Tip:
Highlight text to annotate it
X
25.000
" Soly - Sima " Subtitles
Presents :
الفيلم الرائع
" الدليل "
إنجلترا الجديدة
عام 1954
هل كل شئ جاهز ؟ لديك التعليمات -
نعم سيدي -
هل كل شئ جاهز سيدة ( هو ) ؟
العشاء سيكون في السابعة و النصف
طاب مساؤك -
... طاب مساؤك ، لا أعلم إذا -
، نعم نحن في إنتظارك أيها العقيد
هل لي بأخذ معطفك ؟
( هذا هو العقيد ( ماسترد -
... لا هذا ليس إسمي -
الليلة ، ستكون ممتن لأن سيدي
إستخدم أسماء مستعارة
و من تكون أنت ؟ -
وادزوورث ) يا سيدي ، رئيس الخدم ) -
إيفيت ) ، قدمي للعقيد كل شئ يطلبه )
في حدود المعقول بالطبع
... وادزوورث ) ، لقد كنت )
تفضلي سيدتي ، نحن بإنتظارك
هل تعرف من أنا ؟ -
( سيطلق عليك الليلة السيدة ( وايت -
نعم ، هذا ما يوجد بالخطاب ، و لكن لماذا ؟
، هل لي أن أقدمك
السيدة ( وايت ) ، ( إيفيت ) الخادمة
! أرى أنكم تعرفون بعضكم
أهلاً -
أهلاً -
هل تريديني أن أقلك ؟ -
نعم ، من فضلك -
شكراً ، لقد تأخرت على موعد عشاء -
و أنا أيضاً ، إلى أين ستذهبين ؟ -
دعنا نرى ... منزل التل ، طريق 41
، إنتظري ، أنا ذاهب هناك أيضاً
لقد جائني خطاب مثل هذا
( و هذه السيدة ( بيكوك -
كيف حالك ؟ -
إيفيت ) ، تأكدي من أن العشاء سيكون جاهزاً )
بمجرد وصول كل المدعوين
هل هنا عنوان السيد ( بودي ) ؟ -
( من المؤكد أنك السيد ( جرين -
! إجلس
لا ... ليس أنت يا سيدي
من المفترض أن يكون المكان هنا
من المؤكد أنه هذا المنزل
لماذا أوقفت السيارة ؟ -
إنها خائفة -
ما هذا المكان الموحش ؟
( بروفيسور ( بلام ) ، الآنسة ( سكارليت
لا أعلم أنكم تعرفون بعضكم -
... لا نعرف -
( هل لي أن أقدم لكم ، بروفيسور ( بلام
و الآنسة ( سكارليت ) ؟
لقد تم إرسال الخطابات لكم
بأسماء مستعاره
لم يراسل أحدكم بإسمه الحقيقي
أوه ، إنه العشاء
أن آسف ، فأنا ميال قليلاً للحوادث
ستجدون أسماءكم بجانب أماكن
جلوسكم ، من فضلكم تفضلوا بالجلوس
و هل هذا المكان لك ؟ -
لا سيدي ، أنا رئيس الخدم -
ماذا تعني بالضبط ؟
أرئس الخدم ، سيدي -
رئيس الخدم هو المسئول عن المطبخ
و غرفة الطعام ، أحافظ على كل شئ منظم
و لم حفلة العشاء هذه ؟
،أمثالي لا يسئلون لماذا
أمثالي يقومون بالتنفيذ ، و يموتون
تموتون ؟ -
إنها مقولة ( مريلي تونيسون ) سيدي -
أن أفضل المقولة " أنثى النوع
" مميتة أكثر من الذكر
هل تحبين الكيبلينج آنسة ( سكارليت ) ؟ -
بالطع سوف آكل أي شئ -
الحساء يا سيدتي
هل هذا المكان لمضيفنا ؟ -
( إنه للزائر السابع ، السيد ( بودي -
إعتقدت أن السيد ( بودي ) هو مضيفنا -
و أنا أيضاً -
إذاً من مضيفنا ، سيد ( وادزوورث ) ؟
أريد أن أبدأ -
إنتظر الزائر الآخر -
سوف أحتفظ بشئٍ دافئ له -
لك أن تتذكري هذا -
إذاً ، على أحد أن يفتح النقاش
و لماذا لا يكون أنا ؟
أنا أعمل مضيفة لأعمال زوجي
إنه من الصعب لأصدقاء جدد
يتقابلون للمرة الأولى أن يتأقلموا
لذا أنا مستعدة لأبدأ النقاش
لا يوجد عندي أدنى فكرة لم أنتم هنا
و لم أنا هنا ، و ما هذا المكان ؟
و لكني قررت أن أستمتع
فأنا مدبرة جداً
و هذا الحساء لذيذ ، أليس كذلك ؟
أنت مضيفة لأعمال زوجك ؟
نعم ، إنه جزء مكمل لحياتك
... عندما تكونين زوجة
، لقد نسيت ، يجب ألا نقول من نحن
و لا أعلم لماذا ؟
لا تعلمين ؟ -
أنا أعلم من أنت -
هلا تخبرنا ؟ -
كيف عرفت ؟ -
أنا أعمل في " واشنطن " أيضاّ
إذاً ، أنت زوجة سياسي ؟ -
نعم ، بالفعل -
هيا ، من هو زوجك ؟
إذاً ، ماذا يعمل زوجك ؟ -
لا شئ -
إنه يكذب طوال اليوم -
يبدو لي أنه عمل شاق -
! أنا آسف
أنا ميال فليلاً للحوادث -
إحترس -
من فضلك
هذا أحد أطباقي المفضلة -
أنا أعلم سيدتي -
ماذا تعمل في " واشنطن " سيد ( جرين ) ؟
هيا كيف سنتأقلم إذا لم نقول شئ عن أنفسنا ؟
من المحتمل أنه لا يريد
لا أعلم ، و لكن إذا لم أقوم بفتح حوار
سنجلس هنا في صمت محرج
هل تخافين الصمت سيدة ( بيكوك ) ؟ -
نعم ... لا ... لماذا ؟ -
يبدو أنك تعانين مما نطلق نحن عليه
" ضغط الحديث "
من نحن ؟ هل أنت متخصص ؟
أنا أعلم قليلاً عن العلاج النفسي
هل أنت طبيب ؟ -
و لكني غير ممارس -
الممارسة تجعلك ممتاز ، معظم الرجال
يحتاجون للممارسة قليلاً ، أليس كذلك ؟
إذا ماذا تعمل ؟ -
أنا أعمل للأمم المتحدة -
! سياسي آخر
، لا ، أنا أعمل في فرع الأمم المتحدة
" منظمة صحة العالم "
ما هو موضع إهتمامك ؟ -
تنظيم الأسرة -
هل أنت بالفعل عقيد يا سيدي ؟ -
نعم ، سيدي -
لن أذكر أنك تعيش أيضاً بـ " واشنطن " ؟
كيف تعلمين هذا ؟ هل تقابلنا من قبل ؟
أنا رأيتك من قبل ، و لكنك لم تراني
هل تعيشين في " واشنطن " أيضاً ؟ -
بالطبع -
هل يوجد أحد لا يعيش في " واشنطن " ؟ -
أنا لا أعيش -
و لكنك تعمل في الأمم المتحدة ، وظيفة حكومية
هل هناك من لا يعمل لصالح الحكومة
وادزوورث ) ، أين مضيفنا ؟ )
و لم حضرنا إلى هنا ؟
، طاب مساؤك
إنهم في إنتظارك
هل ستقوم بحبسي ، سآخذ المفتاح -
يجب أن تقتلني أولاً سيدي -
هل لي أن آخذ حقيبتك ؟ -
لا -
إنها تحتوي على أدلة ، أليس كذلك ؟ -
إنها تحتوي على مفاجأة يا صديقي ؟ -
، سيداتي سادتي
هل لي أن أقدم السيد ( بودي ) ؟
ماذا يفعلون هنا ؟ -
يتناولون العشاء سيدي -
( تفضل بالجلوس سيد ( بودي -
شكراً لك -
لا ، يمكنك أخذ هذا عزيزتي
، أنظر ، أنا أطالب بمعرفة ماذا يحدث ؟
و لم نحن هنا في هذا المكان المخيف ؟
حسناً ، أعتقد أن كلكم تسلمتم خطاب
" خطابي يقول " إنه من مصلحتك أن تتواجد
لأن السيد ( بودي ) سوف ينهي معاناه "
" مادية طويلة مؤلمة
" التوقيع " صديق -
أنا معي نفس الخطاب -
و أنا أيضاً ، و بالتأكيد كلكم -
أنا أيضاً حصلت على خطاب -
لا يا ( إيفيت ) لقد أكلت للتو -
كيف تعرف إسمها ؟ -
، إننا نعلم بعضنا البعض
أليس كذلك عزيزتي ؟
، ( أعزر فضولي سيد ( بودي
و لكن هل كان خطابك مثلنا ؟
لا -
