Tip:
Highlight text to annotate it
X
mohamed elnashar
للترجمة يقدم.....
Be Cool!!
كن هادئاً!!
النهاية.
إنها المرة الأولى التي أستسلم
بها في حياتي.
لكن في بعض الأوقات يجب عليك
صنعها بطريقة السينما.
عمَ تتحدث؟
- "الاختفاء"؟
- نعم.
ظننت أن العنوان الأول أفضل.
- البحث عن "ليو"؟
- صورة رائعة. رائعة.
أتعلم ماذا أيضاً؟
لقد كان جيداً.
أتعلم فيمَ أفكر يا "تومي"؟
أفكر في ترك مجال الأفلام.
و أعود لعملي القديم.
- ماذا، أن تكون أحد المرابين؟
- نعم.
لماذا؟
لأنهم على الأقل واضحون في غشهم.
هيا. لماذا تترك كل هذا؟
مرحباً!
أرأيت؟ كما أقول لك، هذه المدينة.
اسمع يا "شيل".
أنا و أنت خضرنا ل"هوليوود"،
لنستنشق بعض الهواء،
و انظر إلينا الآن يا رجل.
لقد نجحنا!
أتعلم السبب؟
لأننا عرفنا كيف نقيم صفقات.
نعم، مثل تورطي في ختام الأفلام.
هذا سخيف.
أتعلم أنك إن لم تكن تنوي تقييم
الفيلم للكبار،
فيمكنك ذكر كلمة "اللعنة" مرة واحدة.
- أنت تمزح.
- لا.
أتعلم رأيي؟
تباً لهذا.
لقد اكتفيت.
قبل أن تترك هذا المجال،
لديَ فيلماً لك.
حقاً؟ ما هو؟
عن "ل.ش.ن".
و ما هو ال"ل.ش.ن"؟
ما هو ال"ل.ش.ن"؟،
هل تمزح؟
- لا.
- أنت تعبث معي.
- شركة "لا شيء نخسره" للموسيقى.
ماذا بك يا رجل؟
إنها شهيرة جداً.
أنا أمثل الفرق الموسقية، أنتج
ألبوماتهم، أبيع السلع للموزع.
- أتريد الآن إنتاج فيلم؟
حسناً، أيمكنك تلخيص كل هذا
في أقل من 25 كلمة على الأقل؟
يمكنني ذلك في كلمة واحدة:
"أنا".
- أنت؟
- أنا، أنا يا رجل.
لن يتسنى لأمك رؤية هذا الفيلم.
حياتي في مجال الموسيقى.
هيا يا رجل، "قارعي الأبواب"،
"المافيا الروسية".
كل هذه التفاهات.
هذا مكان مثل "الغرب الشرس"
يا رجل.
تتفادى الرصاصات،
تتلقى الأسهم.
و به فتاة.
دائماً هناك فتاة.
اسمها "ليندا موون".
إنها تلعب دور فتاة تسعى للشهرة،
و أنا المنتج البارز الذي سيحقق
لها حلمها.
إنه موسيقي على أي حال.
و "ليندا" تحاول الاتصال بي منذ....
رأتك في فيلم "زهرة تشارلي".
الذي أبدعت فيه،
و علمت هي أنني أعرفك.
أخبرتها أنه يمكنك مساعدتها.
و ووضعتك في لائحة الانتظار،
منتظرة منك الموافقة.
كيف حال زوجتك يا "تومي"؟
- "إيدي"؟
- نعم.
- يا رجل!
لا تكن أحمقاً.
إلى أين أنت ذاهب؟
إلى الحمام. لقد تناولت للتو
كوبين من الشاي المثلج.
لكن ماذا عن...
ما رأيك في الفيلم؟
ليس لديك فيلماً بعد.
لديك لأساس و الفكرة،
لكنك تفتقر إلى الشخصيات و القصة.
حسناً لكنه لازال فيلماً.
من سيلعب دوري؟
فكِر في ذلك.
ماذا عن "كاروت توب"؟
حان الوقت.
مرحباً يا "مارلا".
لم نر بعضنا منذ مدة.
نعم.
كيف حال الجرائم معك؟
أكثر إثارة الآن لأننا في المدينة.
حقاً؟
لدينا سبباً يا سيد "بالمر" يجعلنا
نفكر أنها عصابة إجرامية.
صدقيني، إن كانت هذه عصابة كانوا
على الأقل سيختاروا من يجيد التصويب.
لقد أصابه في صدره.
هذا في النهاية.
بعد أن دمَر سيارتي.
يا للأسف!
أيمكنك القول أن هذا الرجل كان
يرتدي باروكة للشعر؟
"ستيفي وندر" نفسه كان سيقول ذلك.
شيء غير متوقع، سيد "أثينز" قرر
لتةه أن يبحث عن رقم هاتفك
ليتصل بك؟
أفهم قصدك يا "مارلا".
أنتِ تظنينني أعددت هذا.
الحقيقة أن "تومي" أراد أن
أنتج فيلماً عنه.
لكن لا يمكن إنتاج فيلم
يموت بطله في المشهد الأول،
أيمكنك أنت ذلك؟
نعم. بداية ليست سيئة.
