Tip:
Highlight text to annotate it
X
صباح الخير للجميع و أهلاً و سهلاً بكم في برنامج هل من رد فعل،
قناة اليوتيوب التي تجمع الناس حول قيم حميدة.
إذاً في الأوقات الأخيرة لقد سمعتم طبعاً بهاشتاغ إن لحم خنزيرك ، حالة وينستن، إلخ.
و هذا سمح بتحرير خطاب النساء.
بالنسبة لي من هذه القصة هناك بعض الأشياء التي أشك بها قليلاً،
في هذا الوقت حالياً كل شاب سيقترب من فتاة في الشارع،
ربما سنعتبره كمارق.
و نحن في برنامج هل من رد فعل لا نريد هذا!
و لأننا مع التفاعلات الإجتماعية في المجتمع.
و إننا سئلنا : ما هي الطريقة المثالية للإقتراب من شخص آخر في الشارع؟
لذلك قررنا من إختيار أعضاء من فريقنا للقيام بهذه التجربة الإجتماعية.
يوجد ميك، الذي يعتبر مرتاح،
ثم يوجد لودوفيك الذي لا يعتبر مرتاح
بالنسبة لفعل الإقتراب من الناس في الشارع.
و أيضاً يوجد شخص ثالث : أنا،
الذي لا أعلم لماذا حتى قبلت بهذه التجربة الإجتماعية.
هذا يعود إلى أبعد من ذلك بكثير حتماً... أنا لا أعرف أبداً كيفية الجذب.
حسناً سنذهب للتجربة الإجتماعية، سنكون موجودين في آخر المرئي
و سنحاول معا أن نستخرج خلاصة صغيرة و نحاول في النهاية معرفة
ما هي الطريقة المثالية للإقتراب من الفتيات.
هيا بنا!!!
[لياج (بلجيكا)]
صباح الخير آنستي، أعذريني، لقد رأيتك تتبرعين للصليب الأحمر؟
[الفتيات لا يعلمون بأن هذه تجربة إجتماعية]
أجد هذا الفعل لطيف جداً.
_ نعم آتي للتبرع، نعم.
لقد فعلتها منذ أقل من أسبوع مع أوكسفام
فقلت لم لا أقوم بالتبرع أيضاً للصليب الأحمر.
_ هذا صحيح؟
_ نعم هذا لا يزعجني إنها ليست سوى ١٠ يورو في كل الأحوال.
_نعم... لكن هل أنت من هنا؟ _ نعم من لياج.
[ إظهار الإهتمام بالشخص الآخر بدل التكلم عن النفس : فكرة جيدة]
_ماذا تدرسين؟ _ سأسجل سنة أولى تمريض.
_ آه! هذه شجاعة فعلاً. _ نعم آه نعم.
_ هل تعلمين ما ينتظرك أم لا؟ _ لا.
[إظهار الإهتمام بالشخص الآخر بدل التكلم عن النفس : فكرة جيدة]
_ أنا... لقد رأيتك و أراك جميلة فعلاً. _ شكراً هذا لطيف.
_ و أريد معرفة إذا من الممكن أن أحصل على اسمك على صفحة الفيسبوك أو رقم هاتفك
ربما في حال عدت مرة أخرى إلى لياج...
_ نعم هذا لا يزعجني أنا. _ هذا لا يزعجك؟
_ إذن ٠٤....
٢٥...
_ حسنا أنا ميخائيل، هكذا تعرفين.
و نهارك سعيد. _ شكراً هذا لطيف منك و أنت أيضاً.
_ حسنا لقد جاء إلي بالنسبة للصليب الأحمر إذا قطعاً... هذا الموضوع.
[ يغتنم فرصة عفوية لفتح جديث]
_أعذريني آنستي، هل أنت... _ أتكلم اللغة الإنجليزية، للأسف...
_ هل أنت من لياج؟ _ لا...
_ حسناً، يبدو أنك لطيفة و أحب أن أقابل أشخاص جدد،
هل من الممكن أن أعرف اسمك؟
_ اسمك؟ _ إسمي ميخائيل.