فهمت -
هل لي أن أعرف ، هل تريدون فاكهه أم حلوى ؟
إذاً ، في هذه الحالة أنا قترح أن تنضموا
لغرفة المكتب لأخذ القهوة و البراندي
و عندها أعتقد أن مضيفنا المجهول
سوف يعلن عن نواياه
لا يوجد أحد هنا -
من فضلكم إخدموا أنفسكم ، ها هو البراندي ، و تفضلوا بالجلوس -
وادزوورث ) ، من فضلك إفتح هذا )
بعد العشاء
هل تمانع لو قمت بالتدخين ؟
سيداتي سادتي ، لقد أمرت أن أشرح لكم
ما أنتم مشتركون فيه
إلا إذا أردت أن تقوم أنت بهذا الشرف سيد ( بودي ) ؟
لماذا ؟ هل يعرفون من أنا ؟ -
لا أعتقد هذا -
هذا تخريف ، أنا أقترح أن نرحل -
لا يمكنك أن ترحل من هنا -
لا ! ... من سيقوم بإيقافي ؟ -
لا يوجد مكان للخروج -
النوافذ و الأبواب كلها مغلقة
مستحيل ، لا يمكنك أن تحتجزنا -
سيداتي سادتي -
من فضلكم عودوا إلى غرفة المكتب
و سوف أقوم بشرح كل شئ
( و أنت أيضا سيد ( بودي
! الجهة الأخرى
لا يمكنك أن تذهب من هنا -
إنه فقط زجاج -
، يوجد شئ مشترك بينكم جميعاً
هناك من يبتزكم
، كلكم تدفعون نقود لشخص ما
حتى لا يقوم بفضحكم
و لا تعلمون من يقوم بإبتزازكم
من فضلك ! هذه سخافات
لا أحد يستطيع إبتزازي
، إن حياتي كتاب مفتوح
لم أقوم بعمل أي شئ خطأ
هل هناك أحد آخر ينكر الإبتزاز ؟
، بما أننا في نفس القارب
فلا يوجد مانع في قول بعض الحقائق
، و تعليماتي أن أقوم بهذا
( شكراً لك يا ( إيفيت
ألا يمكنك منعنا من الإحراج ؟ -
أنا آسف -
( بروفيسور ( بلام
أنت طبيب نفسي
، تساعد المصابون بالبرانويا
و من يعانون من جنون الإنتحار و التخيلات
أنا أعمل الآن للأمم المتحدة -
بالفعل لقد تغير عملك -
أنت لا تمارس الطب
لقد سحبت منه رخصته -
لماذا ؟ ماذا فعل ؟ -
هل تعلمين ما لا يجب أن يفعله
الأطباء بمرضاهم السيدات ؟ ... هو فعله
يالهذا الإشمئزاز -
هل تقومين بالحكم على الناس سيدة ( بيكوك ) ؟ -
هل تفسرين أخذ الرشاوي من رجال
الأعمال لجعل زوجك يصوت لهم
لا يوجد ما يعيب أخذ مال للإستشارات -
لا بالطبع إذا كانت عامة و ظاهرة -
، و لكن إذا أخذت مال من أسفل الأبواب بحمام الرجال
بم تفسرين هذا ؟
يا للإشمئزاز -
أنا لم أدخل حمام الرجال -
إذاً هذا صحيح -
لا إنها كذبة مغرضة -
أنا متأكد أننا سعداء لسماع هذا
و لكنك دفعت لمبتزك لأكثر من عام
لبقاء هذه القصة بعيداً عن الصحف
أنا أبتز لشئ لم أفعله
و أنا أيضاً -
و أنا -
ليس أنا -
لا -
أنا أبتز ، و لكن لشئ قمت بفعله
ماذا فعلتي ؟
أنا أقوم بتقديم مساعدات للرجال
لمرافقة سيدات صغيرات
! فعلاً
ما هو رقم هاتفك ؟
، " أنت تعلمين العقيد ( ماسترد ) من " واشنطن
هل هو أحد عملائك ؟
! بالطبع لا -
( أنا أسأل الآنسة ( سكارليت -
قولي أن هذا ليس حقيقي -
هذا ليس حقيقي -
هل هذا حقيقي ؟
لا -
إذاً هذا حقيقي -
نفي النفي -
هل يوجد عندك صور -
هذا يبدو كإعتراف -
نفي النفي أدى إلى الإثبات
هل تحاول أن تجعلني أبدو غبياً ؟
أنت لا تريد أي مساعدة مني -
صحيح -
، ( ما هو المفزع عن العقيد ( ماسترد
في زيارة منزل سيدة مشهورة ؟
كل الجنود يفعلون -
من فضلك -
إنه يعمل بمكان حساس بالبنتاجون
أنت تقود سيارة غالية جداً
لراتب عقيد
، لقد حصلت على نقود أثناء الحرب
عندما فقدت أبي و أمي
سيدة ( وايت ) ، كنت تدفعين لمبتزك
منذ أن مات زوجك في ظروف غامضة
لم هذا مضحك ؟ -
لهذا كان مستلقي على ظهره في كفنه -
أنا لم أقتله -
إذاً لماذا تدفعين لمبتزك ؟ -
، أنا لا أريد فضيحة
إن لنا مركز مرموق
لقد كان متردد و مجنون
لم يكن يحبني ، لقد هدد بقتلي
في مكان عام
لماذا يقتلك في العلن ؟ -
لقد هدد بقتلها في العلن -
هل كانت هذه نهاية كلماته ؟ -
إن القتل نهاية جيده -
حسناً إنه هو من مات ، و ليس أنت -
ماذا كان يعمل للعيش ؟ -
عالم في الفيزياء النووية
ماذا كان يشبه ؟
، رجل غبي متشائم
لقد صدم عندما مات
، لقد وجد في المنزل
... لقد قطعت رأسه عن
... أنتم تعلمون
لقد كنت في السينما -
هل أفتقدتيه ؟ -
،إنها الحياة بعد الموت
الآن هو ميت ، و أنا أملك الحياة
و زوجك الأول أيضاً إختفى -
هذا كان عمله ، لقد كان ساحراً -
و لكنه لم يظهر مجدداً -
لم يكن ساحراً جيداً -
لدي شئ لأقوله
أنا لن أنتظر ( وادزوورث ) ليفضحني
، أنا أعمل في قسم الولايه
و أنا شاذ جنسياً
و أنا لا أشعر بالإهانة
أو الخطأ حيال هذا
، و لكن يجب أن أبقي هذا سر
و إلا فقدت وظيفتي لأسباب أمنية
شكراً لكم
... حسناً
( يبقى فقط السيد ( بودي -
ما هو سرك الصغير ؟ -
سره ؟ ألم تخمنوا ؟
إنه من يبتزكم
أيها المنحط -
أيها العقيد -
إطرحه أرضاً
! سادتي -
إذا لم تستطيعوا أن تتقاتلوا بشرف ، لا تتقاتلوا
لقد قال عليّ منحط
هل كان هذا ضروري سيدة ( وايت ) ؟ -
إنتظروا ، الشرطة ستأتي -
يا إلهي ، لا -
... إن وظيفتي حساسة جداً -
إستمعوا ، الإبتزاز يعتمد على السرية
إذا إعترفتم أنه يبتزكم
، أخبروا الشرطة ، أدينوه
و سوف ينتهي كل شئ
، إن هذا ليس سهلاً
أنتم لن تخبروا الشرطة أبداً
، أنا سوف أخبرها ، أنا معي دليل
و هذه المحادثة يتم تسجيلها
التسجيل ليس دليل إدانه -
سيداتي سادتي -
الشرطة ستكون هنا
خلال 45 دقيقة
( أخبروها بالحقيقة و السيد ( بودي
سيصبح خلف القضبان
إلى أين أنت ذاهب ؟ -
سوف أساعدهم ليقرروا -
سأحضر حقيبتي
من يستطيع تخمين ماذا هنا ؟ -
بالتأكيد أدلة ضدنا -
هل كنت تعلم أنك ستقابلنا اليوم ؟ -
نعم -
ماذا أخبرت بالخطاب ؟ -
بأنهم سيناقشوا أموري المادية -
، و إذا لم أظهر
وادزوورث ) سيخبر الشرطة عنها )
بالطبيعة ، لا يمكنني مقاومة
الظهور
من فضلكم
إفتحوا الهدايا -
لم لا -
أنا أستمتع بالحصول على هدايا
من رجال غرباء
شمعدان ، لم هذا ؟
في يد كل منكم سلاح مميت
، إذا قدمتموني للشرطة
ستُفضحون و تهانون
سوف أرى هذا بالمحكمة
و لكن إذا قتلتم ( وادزوورث ) الآن
لن يعلم أحد سوانا نحن بهذا
هو معه مفتاح الباب الأمامي
و قد قال أنه يجب أن يُقتل
