك
هذا لا يهمني
مع من تغذيت؟
لا أحد
إشتريت ساندويشة ثم ذهبت للحديقة. لوحدي
حين وصلت، جلست فأكلت
هذه المرأة ذات الحمام، تعرفها أليس كذالك؟
لم أرها من قبل، حتى لم نتكلم
... صحيج
و ماذا عن أمسيتك؟
هل ترى، العنصر المشوق في الكتب هو أنه لا تكتفي بسرد الحيات فقط
لو كان ذلك فقط لما كانت أعمالا فنية بل هي تحولها، تغيرها، تعيد صنعها
إنها نوع من المنافسة مع الخالق أعتقد أن الفنانين هم آلهة مبدعة
و أيضا الكتب ليست فقط ما تروي لك إنها ما تخلق في نفسك صفحة بعد صفحة
أنت تكملها، أنت الكتابة وصوت الكتابة
ربما الأمر كذلك مع المخلوقات. إن إلتقيت هذا أو ذاك اليوم
أنا مقتنع أنه لا يهمك من يكون
بل كيف تراه أنت
إنه ما يتركه في نفسك من أثر
وربما هذا الجزء من شخصيته للذي محاولتك لفهمه
و أفترض أنك لا تعرفه هو أيضا
أنت لن تصدقني؟ لا بالطبع
أردت فقط أن أسمع ما كا ن يريد أن يقول
بعدها، ذهبت إلى المنزل
أتذكر تماما أنها كانت التاسعة مساءا
أعددت عشاءا رائعا، ساندويش النادي بيتة طوابق، الكمال
و أعدت فتح قارورة نبيذ تعود لليلة الماضية، "كابيرنيت توسكان"
أحب هذا النبيذ
...ثم شاهدت فيلما، كوميديا أمريكية ممن لم يعاد تصوير مثلها، مع ذاك الممثلان المشهوران
...كيف يسميان...نعم نعم نعم! ذلك الأشقر الجميل مع الغليظ ذي اللحية
...تيرنس هيل و باد سبنسر
هذا كل ما فعلته؟
نعم. أكل. تلفاز. نوم. كت تعبا
أنظر. إعلم أنه مهما كنت
ولن أعيدها ألف مرة
لا أعرف هؤلاء الناس!
من الذي يدق الباب؟
Vincent - :-) المفتش
@Vincent: واضح جدا! جار؟ أحب الفكرة
أود أن يكون شريك
إن الحلقة الثانية على النت ،Julie82 شكرا