_ ميخائيل؟ سوبي... _ عفواً ؟
_ سوبي. _ آه هذا جميل.
أنا سائحة هنا، إذن...
هذا سهل جداً لأنني أبحث عن ناس لأتكلم معهم
_ حسناً...
ربما في بلدك لن تتفاعلي بنفس الطريقة؟
_ نعم، أظن أن في بلدي لن أحب هذا...
يمكنك أن تفعل الأشياء من قلبك أعتقد، هذا كل شيء.
_ أعذريني آنستي، هل لديك قداحة؟
شكراً جزيلاً.
بكل الأحوال إنك جميلة جداً.
_ لديك ابتسامة رائعة.
[التفاعلات الإجتماعية مقبولة أيضاً عند الفتيات]
_ هذا ليس ممكن. _لا؟ _ آه لا.
_ لماذا؟ _ لأن صديقي لن يقبل بهذا.
_ حسناً يمكنني أن أتفهم ذلك. لكن هذا فقط للتحدث...
_ نعم يمكنك القول بأن هذا فقط للتحدث... مع صديقي بدأ الأمر هكذا.
_آه حسناً، هذا ليس بالأمر المهم لكن هذا لطف منك في جميع الأحوال.
_ تفضل. _ شكراً جزيلاً.
_... المدينة الكبرى أو شيء كهذا؟
_ آه المدينة الكبرى! _ نعم.
_ نعم يجب عليك أخذ باص صراحةً.
_ آه حسناً هذا لا يوجد هنا أبداً. _ هل يزعجك الأمر إذا طلبت رقم هاتفك؟
إني أجدك فعلاً جميلة جداً و... _ لا للأسف فأنا مرتبطة مع شخص آخر.
_ حقاً؟ _ نعم. _ لأنك صراحة تملكين ابتسامة جميلة.
_ شكراً. _ أنت لطيفة جداً.
_ إننا بصدد تنفيذ تجربة إجتماعية لبرنامج هل من رد فعل...
لنرى قليلاً كيف يمكن للناس...
_ آه حسناً!
_ هذا يحكي عن طرق و حيل إذاً...
_ إذن ما يزعجك مثلاً هو أن نتحدث عن جسدك؟
_ نعم تحديداً. لكن هذا الأمر يختلف بالنسبة لكل بنت... كل شخص يشعربالأمر بشكل مختلف...
بالنسبة لي، شخصياً، يتماشى معي الأمر!
_ أوه... هل أنت من هنا؟ _ نعم لماذا؟
_ في الحقيقة أجدك جميلاً جداً
أريد أن أعلم إذا هذا يزعجك في حال أريد الحصول على رقم هاتفك أو...
_ للأسف. _ لا؟ حسناً.
[سنذهب، نحن الثلاثة، في كل مرة أن نقوم بالتجربة مع شاب]
_لا أعطي رقم هاتفي لشباب.
و في كل الأحوال أنا مرتبط مع بنت.
[دور لودوفيك]
_ أعذريني، هل تعرفين المنطقة قليلاً؟
_ قليلاً... _ أنا تائه قليلاً. هل توجد هنا ميدياسيتيه؟
_ نعم... _ أنا من بروكسل إذن لا أعرف المنطقة هنا أبداً.
_ هل يمكنك أن ترشديني لو سمحت؟ _ يجب عليك أخذ الباص هنا...
_ تكمل الطريق مستقيما ثم تلتفت لليسار يوجد...
_ حسناً رائع هذا لطف منك، صراحةً أجدك لطيفة جداً
لأنني سألت أناساً آخرين، لقد أوصلوني لأماكن غير معقولة.
[برأيكم هل تسلسل الأحداث سريع جداً؟]
_ هل لديك صديق؟ _ نعم.
_ سؤال أخير سريعاً، أريد أن أعلم...
بالنسبة لك ما هي الطريقة التي يمكنني بها التقرب من شخص؟
هل تجدين هذا النوع من التواصل أين يحصل أو هل هو قليلاً...؟
_ أنا لا أعلم لا أحب هذا أبداً.
_ أعذرني، سؤال صغير، هل أنت مرتبط؟
أجدك جميل جداً
لا أعلم إذا يوجد طريقة ما لتبادل أرقام هواتفنا للتعرف أكثر على بعض.