أولاً ليُفتح الباب
أرجح أن نقبل عرضه هذا
الطريق الوحيد للإبتعاد عن الصحف
( هو أن يقتل أحدكم ( وادزوورث
! الآن
( إنه ليس ( وادزوورث -
هل هو حي ؟ -
، إبتعدوا ، أعطوني بعض الهواء
... دعوني أرى
لقد مات
من كان يحمل المسدس ؟ -
... أنا و لكني لم أطلق -
، كان معك المسدس
إذا لم تكن أنت ، فمن إذاً ؟
، لا شئ ، لا يوجد جرح من مسدس
أحدهم أخذ المسدس مني و أطلق و لكنها لم تصبه
أنظر ، لقد أصابت الطلقة الزهرية
آسف -
من فضلك -
، إنه محق
هناك طلقة بالحائط
كيف مات إذاً ؟ -
لا أعلم ، أنا لست خبير موتى -
أحدنا يجب أن يكون قتله -
أنا لم أفعل -
أحتاج إلى شراب
ربما تسمم
سيدة ( بيكوك ) من فضلك
، نحن لا نعلم أي شئ
... إجلسوا ، إجلسوا ، سيدة
أنا ... كان يجب أن تكف عن الصراخ
ولكن هل كان البراندي مسمم -
... لا أعلم -
يبدو أننا لن نعرف أبداً -
إلا إذا ... إلا إذا ماتت -
إنه موصد -
إفتحي الباب -
من الممكن أن يكون القاتل -
و لماذا يصرخ ؟ -
( من المؤكد أنها ( إيفيت -
أوه ، يا إلهي -
هل أنت حية -
لا ، شكراً لك -
لقد حبستني مع قاتل -
القاتل في هذه الغرفة -
أين ؟ -
! أين ؟ هنا -
، كلنا ننظر إليه أو إليها
كما قالت السيدة ( وايت ) ، أحدكم هو القاتل
كيف عرفتي ؟ -
كنت أتصنت عليكم -
و لكن لماذا كنتي تصرخين هنا ؟ -
لقد كنت خائفة -
، لقد شربت أيضاً بعض البراندي
لا أستطيع أن أبقى هنا بمفردي
تعالي معنا -
مع القاتل ؟ -
هناك أمان مع العدد يا عزيزتي
أيوجد دليل عن كيفية موته ؟ -
لا -
، هذا بالفعل مفزع
هذا ليس ما كنت أنويه ، يا إلهي
ليس ما كنت تنويه ؟ -
ألست رئيس الخدم ؟ -
، لست رئيس الخدم ، و لكني رئيس خدم
في الحقيقة ، لقد كنت رئيس خدمه
، إذا كان قد دعانا
فلم كان متأخراً
، أنا من دعوتكم ، أنا كتبت الخطابات
لقد كانت فكرتي
أنتظر دقيقة ، أنا لا أفهم شئ
لماذا دعوتنا ؟
هل كنت تساعده لإبتزازنا
بالطبع لا -
من الأفضل أن تشرح لنا -
من فضلكم تفضلوا بالجلوس جميعاً
( عندما قلت أنني خادم السيد ( بودي
كنت محقاً و لكني كنت أضللكم
لقد كنت خادمه ، و لكن موته
ليس الذي أنهى وظيفتي
و ما الذي أنهى وظيفتك ؟ -
عندما قررت زوجتي إنهاء حياتها -
هي أيضاً كانت تُبتز من قِبَل
هذا الرجل الدنيء الميت
لقد كره زوجتي لنفس السبب
الذي كرهكم من أجله
كان يؤمن أنكم جميعاً لستم أمريكيون حقاً
آسف -
لقد شعر لسبب ما أنه غير لائق -
، لسيناتور أن يحصل على زوجة فاسدة
، و طبيب أن يستغل مرضاه
، و لزوجة أن تقتل زوجها
و ... و ... الباقي أيضاً
، و لكن هذه سخافات
لماذا لم يبلغ عنا السلطات ؟
قرر أن يستخدم معلوماته ليجني
بعض المال ، أمريكي جداً
ما كان دورك في هذا ؟ -
لقد كنت ضحية أيضاً -
على الأقل زوجتي ، لقد كان
... لها أصدقاء
إشتراكيون -
يا إلهي -
حسناً ، كلنا نخطئ
هدد بالإبلاغ عنها إذا لم
تقر له عن أسماء أصدقائها
رفضت ، فقام بإبتزازها
... و لم نكن نملك المال
لندفعه مقابل سكوته و لهذا كنا
نعمل مقابل لاشئ ، مثل العبيد
... و لكي لا أطيل عليكم -
لقد أطلت بالفعل -
إنتحار زوجتي خلق عندي شعور
بعدم وجود العدالة
فقررت أن أضع السيد ( بودي ) بالسجن
، أعتقدت أن أفضل طريقة لفعل ذلك
، و تحريركم من الإبتزاز أيضاً
، هو إحضار الجميع هنا وجهاً لوجه
و مواجهة السيد ( بودي ) بجرائمه
و تسليمه إلى الشرطة
و هذا كل شئ -
مازالنا لا نعلم من قتله -
يجب أن نعرف قبل حضور الشرطة
لا يمكن أن تأتي الشرطة الآن -
كيف سنعرف من منكم فعلها ؟ -
لم " من منكم " ؟ -
أنا لم أفعلها -
كل منا كان عنده الفرصه
و الدافع
! عظيم -
ربما لم يكن أحد منا -
من إذاً ؟ -
من غيرنا هنا ؟ -
... الطاهية -
! الطاهية -
حسناً ، هي ليست هنا
! أنا لم أقتلها
، هل من الممكن أن يساعدني أحد
ساعدوني من فضلكم
لا تلمسيه ، إنه دليل -
يجب أن نكتشف من قتلها -
من الأفضل أن تشرح نفسك -
أنا ! لماذا ؟ -
لم ماتت الطاهية ؟ -
العشاء كان جيداً -
كيف تلقين النكات ؟ -
إنها ميكانيكيتي الفكاهية -
، لو كنت أنا القاتل
لكنتي أنت القتيل القادم
" ... لقد قلت " لو
القاتل الوحيد المعترف هنا هو هي -
أنا لم أعترف بشئ -
كم زوجاً كان لديك ؟ -
أنا -
! أنت -
خمسة ، فقط خمسة -
، الأزواج مثل المناديل الورقية
ناعمة ، قوية ، مهملة
أنت تقتليهم مثلما
يقتل العنكبوت الذباب
الذباب يتواجد مكان تواجد الرجال -
صحيح -
إذا لم تكوني أنت ، فمن ؟
! ( من كان معه الخنجر ، السيدة ( بيكوك
لقد وضعته أرضاً ، بغرفة المكتب -
متى ؟ -
لا أعلم ، قبل أن أفقد الوعي
أو بعد فقدانه ، لا أعلم
و لكن أحدكم قام بإلتقاته
أقترح أن نأخذ جثة الطاهية
إلى غرفة المكتب
لماذا ؟ -
أنا رئيس الخدم ، أحب أن يكون المطبخ منظم -
أنظر ! لقد إختفت الجثة
إلى ماذا تحدقون ؟ -
لا شئ -
ماذا تعني ؟ -
لا يوجد جثة ، السيد ( بودي ) إختفى -
، ربما لم يموت
كان يجب أن نتأكد
بقطع رقبته عن جسده ؟ -
فعلاً -
أين هو ؟ -
من الأفضل أن نبحث عنه -
... حسناً
من المؤكد أنه لم يمت -
لقد مات ، أو على الأقل إعتقدت ذلك -
ما الفارق ؟ -
فارق كبير بالنسبة له -
ربما هناك حياة بعد الموت -
هاه ، مثل الجنس بعد الزواج -
ربما قتل السيد ( بودي ) الطاهية -
! نعم -
كيف ؟
إذا سمحتم لي ، أريد أن أذهب
! إلى حمام السيدات
أجل ، بالطبع ياسيدتي -
لا ، أريد فقط وضع بعض المكياج -
ما هذا ؟
نيجاتيف الصور التي تحدث عنها العقيد -
يا إلهي -
( هل تخطط لإبتزازه ( وادزوورث -
بالطبع لا -
كنت سأعطيهم للعقيد
( بمجرد كشف السيد ( بودي
جميل جداً ! أتريدين رؤية هذا يا ( إيفيت ) ؟
من المؤكد أنه سيصدمك
لا شكراً ، فأنا سيدة -
كيف عرفتي نوعية الصور أيتها السيدة -
ما هي نوعية الصور ؟ -
إنها صوري و تهمني أنا -
يوجد بها شئ يهمني أنا أيضاً -
دعيني أرى -
يا إلهي ، لا يوجد أحد يفعل هذا الوضع -