أتعلم، أنت على حق. لقد نفع
ذلك في "الجمال الأمريكي".
"جادة الغروب".
و "كازينو".
سيد "بالمر".
أنا "جلين" من "شركة التأمين.
أيمكنني إصطحابك لسيارتك؟
بالتأكيد.
"مارلا".
أيها المحقق.
تفضل يا سيدي.
ما هذا؟
لقد طلبت "كاديلاك".
إنها "كاديلاك" تسير بالكهرباء.
ليست فقط فعالة الوقود،
لكنها تحافظ على البيئة أيضاً.
- فهمت.
- شكراً لك.
- مرحباً يا "مارتن".
- "شيلي"!
- كيف حالك؟
- كيف حالك يا "شيل"؟
- تسعدني رؤيتك يا "مارتن".
- تسعدني رؤيتك.
- تسعدني رؤيتك.
- تسعدني رؤيتك.
أتعلم لماذا يا "جوردون"؟
ماذا يا "شيلي بالمر"؟
لقد ابتكر موسيقى فيلم "الاختفاء".
ماذا يا رجل؟
آسف.
إنه يأخذني في جولة.فأنا أقوم ببحث.
سألعب "جوني" في دوري القادم.
صاحب البدلة السوداء.
يا رجل. أنا "جوني كاش".
- آه، "جوني كاش".
- نعم!
- لكنه طويل جداً على ما أظن.
- لا يهم.
أنت لا...أتعلم "لو انجلوس"
* يقصد المنخفضة *
أتعلم، الأفلام؟
أهذه سيارتك يا "شيلي"؟
نعم إنها الكاديلاك متجددة الطاقة.
إنها ضيقة جداً على شخص
كبير مثلك.
إنها تحافظ على البيئة.
الجالون الواحد يسيرها 75 ميلاً.
لكن ماذا عن السرعة؟
لا، يا "مارتن".
مادمت مهماً، فسينتظرك الناس.
صورة واحدة يا "مارتن".
ابتسامة من أجلي يا "مارتي"، هيا.
هذا صحيح.
أتعلمون ما أقوله؟
هذا ما في الأمر.
يجب أن تترك الأمر في منتصف الطريق.
لا يمكنك دائماً بذل ما بوسعك.
- "ليندا".
- انتظري!
- لن أبيع هذا...
- لا يا "راجي"، أنا...
هذا ليس مثيراً.
من الأفضل أن ترتدي زيك المثير مرة أخرى.
لا يمكنني ارتداؤه الآن.
لديَ مقابلة هامة.
هناك أشخاص هناك صرفوا
أموالهم لرؤية هذا الهراء.
اعطني دقيقة!
لقد طلبت طلبت منك أن ترتدي
ملابسك، أليس كذلك؟
- لا أستطيع.
- ألم أخبرِك بهذا؟
- اسمع!
- لا تقولي لي هذا ثانيةً.
- سيد "بالمر"؟
- ناديني "تشيلي".
- أنا سعيدة لرؤيتك.
- شكراً لكِ.
اجلسي من فضلك.
- أأطلب لكِ شيئاً تشربيه؟
- لقد طلبت بالفعل.
- لقد رحل "تومي" إذاً؟
- نعم.
لا أصدق ذلك.
أظن أن هذا يعني امتناعك
عن إنتاج الفيلم.
حسناً، سأكون صريحاً معكِ يا "ليندا".
سأترك مجال الأفلام.
تفضلي.
ماذا هناك؟
لقد تعبت من هذا يا سيد "بالمر".
اسمع، إن حصلت على بعض النقود
فسأترك ذلك العقد و أترك
مجال الموسيقى تماماً.
أتمزحين معي؟
بعد كل ما رأيته؟
- لماذا تفعلين ذلك؟
- لأنه سخيف.
اسمع، يمكنني فعل نفس الشيء عارية الصدر
و أحصل على 2,000 دولار في الأسبوع بالإكرامية.
لماذا لا تفعلين ذلك إذاً؟
أنا مسيحية.
لن يرضى والدي بذلك.
أنت مثل "أريثا فرانكلين" إذاً.
تعلمتي الغناء في الكنيسة.
لقد تعلمت من والدي.
لقد كان أبي في فرقة لل"جاز".
لم تكن كبيرة على أي حال.
لذا، فكل ما أعرفه عن الموسيقى
تعلمته منه.
لطالما كنت أظن أننا سنغني سوياً، لكن...
...لكنه مات بعد ذلك، لذا..
"ليندا"!
لم أطردك من عملك.
هذا وقتي أنا الآن.
هذا مديري "راجي" و معه آنسة "بانكوك".
أخبرته عن رغبتي في الاستقالة.
فيرد هو: إن تركتيني يا فتاة فلن أرحمك.
أيتحدث هكذا؟
يظن نفسه زنجياً.
اسمه الحقيقي "روجر لوينثال".
إنه شريك هذا الذي اسمه "نيك كار".
هل هو الموزع؟
أنا أعرف "نيكي".