أعذرني لكن، أنا أتماشى مع الجنسين...
_ ليس هناك أية مشكلة أحترم هذا كليا.
_ لكني أقدر شجاعتك هذه!
_ هذا ليس من طبعي، أنا شخص مغلق كثيراً، لديه هم.
لكني أشكرك في كل الأحوال على عفويتك و صراحتك، هذا لطيف جداً منك.
_ شكراً على ثنائك في كل الأحوال.
في الشارع، هكذا، لا أرى هذا...
يوجد بعض الناس المضغوطة و هكذا.
لكن في مكان ما، مساحة عامة من نوع الحانة... أو ما شابه.
_ صباح الخير، أعذريني، هل أنت من الحي هنا؟ _لا...
_ آه، بالصدفة هل يمكنك أن ترشديني؟ أبحث عن ميدياسيتيه
_ يجب عليك الذهاب إلى هناك و أخذ باص ٣٣ و بعدها سيوصلونك إلى هناك.
_ حسناً، سؤال صغير أيضاً، هل أنت مرتبطة؟ _نعم.
_ أجدك جميلة جداً و صراحةً طريقة حديثك عفوية جداً
و جذابة في كل الأحوال.
_ صباح الخير، أعذريني، هل أنت من الحي هنا؟ _نعم.
لأنني أبحث عن منطقة ميديا... _ميدياسيتيه؟ _نعم.
_يجب عليك أخذ باص. _ واااااه يا للشؤم!
_ لأن في هذه اللحظة يجب عليك أخذ باص رقم ٢٩.
_ هل تتعلمان هنا؟ _ نعم.
_ و ماذا تتعلمان؟
_ معلمة. _ متخصصة؟ _ نعم. _ آه نعم؟
أنا أعمل هكذا في بروكسل.
لكن ليس من مدة زمنية طويلة...
_ صراحةً أجدكما جميلتين جداً،
لديكما عيون جميلة، لا أعلم إذا أخبروك أو إذا كان لديك صديق لا؟
[ ٨٠% من المعلومات تنتقل عبر التواصل غير اللفظي]
_ من جهة الدعابة، لا أعلم إذا كان هناك طريقة لتبادل أرقام هواتفنا؟ _ لا أبداً.
_ إذا كان هناك الكثير من الأسئلة و القليل من الأجوبة... _ هل هذا أمر مزعج؟
_ لا لأننا كنا اثنتان و لدينا الوقت لكني أعتقد لأنه لدي الكثير من المال.
_ إبق بسيطاً، إسأل أسئلة بسيطة و لا تجذب، ليس بطريقة مباشرة " لديك عيون جميلة"
و لا رقم الهاتف!
إسأل عن مقهى لطيف، إلخ...
و في حال نجح الأمر، الذهاب لشرب كأس سويا!
_ إذن يجب مد الفترة الزمنية للحديث قليلاً؟
هل هذه كانت سريعة جداً؟ _ نعم!
كثيرا من "إبقي هنا، تعالي"...
أعذريني، هل أظل هنا منتظراً في محطة لياج؟
هل أنتما من هنا أم لا؟
لا؟ الوقت لدي إذن.
إنك تشبهين شخص ألتقي به كثيراً.
في كل الحالات، رائع، إنك أيضاً جميلة كالشخص الذي ألتقي دائماً.
هل أنت مرتبطة؟
لا لا لكني لست مهتمة للأمر.
لا؟ حسناً في جميع الأحوال!
هذا الأمر لم يزعجني لأنني لم أجده عدائي كثيراً،
لكن بعدها، إن عمره كبير بالنسبة لي.
لا صراحةً لقد وجدت ما تفعلون صحيح جداً،
لم يزعجني الأمر، لم أشعر بعدوانية اتجاهين.
هل يمكننا جمع الكلمات مثل " القصر الإنكليزي"؟
آه، لا أعلم..
أؤكد لك بأنك تشبهين شخص أفكر به كثيراً،
عندما أخرج من القطار و آتي للعمل هنا.