بالطبع يوجد ، دعيني أريكي -
! أبتعد عني
السيد ( بودي ) ! إنه يعتدي عليها
لا ، إنه ميت -
! السيد ( بودي ) ميت مرة أخرى -
يا إلهي -
سوف تفقد الوعي -
! إلتقطها -
أنا سألتقطها ، تمسكي بزراعي -
آسف -
يوجد دماء على يديك -
! أنا لم أقتله
! يوجد عنده جرح جديد
، !إنه ميت الآن
لماذا قتل مرتين ؟
غير ضروري -
" هذا ما نسميه " القتل مرة أخرى -
" و نسميه " الإختلال العقلي -
إلا إذا كان لم يمت من قبل -
و ماذا في هذا ؟ -
هذا ما نريد أن نعرفه -
من قتله ، أين ، و بماذا قتله ؟ -
لا داعي للصراخ -
أنا لا أصرخ
، حسناً ، أنا أصرخ
... أنا أصرخ
حسناً ، ضعوا الجثث على الأريكة
السيدات أولاً
لا تلطخوا الأريكة بالدماء -
الخنجر سيدخل أكثر في ظهرها -
إسندها على زراع الأريكة
( و الآن السيد ( بودي
... جاهز
أعلى قليلاً -
ها نحن فعلناها -
... و الآن ... من ؟
من كان معه الشمعدان ؟ -
لقد كان معك أنت -
، لقد أسقطه
و أي شخص ممكن أن يلتقطه
، كان معنا جميعاً هذه الأسلحة ، المسدس
الحبل ، المفتاح ، الماسورة
، يجب وضع الأسلحة بالدولاب و غلقه
فهناك شخص مهووس بالقتل
هذه فكرة حكيمة -
فكرة جيدة -
لماذا تحتفظ بالمفتاح ؟ -
لأجعل الأسلحة بأمان -
، هذا يعني أنك تستطيع فتح الدولاب
ماذا لو كنت أنت القاتل ؟
أنا لست القاتل -
ماذا لو كنت أنت ؟ -
، يجب أن نضع المفتاح بمكان ما
و أنا أعلم أني أمين
نحن لا نعلم
عندي فكرة ، سوف نرميه بعيداً -
فكرة جيدة -
عبقري -
أنا سأفعلها -
... آسف
آسف ... هل يمكننا مساعدتك ؟
لم أكن أنوي إزعاج المنزل كله
لقد تعطلت سيارتي و كنت أتسائل
هل يمكنني إستخدام هاتفكم ؟
لحظة واحدة
، حسناً يا سيدي
هل تمانع أن تدخل ؟
حسناً ، أين ؟
!! الجثث -
الهاتف ، أية جثث ؟ -
لا جثث ، لا أحد في غرفة المكتب -
! لا -
و لكن الهاتف بغرفة الجلوس -
شكراً لك
عندما تنتهي من فضلك أنتظر هنا -
بالتأكيد -
أين المفتاح ؟ -
مفتاح دولاب الأسلحة -
هل مازلت تريدني أن ألقيه ؟ -
! نعم -
حسناً ... ماذا الآن ؟
وادزوورث ) أجعلني أخرج ) -
لا ، يجب أن نعلم من قتلهم ؟ -
لو إستمريت بعنادك ، سأقول أنك قتلتهم -
و أنا أيضاًَ -
سأجعلك تندم أنك بدأت هذا
في إحدى الأيام عندما نكون بمفردنا
سيدة ( وايت ) لا يوجد رجل عاقل
يريد أن يبقى وحده معك
أعتقد أني في حاجة إلى شراب -
و نحن أيضاً -
... فقط أتأكد
جثتان ، كل شئ سليم
هل يوجد أحد آخر يريد ويسكي -
أجل -
حسناً ، أرجو منكم الإنتباه جميعاً
وادزوورث ) هل أنا محق في عدم وجود أحد آخر هنا ؟ )
لا -
إذاً فهناك أحد آخر -
لا ، عندما قلت لا كنت أعني نعم -
لا تعني نعم ؟ -
، ! أريد إجابة واضحة
هل يوجد أحد آخر ... نعم أم لا ؟
لا -
لا ... يوجد ، أم لا ... لا يوجد -
نعم -
! من فضلك -
ألا يجب أن نتخلص من هذا الرجل
قبل أن يكتشف ماذا يحدث ؟
لا نستطيع أن نطرده خارجاً -
لو بقى ، سوف يشك -
و لو رحل ، سوف يشك -
أنا كنت سأشك -
من يهتم ! إجعلوه محبوس
لنصف ساعة أخرى
، عندها ستكون الشرطة هنا
و سيكون هناك جثتان في غرفة المكتب
هناك تضليل هل يوجد هنا
أحد آخر أم لا ؟
لا يوجد -
لا يوجد تضليل أم لا يوجد أحد -
أحدهما أو كلاهما -
أعطني إجابة واضحة -
بالتأكيد ... ماذا كان السؤال ؟ -
هل يوجد أحد آخر هنا ؟ -
! لا -
هذا ما قاله ، و لكن هل هو متأكد ؟ -
، أقترح أن نعرف هذا بالطريقة العسكرية
يجب أن نفترق و نفتش المنزل
! نفترق ؟ -
نعم -
، لدينا وقت قليل جداً
لذا سنفترق في أزواج
ماذا لو كان أحدنا القاتل ؟
من سيكون مع القاتل بالتأكيد سوف يقتل
و عندها سنكتشف من القاتل -
و لكن أحد الأزواج سوف يقتل -
، ( هذه حرب سيدة ( بيكوك
و التضحيات واجبة
، صنع الأومليت يعني كسر البيض أولاً
كل الطهاه يعرفون ذلك
أنظر ماذا حدث للطاهية
أيها العقيد ، هل أنت مستعد لأخذ هذه الخطوة ؟ -
ما هو الإختيار الآخر الذي لدينا -
لا يوجد -
أعتقد أنك على حق -
، حسناً ، لكنها مظلمة في الدور العلوي
و أنا خائفة من الظلام ، فهل سيأتي أحد معي ؟
أنا سوف آتي -
لا شكراً لكي -
أقترح أن نقوم بعمل قرعة للأزواج
، جاهزون ، العودان الأقصر معاً
ثم الذي يليهم ، موافقون ؟
... أقترح أن الأقصر يفتشون القبو ، و لأعلى
إنه أنا و أنت يا فطيرة العسل
القبو
نحن نعلم ما يوجد بغرفة المكتب و المكتبة
الرجل الغريب في غرفة الجلوس -
لنذهب لنتفقد غرفة البيلياردو -
هل تريد أنت تدخل أولاً -
بالطبع لا -
أنا متأكد أنه لا يوجد أحد بالأعلى -
إذاً تقدم أنت -
حسناً
حسناً ، السيدات أولاً -
لا ، يمكنك الدخول أولاً -
لا ، أنا مُصر -
لا ، و أنا مُصره أيضاً -
هل تخافين من حقيقة أكثر من الموت ؟ -
لا ، أخاف فقط من الموت -
هل ستدخلين عندك ؟ -
نعم ، و أنت -
نعم ... حسناً -
حسناً -
أنا لا أرى مفاتيح الإضاءة -
و لا أنا ، من المؤكد أنه يوجد مفاتيح -
هل يجب أن آتي معكي ؟ -
! لا -
أنا أعني ، لا شكراً لك
السيدات أولاً -
لا ، شكراً لك -
هيا تقدم ، سأكون خلفك -
لهذا أنا متوتر -
حسناً نتقدم معاً
! إبقى عندك
لو كان يوجد أحد هنا ، أخرج فقط
! هل أنت متخفي ؟ أنا آتية
ما هذه الغرفة ؟ -
فتشني -
حسناً -
إبعد يديك عني -
لا يوجد أحد هنا -
ربما هو خلف هذه الستائر -
، إبحثي أنت عنه
و أنا سأبحث في المطبخ
أنا متوتر قليلاً
، أنا في منزل كبير
و أنا محتجز بغرفة الجلوس
... نعم
الشئ المضحك هنا أنه يوجد مجموعة
من الناس يبدو أنهم يقيمون حفلة
... و أحدهم هو رئيسي القديم
يبدو أنه ممر سري
هل يجب أن نرى إلى أين يؤدي ؟ -
لا مانع -
سأذهب أولاً ، فقد حظيت بحياة جيدة
يا إلهي -
هل أنتي بخير -
! لا يا إلهي
من هنا ، لقد حجزنا هنا
! المساعدة
هنا في الأسفل ، أخرجونا من هنا
من أين يأتي الصوت ؟ -
إلى أين نذهب ؟ -
أين هم ؟ -
في غرفة الجلوس -
! نحن هنا
الباب موصد -
! أنا أعلم -
أين المفتاح ؟ -
! لا أجده -
لا عليك ، أفتح الباب -
! لا يمكنني فتحه بدون المفتاح -
! دعونا ندخل -
! دعونا نخرج -
هذا لن يفيد ، إبتعدوا عن الباب
، لا يوجد بديل
يجب علي أن أحطمه
أنا أعرف ، عندي الحل -
المساعدة -
هلا تصمتوا ؟ إننا نفعل ما بوسعنا
إنهم يطلقون النار علينا
! لقد أصبت -
أخرجوا ، الباب مفتوح -
لماذا تطلقين النار علينا ؟ -
لأخرجكم من عندكم -
، كان من الممكن أن تقتلينا
كان من الممكن أن أقتل
لا يمكن أن أحظى بشئ مفزع مرة أخرى
! أنظروا
من منكم قتله ؟ -
لقد وجدناه هكذا معاً -
! كيف دخلتم إلى هنا ؟ لقد كان الباب موصد -
هناك ممر سري -
، هل هذا نفس المسدس
لقد كان الدولاب مغلق
لا ، كان مفتوحاً -
! مفتوحاً -
نعم ، إذهبوا و شاهدوا بأنفسكم
كيف عرفتي أنك تستطيعين أخذ المسدس ؟
، لم أعلم ، إعتقدت أني سأكسره
و لكنه كان مفتوح بالفعل
! قصة جميلة
ربما سيذهبون
سأذهب لأفتح الباب -
لماذا ؟ -
، لا يوجد عندي شئ لأخفيه
أنا لم أفعل شئ ، المفتاح
! شكراً لك
مساء الخير سيدي
نعم -
لقد وجدت سيارة محطمة عند البوابة -
هل أتى السائق إلى هنا طالباً المساعدة ؟ -
لا -
حسناً ، في الحقيقة نعم -
! لا -
يبدو لي أنه يوجد إختلاف في الرأي -
! لا -
نعم
هل يمكنني الدخول و إستخدام هاتفكم ؟ -
بالطبع يا سيدي -
... يمكنك إستخدام الهاتف الموجود بـ ... لا
... يمكنك إستخدام هاتف غرفة الجلو ... لا
هل تسمح سيادتك بإستخدام الهاتف
في ... في المكتبة ؟
بالطبع
ألا أعرفك من مكان ما ؟
... الكل يبدو مضطرب حول شئ ما
، لقد سقطت النجفة و كادت أن تقتلنا جميعاً
هلا تأتي من هذا الطريق من فضلك ؟
! إن المنازل القديم مخيفة
، من فضلك ساعد نفسك و أشرب شيئاً
إن كنت تريد ؟
! لا تشرب البراندي ، لسبب ما -
لأي سبب ؟ -
ماذا الآن ؟
كان يجب أن نخبره -
هل تقول هذا الآن -
ها أنا أقولها -
أصمت -
دعونا ننظف هذا
ألو ؟
ربما أجابه الشرطي -
من هو المتحدث؟ -
هلا تبقى على الخط ، من فضلك ؟
! أجرجوني من هنا
لا يحق لكم أن تحتجزوني
، سوف أعتقلكم بتهمة الإحتجاز
و الحبس الخاطئ
، و تعطيل شرطي في القيام بواجبه
و القتل
ماذا تعني بالـ " قتل " ؟
، قلت هذا فقط لتفتحوا الباب
ماذا يجري هنا ؟
، لماذا إحتجزتموني ؟
و لماذا تتلقون مكالمة تليفونية من ( جيه إدغار هوفر ) ؟
( جيه إدغار هوفر ) -
نعم ، رئيس المباحث الفيدرالية -
لماذا يتصل بك ( جيه إدغار هوفر ) على الهاتف ؟ -
ربما يريد أي شخص آخر ، لماذا أعتقدت أنه يريدني أنا ؟ -
! من فضلك
ماذا يحدث هنا ؟ -
نحن نقيم حفلة -
هل تمانعي إذا ألقيت نظرة ؟ -
بالطبع لا -
( يمكنك أن تجعله يلقي نظره سيد ( جرين -
أنا ؟ -
، نعم ، يمكنك أخذه لغرفة الطعام
... المطبخ ، البلياردو
! حسناً
حسناً أيها الشرطي ، تعال معي
، سأريك غرفة الطعام ، أو المطبخ
... أو البلياردو
أجعلوها تبدو مقنعة
حسناً ، هذه هي غرفة الطعام -
أتمزح معي ، أنا أعرف -
! هيا بنا
ماذا يحدث في هاتين الغرفتين ؟ -
أي غرفتين ؟ -
هاتين الغرفتين ؟ -
أوه ، هاتين الغرفتين -
نعم
أيها الشرطي ، لا يجب أن تدخل هنا -
و لم لا -
لأنك سوف تصدم
، إنها ليست صدمة
إنهم فقط يحظون بوقت ممتع
! يا إلهي
! من فضلكم
هذا الرجل سكران ، إنه ميت بالخمر -
ميت فعلاً -
أنت لن تقود سيارتك إلى المنزل ؟ -
لن يقودها ، أوعدك -
هل سيقوم أحدكم بتوصيله ؟ -
سوف نطلب له سيارة -
*سيارة كبيرة سوداء *أي سيارة دفن الموتى -
سيارة ليموزين -
... أيها الشرطي -
أنت متأخر ، لقد رأيت كل شئ -
يمكنني أن أشرح كل شئ -
ليس عليك شرح شئ -
لا تفزع ، لا يوجد شئ غير قانوني -
هل أنت متأكد ؟ -
هذه أمريكا -
أنا أعلم -
إنها بلد حره -
لم أكن أعلم أنها بهذه الحرية -
هل يمكنني إستخدام هاتفكم الآن ؟ -
بالطبع -
لماذا تحتجزه ؟
! لم ننتهي من تفتيش المنزل بعد
باقي 15 دقيقة على حضور الشرطة -
لقد أتوا بالفعل -
! أصمت -
هيا بنا نتابع -
،أنظر ، أنا لا أصدق هذا
أتسائل إلى أين يؤدي هذا ؟
! دعينا نكتشف
دعينا نفتش غرفة البلياردو مجدداً
! إياك أن تلمسني
ألو ؟ ألو ؟
، أغلقي الباب
هل تعرف عليك أحد ؟
، بالتأكيد ، ليس من وجهي فقط
إنهم يعرفون كل بوصة في جسدي
... و هم ليسوا الوحيدون فقط
! إنه أنت
، هناك شئ غريب يحدث هنا
و أنا لا أعرف ما هو ؟
، لا أنا لست في وقت العمل
و لكني أشعر أني بخطر
... هل تعلم المنزل الكبير القبيح ، الموجود فوق
ألو ؟
ألو ؟
هل مازلت على الخط ؟
... أنا فتاة الإستعراض
، أنا قادم ، أنا قادم
أنا أحاول فقط أن أجد الباب
ساعدوني من فضلكم -
أنا قادم -
ما هذا ؟ باب آخر ؟
جريمتان قتل
لم يموت أحدهم بطلق ناري ، لقد سمعت المسدس -
و أنا أيضاً -
لقد سمعت الباب الأمامي يغلق -
بالتأكيد قام القاتل بالهروب -
ثلاث جرائم قتل -
هناك إذاً ستة جرائم -
لقد دخل الأمر بالجد
لا يوجد مسدس ، لقد ألقته ( إيفيت ) هنا
حسناً ، أنا أعرف من فعلها -
أنت تعرف ؟ -
الآن ، سوف أخبركم كيف تمت الجرائكم
إتبعوني
، لأساعدكم لفهم ما حدث
سوف أبدأ الأحداث خطوة بخطوة
، في البداية ، ( إيفيت ) كانت هنا وحدها
منتظرة حضوركم لتقدم لكم الشمبانيا
و أنا كنت بالبهو
، أنا أعرف ، لأنني كنت هنا
ثم أسرعت إلى المطبخ
، الطاهية كانت هنا حيه
تقوم بسن السكاكين
... و بعد ذلك
... رن جرس الباب
، كان أنت ، سألتك عن معطفك
و منعتك من ذكر إسمك الحقيقي
، لأنني كنت أريدك أن تستخدم إسم مستعار
قدمت لك نفسي على أنني رئيس الخدم
و أخذتك عبر البهو إلى المكتبة
، وهنا قابلتك ( إيفيت ) و أبتسمت
و قدمت إليك شراب
، ( ثم رن جرس الباب ، و كانت السيدة ( وايت
أخذت معطفها و أحضرتها إلى هنا
( قدمت السيدة ( وايت
( إلى العقيد ( ماسترد
( و لاحظت أن السيدة ( وايت
و ( إيفيت ) يعرفون بعضهم
كان هناك دويٌ للرعد و ضوء للبرق
... لكي لا أطيل عليكم -
لقد أطلت بالفعل -
وصلتم جميعاً