آه *ضحكة مستفزة*
أ لست فرانسوا؟
آه لا أبداً، إسمي لوديفين.
تشرفنا أنا لودو.
هناك الكثير لنفعله لقد تقابلنا!
هل أنت مرتبطة؟
آه، لا. ليس في هذا الوقت.
أجدك صراحةً جميلة جداً.
شكراً.
كم عمرك؟
عمري عشرين سنة.
أنا ٢٨ سنة، هناك فارق كبير في العمر إلى حد ما!
لكنك صراحةً جميلة جداً.
شكراً.
لديك عينان جميلتان
جون: ماذا أحببت فيه؟
إبتسامته!
هل من المهم التبسم؟
آه، في الحقيقة نعم..
و في حال كان أقل سنا، هل كانت هذه الطريقة ستنجح معك؟
نعم، نعم أنظر *ضحكة مستفزة*
[ إنطلقت و عدت ١٠ سنوات للوراء]
أعذريني، هل تنتظرينني؟ _ لا.
هل تنتظرين أحد؟ _ نعم.
من تنتظرين؟ _ صديقة.
آه حسناً. أنت من لياج؟ _ نعم.
أنا من بروكسل، لا أعرف هنا كثيراً.
[ يا له من ضغط]
هل كنت في بروكسل من قبل؟
نعم لكني لم أعد أذهب لهناك.
ربما كانت مناسبة إذن!
ربما.
ماذا ستفعلين مع صديقتك؟
سنحتفل بذكرى مولدي...
ذكرى مولد سعيد!
شكراً.
كم عمرك؟
٢٣.
هل يمكننا تبادل أرقام هواتفنا، في حال عدت إلى لياج؟
لا يوجد مشكلة
نعم؟ ما اسمك؟
سونيا.
سونيا ٢٣ سنة هذا فقط؟ أنا جون.
كم عمرك؟
٣٠!
٠٦(...)
إنتظاري، ٠٦(...)
حسناً شكراً أسعدتني ثقتك في جميع الأحوال.
في البداية كنت بعيدة قليلاً ثم رأيته مهذب معي إلخ،
إذن قلت لنفسي "حسناً لا بأس، هذا الأمر يقطع".
في أسوأ الحالات لم أرد ذلك قلتها له بكل وضوح فيما بعد،
لا أعلم، كان هادئاً، واقفاً.
كان... لم أشعر بأنني مجبرة.
هل إلتقينا من قبل؟
أنا؟ _ نعم.
آه.. _ بلى!
وجهك في كل الأحوال يخبرني بشيء ما.
آه حسناً ؟ _ نعم.
هل كنت قبل بروكسل أم لا؟
لا.
أنا من بروكسل، هل أنت من لياج؟
لا لكني أحلم أم ماذا!
في الواقع سأصارحك بالحقيقة...
لقد جذبتني بنظرتك و أجدك جميلة جداً.
نادراً ما أفعل هذا، هل تقبلين أن تتركي لي رقم هاتفك؟
إني أحلم!
لا للأسف.
لماذا؟
لأنني. أخرج معها.
آه! تخرجي مع شخص آخر؟
نعم. _ معها، أو معه؟
لا معها.
آه حسناً، إذن أنت في الجهة الأخرى؟!
نعم حسناً.
حسناً، بالرغم من كل شيء أجدك جميلة جداً.
هل تجدين بأن طريقتي صحيحة
للإقتراب من شخص في الشارع؟
كان هذا بشكل مباشر قليلاً.
هذا قليلاً بطريقة مباشرة نعم؟ هل هذا مقرف؟
هذا ممثل يا سادة!
لا تحزنوا!
_ أريد أن أعرف... _ آه! لقد صوروني!
يجب على الطريقة أن تكون بطريقة غير مباشرة إذن؟
أعذرني، هل يمكنني أن أقول بأن طريقة لبسك رائعة جداً؟
من أين اشتريت القبعة؟
من محل إتش أند إم لكن من سنة.
أريد أن أخبرك الحقيقة، أجدك لا بأس،
نادراً ما أفعل هذا بالشارع،
هل هناك طريقة للحصول على رقم هاتفك؟
إني مصاحب لشخص آخر.