، ثم دقت الطاهية للعشاء
و ذهبنا كلنا إلى غرفة الطعام
، السيدة ( بيكوك ) جلست هنا
البروفيسور ( بلام ) هنا
، ( السيدة ( وايت ) ، السيد ( جرين
( الآنسة ( سكارليت ) ، العقيد ( ماسترد
، هذا الكرسي كان فارغاً ، على أي حال
إتفقنا جميعاً على أننا تسلمنا خطاب
هيا ، لقد أطلت -
الهدف هو ... الإبتزاز -
كل هذا حدث بعد ذهابنا إلى غرفة المكتب -
أنت على حق -
، وقف السيد ( جرين ) هنا ، السيدة ( بيكوك ) هنا
... الآنسة ( سكارليت ) ، بروفيسور ( بلام ) ، العقيد
هيا أنهي ما تقول -
لقد إقتربت -
، أحضر السيد ( بودي ) شنطته من البهو
و قمتم أنتم بفتح الهدايا
... أغلق السيد ( بودي ) الضوء
أوه ، يا إلهي -
هل مات ؟ -
سقت السيد ( بودي ) و تظاهر أنه ميت -
لقد كان ميت -
إذاً لماذا ضرب بعد ذلك بالشمعدان
!لو كان ميت بالفعل ؟
حسناً ، لقد أخطأت -
حسناً -
و لكن لماذا تظاهر السيد ( بودي ) أنه ميت ؟
لأنه إكتشف أن فكرته فشلت
الطلق الناري كان المقصود به قتله هو
و ليس قتلي أنا
، أنظر ! الطلقة أصابت أذنه ، فهرب من الموت
بالتظاهر بالموت
إذاً من أخذ مني المسدس بالظلام
كان يريد قتله ؟
ما حدث بعد ذلك
هو أن السيدة ( بيكوك ) أخذت الشراب
، " أنت قلت " ربما قد تسمم
قامت بالصراخ
... أخذناها إلى الأريكة
، ( السيد ( جرين
حسناً ، كان يجب أن أجعلها
... تكف عن الصراخ
( ثم سمعنا صراخ آخر ، ( إيفيت
كلنا جرينا إلى غرفة البلياردو
و لكن أحدنا لم يكن هنا ، لم يكن -
!لم يكن ؟ -
ربما أحدنا كان حينها يقتل الطاهية
من لم يكن معنا هنا ؟ -
هل تعرف ؟ -
أنا أعرف ، عندما كنت واقفاً هنا
أحاول منع ( إيفيت ) من الصراخ
أحدنا قام بأخذ الخنجر
و جرى عبر البهو
و قام بطعن الطاهية
كان يجب أن نراه و هو يعود -
ليس إذا إستخدم الممر السري -
و جرى القاتل عبر الممر إلى غرفة المكتب
هل ينتهي الممر بغرفة المكتب ؟ -
نعم ، أنظري -
كيف عرفت بهذا ؟ -
يمتلك هذا المنزل إحدى أصدقائي ، و أعرف كل شئ عنه -
إذاً من الممكن أن تكون أنت القاتل -
! ياللسخافة -
لو كنت أنا القاتل ، لم أخبركم
كيف قمت بالجريمة ؟
من أيضاً عرف هذا الممر ؟ -
أنا و العقيد ( ماسترد ) وجدناه -
أنت وجدتيه و من الممكن أنك إستخدمتيه ؟ - و لكني لم أفعل -
لم يجب علينا أن نصدقك ؟ -
لأنها كانت معنا عندما صرخت ( إيفيت ) ، أتذكرين ؟
لم إذاً قُتلت الطاهية ؟
( لم تكن على صلة بالسيد ( بودي
كان لها ! ، لقد جمعتكم جميعاً هنا
لأنكم كنتم جميعاً تبتزون
ألم يستشف أحدكم أن الآخرون كانوا
متورطون أيضاً ؟
من ؟ -
( الطاهية و ( إيفيت -
! لا -
لقد حصل منهم على معلوماته -
، قبل أن يبتز السيد ( بودي ) أحد
كان عليه أن يعرف أسراره الدنيئة
... الطاهية و ( إيفيت ) كانوا معاونيه
... لقد فهمت ، من كان يعرف أن الطاهية متورطة
... قام بقتلها -
نعم -
( بما أنني رئيس خدم السيد ( بودي
فأنا أعرف أن الطاهية عملت عند أحدكم
من ؟ -
أنت تعرفت على ( إيفيت ) أليس كذلك ، لا تنكري -
ماذا تعني بهذا ؟ أنا لا أذكر أي شئ -
ها أنت تنكري -
حسناً ، أنا أعرف ( إيفيت ) ، لقد كان
زوجي على علاقة بها ، و أنا لا أهتم فلم أكن غيوره
أنت تعرفين ( إيفيت ) أيضاً ، أليس كذلك ؟ -
نعم ، لقد كانت تعمل لدي -
، و أنت أيضاً عرفتها سيدي
( لأنك كنت إحدى زبائن الآنسة ( سكارليت
لذلك كنت تريد الصور ، فقد كنت أنت
و ( إيفيت ) في فندق " فلاجرانتي ديلكتو " ، أتذكر ؟
السيد ( بودي ) هدد بإرسال هذه الصور إلى أمي
العزيزة المتوفية ، هذه الصدمة كانت لتقتلها
، رائع ، بما أنك أخبرتنا أنها متوفية بالفعل
إذاً فإن لديك الدافع
كلكم لديكم الدافع -
ولكن أين و متى قتل السيد ( بودي ) ؟ -
، ( ألم تفهم ؟ لقد عدنا إلى غرفة المكتب مع ( إيفيت
السيد ( بودي ) كان مستلقي على الأرض
متظاهر أنه ميت ، و أحدنا عرف أنه حي
قلت أنني قمت بدعوتكم ، و أكتشفنا
أنه يوجد شخص آخر هنا
! الطاهية
أين هو ؟
، كانت ميته ، وضعناها على الأرض
و ظهورنا للثلاجة
... أحدنا دخل الممر السري -
مرة أخرى ؟ -
... بالطبع ، و ذهب إلى غرفة المكتب
، القاتل كان في الممر
السيد ( بودي ) كان على الأرض
... قام بالقفز
، خرج القاتلئ من الممر
... أمسك بالشمعدان
، قام السيد ( بودي ) بالجري إلى البهو
... جرى القاتل خلفه
! و قتله -
هلا تكف عن هذا ؟ -
لا
ثم رماه بالحمام
و لاحقنا إلى المطبخ ، لقد أخذ أقل
من نصف دقيقة
إذاً ، من لم يكن بالمطبخ ؟ -
أياً كان فهو القاتل -
، وضعنا الأسلحة بالدولاب و أغلقناه
و جرينا إلى الباب
لنرمي المفتاح بعيداً
السائق
، أنا لم ألقي المفتاح ، و وضعته بجيبي
و أحدكم أخذه من جيبي و بدله بآخر
من الممكن أن يكون أي واحد منا -
بالتأكيد -
... إنتظر دقيقة
العقيد ( ماسترد ) عنده عمل سري جداً البنتاجون
... زوج السيدة ( وايت ) عالم فيزياء نووية ، و
إيفيت ) كانت الرابط بينهم )
ما هو عملك أيها العقيد ؟ -
أنا سوف أخبرك -
إنه يعمل على صنع القنبلة الهيدروجينية القادمة
كيف عرفت هذا ؟ -
هل يمكنك الإحتفاظ بالسر ؟ -
نعم -
و أنا أيضاً -
( هل كان هذا إتفاق بينهم ( وادزوورث
أم قام العقيد ( ماسترد ) بفعل هذا وحده ؟
حسناً ، دعونا أولاً نرى باقي الجرائم
لسوء الحظ وصل السائق -
لا يوجد حظ ، فأنا دعوته -
أنت فعلت ؟ -
إنه واضح -
( كل شخص كان ضحية السيد ( بودي
أو مساعده
كل شخص مات أعطاه معلومات
حيوية عن أحدكم
أحضرتهم إلى هنا لأجبره على الإعتراف
، ماذا عن السائق ؟
أية معلومات كانت عنده ؟
كان سائقي أثناء الحرب -
ماذا كان يعرف عنك ؟ -
كان يعرف أنني متربح من الحرب
سرقت أجزاء هامة من أجهزة راديو القوات الجوية
و قمت ببيعها بالسوق السوداء
، هكذا قمت بعمل ثروتي
هذا لا يجعل مني قاتلاً
كثير من الطيارين ماتوا
بسبب عطل أجهزة الراديو خاصتهم
هل كان يعمل الشرطي للسيد ( بودي ) أيضاً ؟
" الشرطي من " واشنطن
في منطقة عملي
، لقد رشوته حتى أستطيع إكمال عملي
و قد عرف السيد ( بودي ) عن هذا
يا إلهي -
! من فضلك -
و فتاة الإستعراض ؟
كانت إحدى مريضاتي ، و قد أقمت معها علاقة
، و لهذا فقدت رخصتي
و قد إكتشف السيد ( بودي ) هذا أيضاً
دعونا نضعها في غرفة المكتب مع الآخرين
إذاً ، الآن عرفتم جميعكم لماذا ماتوا
( من قتل السيد ( بودي
أراد قتل معاونيه أيضاً
كيف عرف القاتل عنهم جميعاً ؟
أنا أعترف أني عرفت أن فتاة الإستعراض
( وشت بي عند السيد ( بودي
و لكني لم أعرف أي شئ عن أحدكم
حتى هذه الليلة
أراد القاتل أن يحصل على الأسلحة
فقام بسرقة المفتاح من جيبي
و إقترح علينا العقيد ( ماسترد ) أن نفتش المنزل
! هذا صحيح
( لقد كان إقتراح العقيد ( ماسترد
أحدنا إفترق عن زميله
و ذهب إلى غرفة المكتب
على المكتب كان يوجد الظرف
الذي يحتوي على الصور و الأدلة
( دليل معلومات السيد ( بودي
أين الظرف الآن ؟ -
إختفى -
، ربما قام بتدميره في النار
المكان الوحيد الممكن تدميره فيه
... ها هو
لنكمل القصة ، ذهب القاتل إلى دولاب الأسلحة
فتحه و أخذ المفتاح
ثم وجدنا الممر لغرفة الجلوس
و وجدنا السائق مقتول
هذا صحيح ! و لم نستطيع الدخول
لذا جرينا إلى الدولاب المفتوح
، و أطلقنا النار على الباب ففتحناه
ثم رن جرس الباب
يجب على من يدق أن يذهب من هنا
و إلا سوف يقتل
مساء الخير ، هل فكرت من قبل بالجنة ؟
ماذا ؟ -
الجنة في يديك -
هل أنت تمزح ؟ -
الموت إقترب مننا -
عندي خبر لك ، إنه هنا بالفعل -
إبتعد عن هنا -
و لكن أرواحكم في خطر -
حياتنا في خطر أيها المعتوه -
، حضر الشرطي و وضعناه بالمكتبة
و نسينا الدولاب المفتوح و إفترقنا من جديد
فقام القاتل بفصل الكهرباء
يا إلهي -
أضيئ النور -
لم أقصد إخافتكم -
لقد فات الأوان ... أنا أكرهه عندما يفعل هذا -
، ثم وجدنا ثلاث جثث آخرين
لم يقتل أحدنا السيد ( بودي ) أو الطاهية
! الشخص الذي لم يكن معنا
( إيفيت ) -
! ( إيفيت ) -
كانت تستمع إلينا ، و سمعت الطلق الناري
و ظنت أنه قد مات
، عندما كنا نختبر مكان الطلقة
أخذت الخنجر و جرت إلى المطبخ
طعنت الطاهية و لم نسمع شئ
لأن السيدة ( بيكوك ) كانت تصرخ
و عادت ( إيفيت ) و صرخت
و قمنا بالجري عليها
( و متى قتلت السيد ( بودي -
سوف أقول -
( عندما جرينا لنرى الطاهية ، ( إيفيت
( ذهبت لتتأكد من موت السيد ( بودي
، جرى منها إلى البهو
تبعته و ضربته على رأسه بالشمعدان ثم وضعته بالحمام
لماذا ؟ -
لتقوم بعمل الخداع -
لقد نجحت -
و لماذا فعلت هذا ؟ -
كانت تطيع أوامر الشخص
الذي قتلها بعد ذلك
من ؟ -
من ؟ -
من ؟
هل كان إحدى زبائنها ؟
، أم كانت زوجة غيورة ؟
أم طبيب جنسي ؟
( لا ، كانت مديرتها ، الآنسة ( سكارليت -
هذه كذبة -
هل هي ؟ لقد إستغليتها
كما إستغليتها دائماً
أنت قتلت السائق
عندما إفترقنا لتفتيش المنزل
كيف عرفت طريق الممر السري ؟ -
هذا سهل ، ( إيفيت ) أخبرتك -
، عندما إفترقنا مجدداً
قمت بفصل الكهرباء
، أحضرت الماسورة و الحبل
( خنقت ( إيفيت
، جريت إلى المكتبة و قتلت الشرطي
... أخذت المسدس
فتحتي الباب و تعرفت على الفتاه
من الصور فقتلتها
لا يوجد لديك دليل -
المسدس مفقود -
سادتي ، أفرغوا جيوبكم
سيداتي ، أفرغوا حقائبكم
من معه المسدس هو القاتل ؟
عبقري ، أنا أحييك
و أنا أيضاً -
أصمت -
شئ واحد لا أفهمه ؟ -
!شئ واحد ؟ -
لم فعلت هذا ؟
نصف " واشنطن " تعرف طبيعة عملك
، لم تكوني في خطر حقيقي
إن المدينة كلها ستتورط معك لو كشفت
، لا يعرفون ما هو عملي الحقيقي
عملي الحقيق قائم على الأسرار
و ( إيفيت ) إكتشفتها لي
( أسرار لجنة دفاع السيناتور زوج السيدة ( بيكوك
، قنبلة العقيد ( ماسترد ) الهيدروجينية
معارف البروفيسور ( بلام ) في الأمم المتحدة
وعمل زوجك عالم الفيزياء النووية
إذاً إنه عمل سياسي ، أنت شيوعية
لا سيد ( جرين ) ، الشيوعية
أداة للتضليل
كسائر أعضاء مهنتي ، أنا رأسمالية
و سوف أبيع أسراري
أو أسراركم لمن يدفع أكثر
ماذا لو لم نتعاون معك ؟ -
سوف تتعاونون ، و إلا سأكشفكم -
... يمكننا أن نكشفك ، ستة جرائم قتل -
إنها لن تعزز سمعتك في الأمم المتحدة -
لو كشفت أنك لم تقيم علاقة فقط مع مريضتك
بل شاركت في قتلها
و موت الخمسة الآخرين -
أنت لا تعرفين الأمم المتحدة ، قد يقدروا هذا -
هذا ليس جيداً ، ليس عندي نقود أخرى -
و لا نحن -
أنا أعرف ، و لكنكم جميعاً ممكن أن تدفعوا لي
في صورة معلومات عن الحكومة
( عدا أنت يا ( وادزوورث
كرئيس خدم ، ليس عندك مورد
لأسرار الحكومة
لذا أنا أعتقد أن لحظت موتك
قد حانت
ليس بهذه السرعة ، ربما عندي سر أو سرين -
مثل ماذا ؟ -
إنتهت اللعبة ، لا يوجد طلقات بالمسدس
لن أنخدع بهذه الحيلة -
إنها ليست حيلة -
، طلقة للسيد ( بودي ) ، إثنان للنجفة
إثنان للباب ، واحدة للفتاة
هذا ليس سته -
1 + 2 + 2 + 1 -
، لا هناك طلقة واحدة فقط للنجفة
1 + 1 + 2 + 1
، هذا 1 + 1 + 2 + 1
و ليس 1 + 2 + 1 + 1
... + 2 + 1
إخرس
، الغرض أنه هناك طلقة واحدة بالمسدس
و خمن من سيحصل عليها ؟
! أنا ضيف فقط
أين الرئيس ؟
( أحسنت صنعاً ( وادزوورث
( لقد حزرتك عزيزتي ، السيد ( هوفر
خبير في الموت
وادزوورث ) لا تكرهني لمحاولة قتلك )
، صراحةً يا ( سكارليت ) لم يكن يهمني
... أخبرتك أنه لم يكن هناك طلق بالمسدس أترين
... 2 + 1 -
1 + -
... 1+2+
... يكون الناتج
ربما قد حدثت الجريمة هكذا
!و لكن ماذا عن هذه الجريمة ؟
، في الظلام
جرى القاتل لغرفة المكتب
، أخذ الحبل و الماسورة
ثم جرى إلى غرفة البلياردو
... ( خنق ( إيفيت
، جرى إلى المكتبة ، و ضرب الشرطي
رن جرس الباب ، كانت فتاة الإستعراض
، ( إلتقط القاتل المسدس من حيث ألقته ( إيفيت
جرى إلى الباب ، تعرف على الفتاة و قتلها
ثم جرى عائداً إلى القبو -
!القبو ؟ -
! لم يكن العقيد ( ماسترد ) بالقبو -