أعذريني، نادراً ما أفعل هذا لكن هل...
لا لا لا لكن أعذريني...
أريد فقط أن أقول لك بأن لديك عينان جميلتان جداً جداً،
نادراً ما أقول هذا، آه، هل أنت من لياج؟
نعم.
نعم؟ و، آه، نادراً ما أفعل هذا، لكني أجدك جميلة جداً،
و نادراً ما آتي إلى لياج،
هل تقبلين في حال عدت إلى لياج،
هل تقبلين أن نلتقي مرة أخرى؟
حسناً لكن هذا كثيراً في البداية.
هذا يعني تحت الضغط.
هل هذا بشكل مباشر جداً؟ _ نعم.
و كيف يمكنني أن أتصرف في حالة كهذه؟
حسناً، لا أعلم أنا!
لأنني مرتبطة لا أعرف كيف...
حسناً، في حال لم تكوني مرتبطة...
نعم ربما سأقول نعم، يمكننا أن نلتقي مرة أخرى أو ماذا.
يجب أن لا تفعل هذا بطريقة مباشرة.
النصيحة التي أعطيها مهمة جداً!
أن لا تكون الطريقة مباشرة
لأن هذا يؤدي إلى هرب الشخص.
آه حسناً.
بماذا سيتحدث الشاب؟
لا يقول " أنا أعزب و أريد أن أجد إمرأة"،
يمكننا أن نتكلم بكل شيء، لا أعلم.
هذا دائماً ما رائع أن يقال لنا " نعم أنت جميلة"
لقد حصل معي هذا من قبل: إنها كشعيرة لشيء ما!
أجدك جذابة كثيراً...
هذا فعلاً لطيف لكن لدي صديق و هو آت لاصطحابي.
هذا تطفل.
تطفل؟
في حانة لديها تعليمات، هذا يحصل بطريقة أفضل.
كن في صدد أن أقول بأن هذا صحيح للأسف!
و الإطراء دائماً ما يجدي نفعاً بالرغم من كل شيء؟
نعم، لكن ليس من الضرورة أن يؤخذ بطريقة جدية إذن..
هل تعتقدين بأنه يوجد غاية من وراء ذلك؟
طبعاً يوجد.
أعذريني، نادراً ما أفعل هذا،
لكن أجدك جميلة جداً.
هل أعجبك هذا؟
نعم أعجبني نعم،
لكنه مستفز هكذا في الشارع..
و لماذا؟
حسناً، أمام كل الناس هكذا..
هل أنت منفتحة على المقابلات في الشارع، في حال حصلت بطريقة جيدة؟
آه نعم، في حال كانت بطريقة جيدة، نعم.
مثال :" أعذريني، هل يمكنني أن أتحدث إليك؟"
" هل يمكنني أن آخذك لها؟"
ثم يتكلم بهدوء.
حسناً أيها الأصدقاء!
أتمنى بأن تكون هذه التجربة الإجتماعية قد أعجبتكم،
إذن لا أعلم إذا لاحظت،
لكن الفتيات لسن نهائياً ضد التقرب منهن في الشارع،
إنهن مع الأمر.
بالمقابل لاحظت أن الجميع أعطانا نفس المعلومة:
بأنهن لا يحبذن بالإقتراب منهن جسدياً.
و هذا صادم قليلاً لكني أعتقد يجب أن نأخذه بعين الإعتبار.
من المفضل التقرب منهن بشيء من الخارج.
الوقت الذي يقضونه، المتاجر،
عن أي شيء يحصل الآن.
ما هي الحانات التي يمكن زيارتها في المدينة؟
أو لم لا تسألوها إذا تعرف برنامج هل من رد فعل؟
نحن، من جهتنا، مع التفاعلات الإجتماعية
و نتمنى أيضاً الكثير من الإرتباطات التي تنشأ في الشارع.
إذن نصيحة صغيرة لكم:
في حال جاء شخص للتقرب منكم في الشارع بطريقة محترمة و مؤدبة،
لا تغلق ا الباب بسرعة! من يعلم؟
* موسيقى دخول العروسان*