لا ... و لكن أنت كنت بالقبو -
!و ماذا في هذا ؟
أنت قتلتيهم جميعاً ، لم تكوني موجودة عندما
( ماتت الطاهية و السيد ( بودي
، لقد كانت الطاهية طاهيتك
هل تذكرين خطأك القاتل ؟
، لقد قلت لنا أثناء العشاء
أنك تأكلين طبقك المفضل
، مخ القرود
طبق شهير جداً في المطبخ الكانتوني
" و يندر وجدوده بالعاصمة " واشنطن
!هل هذا ما أكلناه ؟
و لم إذاً قتلت الآخرين ؟ -
لشكك أن السيد ( بودي ) أخبرهم عنك -
، إذاً لم يكن لهذا علاقة بإختفاء عالم الفيزياء النووية
و عمل العقيد ( ماسترد ) بالقنبلة الهيدروجينية ؟
، لا ، فالشيوعية مجرد أداة للتضليل
السيدة ( بيكوك ) إرتكبت الجرائم كلها
لا يوجد دليل -
المسدس مفقود -
سادتي ، أفرغوا جيوبكم
سيداتي ، أفرغوا حقائبكم
من معه المسدس هو القاتل ؟
حسناً
ماذا تود أن تفعل بشأن هذا الأمر ؟
لا شئ -
!لا شئ ؟ -
، لا شئ ، أنا أعارض القتل
... و لكنك قدمتي خدمة للعالم
بالتخلص من مبتز و معاونيه
ستكون الشرطة هنا في أي لحظة -
لماذا ؟ لم يطلبهم أحد -
هل تعني ... ؟ -
! هذا صحيح -
، أقترح أن نضع الجثث بالقبو
و نوصده
، و نغادر بهدوء واحد تلو الآخر
و نتظاهر بأن شيئاً لم يحدث
فكرة عظيمة ، سأغادر أنا أولاً
إن لم يكن لديكم مانع
تفضلي ، في الحقيقة أعتقد أننا
جميعاً مدينين لك بالشكر
إنها إمرأة طيبة
إنها إمرأة طيبة
إنها إمرأة طيبة
و لا أحد ينكر هذا
و لا أحد ينكر هذا
و لا أحد ينكر هذا
إنها إمرأة طيبة
إنها إمرأة طيبة
... إنها إمرأة طيبة
أنا أخبرتكم أني لم أفعلها -
ماذا لو إكتشفت السلطات عما حدث ؟ -
المباحث الفيدرالية ستهتم بذلك -
... هل تعني -
هل تعرف السيد ( هوفر ) ؟ ، أنا أعمل لديه بالطبع
كيف إذاً عرفت كل شئ عنك ؟
شئ واحد لا أفهمه -
شئ واحد ؟ -
من كان يرشو السيدة ( بيكوك ) ؟
، قوة خارجية
فالسيناتور يتحكم بعقول الدفاع
هل سيكون هناك تعتيم على الفضيحة ؟ -
أجل ، من سيستفاد من هذه الفضيحة ؟ -
هل تنظف المباحث الفيدرالية مسرح الجريمة ؟
أجل ، لماذا يديرها رجل برأيك إسمه ( هوفر ) ؟
سيدة ( بيكوك ) ؟
كيف عرفت إسمي ؟ -
الجنة في يديك -
حسناً ، إعتقلوها
إبعد يديك عني ، أنا زوجة سيناتور
وادزوورث ) ، لقد قبضنا عليها )
، أرأيتم ؟ نحن كالشرطة الكندية
نقبض على رجلنا دائماً
السيدة ( بيكوك ) كانت رجل ؟
هل يريد أحدكم أية فاكهه أو حلوى ؟
و لكن هذا ما حدث بالفعل
لم أقصد إخافتكم -
! لقد فات الأوان -
ثم ثلاث جرائم قتل أخرى -
!إذاً من فعلها ؟ -
... لنفسر كل جريمة على حدى
، ( بروفيسور ( بلام
كنت تعرف أن السيد ( بودي ) مازال حياً
حتى أطباء النفس يستطيعون
تمييز الميت من الحي
، أطلقت عليه النار في الظلام و أخطأته
فتظاهرت أنه قد مات
و أستطعت أن تقتله بعد ذلك خلسة
لم يكن بالمطبخ حين وجدنا الطاهية
، كان معنا حين وجدنا ( إيفيت ) تصرخ
إذاً فكيف قتل الطاهية ؟
لم أقتلها -
هل تتوقع منا أن نصدق هذا ؟ -
، أتوقع أن تصدقيه أنت
فأنت من قتل الطاهية
، ( لقد وشت عنك للسيد ( بودي
و قد قمت بخطأ واحد
( عندما كانت جالسة هنا ، قالت السيدة ( بيكوك
أنها تأكل إحدى أطباقها المفضلة
، و مخ القرود
طبق شهير جداً في المطبخ الكانتوني
" و يندر وجوده بالعاصمة " واشنطن
أيها العقيد ، عندما رأينا السائق عند الباب
، أخذت مني مفتاح الدولاب
و إقترحت أن نفترق
، ( تركت الآنسة ( سكارليت
عبرت البهو
فتحت الدولاب ، أخذت المفتاح
، دخلت غرفة الجلوس عبر الممر السري
قتلت السائق بضربة على رأسه
! هكذا
! هذا مستحيل -
ليس بقدر ما يلي ، بعدها إفترقنا مجدداً -
( صعدت أعلى السلم معك ، نعم معك سيدة ( وايت
و عندما كنت بغرفة النوم الرئسية
، أسرعت إلى الأسفل
فصلتي الكهرباء
، أحضرت الحبل من الدولاب المفتوح
( و شنقتي ( إيفيت
، ( كنت تغارين من علاقة زوجك و ( إيفيت
لذا قتلتيه هو أيضاً
نعم
( نعم أنا فعلتها ، أنا قتلت ( إيفيت
... لقد كرهتها جداً
... حتى ، حتي أن اللهب
... اللهب كان في وجهي
... و أنفاسي كانت تجيش
، عندما كنا بغرفة البلياردو
هرعت الآنسة ( سكارليت ) إلى المكتبة
و ضربط الشرطي الذي كانت ترشيه
بالماسورة على رأسه
صح أم خطأ ؟ -
صح ، من أنت ؟ ، ( بيري مايسن ) ؟ -
لابد أن السيد ( جرين ) قتل فتاة الإستعراض -
لم أقتلها -
لم يبقى أحد -
لم أقتلها -
، المسدس مفقود
من معه المسدس هو الذي قتل الفتاة
أنا قتلتها -
!أنت ؟ -
! كنت سأفضحك
أخترت أن أفضح نفسي -
من فضلك ، يوجد سيدات -
هل أعتقدتم أن السيد ( بودي ) قد مات ، لماذا ؟
لم يلتقي به أحدكم من قبل
! ( أنت السيد ( بودي
! مهلاً
من قتلت إذاً ؟ -
رئيس خدمي -
! اللعنة
! كنت أستخدمه مثلكم
أنا ممتن لكم للقضاء على من يعاونوني
وفرتم عليّ عناء إتلاف الأدلة ، و الآن لا يوجد دليل ضدي
لا علاقة لهذا بزوجي
، عالم الفيزياء النووية المتوفي
أو عمل العقيد ( ماسترد ) بالقنبلة الهيدروجينية ؟
لا ، الشيوعية مجرد أداة للتضليل
، ستصل الشرطة في أية لحظة
لن ينجو أحد بفعلته
لماذا ستأتي الشرطة ؟
لم يطلبها أحد
... هل تعني -
يا إلهي ، بالطبع -
لماذا لا نهرب ؟
، نضع الجثث بالقبو و نغلقه
نغادر بهدوء و ننسى كل ما حدث
هل ستقوم بإبتزازنا ؟ -
بالطبع ، و لم لا -
حسناً ، سأخبرك أنا لم لا
( إصابة جيدة ، سيد ( جرين
جيدة جداً
أأنت شرطي ؟ -
*أنا نبته *أي شرطي متخفي -
*نبته ؟! الرجال مثلك يطلق عليهم فاكهه *أي شاذ -
مضحك جداً -
، أنا من المباحث الفيدرالية
المكالمة من ( جيه إدغار هوفر ) كانت لي
أخبرتكم أني برئ
حسناً ، من إرتكب الجرائم ؟ -
هو إرتكبها -
... هذا السيد -
! لا -
! كلهم إرتكبوا الجرائم
و لكن إذا كنت تريد أن تعلم
من قتل السيد ( بودي ) ، أنا قتلته
في البهو ، بالمسدس
، حسناً أيها الرئيس ، إعتقلهم جميعا
أنا ذاهب إلى المنزل لأضاجع زوجتي
أرجو أن تكونوا قد إستمتعتم بالفيلم
تعديل
salmad