لقد أمسكوا بي من الحافلة
مباشرةً في "تكساس".
و قالوا أنهم سيجعلوا مني نجمة
كبيرة، و صدقتهم أنا كالحمقاء.
متى ستنتهي من هذا؟
عودي إلى هنا!
لم أنتهي منك بعد.
اسنع، لا يمكنني الاستمرار لخمسة
سنوات أخرى.
ليس مع هؤلاء.
من هذا الرجل الضخم؟
إنه "إيليوت ويليم"،
الحارس الشخصي ل"راجي".
إنه لديه القدرة على رفع حاجب واحد،
فينظر إليك بهذا الشكل.
يريد المشاركة في الأفلام.
ماذا، هذا كل شيء؟
يمكنه رفع حاجب واحد فقط؟
إنه شاذ جنسياً على حد علمي.
لقد ألقى بشخص من أعلى بناية من 30 طابق
لوصفه بالحثالة.
لا بد أنه غضب كثيراً.
ربما إن لم تضيعي طاقتك
في نكاح الغرباء،
فلن يكون صوتك بهذه السطحية.
بمناسبة الحديث عن الصوت السطحي
أتعلمون ما أتحدث عنه؟
لقد كان يقصدني بهذا الكلام،
اهدأي فقط و استرخي.
سينتهي بكِ الأمر و أنتِ ترقصي
رقصة "50 Cent"
مثل الآنسة "بانكوك".
انتظر يا "شيل".
أنت لا تعلم هؤلاء الأشخاص.
إنهم خطرون.
صدقيني يا "ليندا"،
أنا أعرفهم أكثر مما تعرفيهم أنتِ.
..تهزين مؤخرتك ممسكة بإحدى العواميد.
ستكونين في هذا المكان، تفعلين هكذا...
هكذا..
ماذا ستقول؟
ليس أكثر مما يجب قوله.
هز المؤخرة.
انتظر يا "شيلي".
الرجل ذو اليدلة.
هل جئت إلى المدينة من أجل
معاهدة ما؟
لا، لكن إن كان هذا صحيحاً،
فستكون أنت أول من يعلم ذلك، أليس كذلك؟
لماذا تقول شيء أحمق مثل هذا؟
ملابسك بأنك إما سمسار للفاحشة
أو تعمل كسائق.
هل نمزح الآن؟
هل أنت أحد المهرجين؟
انظر إليَ يا "راجي".
أنا أنظر إليك بالفعل يا رجل.
أنت تقول ذلك،
لكن هل تنظر إليَ فعلاً؟
أنا أنظر إليك بالفعل.
ألديك شيء أحمق لتقوله؟
قل ما تريد،
فيمكنني إنهاء الأمر.
استقالة "ليندا".
- إنها ليست من عاهراتك.
- لحظة يا رجل.
تبقى خمس سنوات على عقدها.
حسناً، لقد ألغيته.
هل تمزح؟
من أنت؟
أنا من سيؤدبك.
أنا مدير "ليندا" الجديد.
هيا يا عزيزتي.
- دغدغ عظامه يا "إيليوت".
- حاضر.
أنت "إيليوت ويليم"، أليس كذلك؟
أنت ممثل.
نعم.
نسيت أن أخبرك. أنا "شيلي بالمر".
أنا منتج.
لقد أنتجت "البحث عن ليو".
- أتذكره؟
- نعم، بالتأكيد. تسعدني رؤيتك.
أتعلم، أنا أدخل الملهى الليلي،
و أرى شخصاً مثلك،
و أقول: "وجهه فني. لكن هل لديه الموهبة؟
هل يمكنه التمثيل؟".
شاهد ذلك.
"إيليوت"! "إيليوت"!
ماذا تفعل يا رجل؟
ماذا؟
تنفس.
هل أنت بخير؟
نعم.
يمكنك الأداء أفضل منه.
لمَ لا ترسل لي بعض الصور،
سأتصل بك،
و نتفق على تجربة أداء لك.
حسناً، أنا في مبنى "ويل سميث".
من الأفضل أن تتحدث إليَ يا "ليندا".
إلى اللقاء.
الأمر هكذا إذاً؟
حسناً.
حسناً!
حصلت على تجربة أداء يا "راج".
يجب أن أصفف شعري.
"إيدي"!
"شيلي"؟ أهذا أنت؟
نعم.
يا إلهي!
أنا سعيدة لمجيئك.
حسناً، أنا آسف لما حدث.
إن كان هناك ما أستطيع فعله.
شكراً لك.
كيف حالك إذاً؟
كما تعلم.
لقد كنت موجوداً وقت الحادثة،
أليس كذلك؟
حسناً، لقد كنت في الحمام.
لكنك كنت معه في آخر ساعاته،
أليس كذلك؟
لقد...لقد أحرقت جثته.
و أريد أن أقوم بشيء ما برماد جثته.
شيئاً كان سيحبه.
ألديك أي أفكار؟
حسناً، ليس عندي ما أقوله.
"إيدي"، أهذا وشم "آيروسميث"
الذي على ظهرك؟
نعم.
أنت تعلم أنني تبعتهم في إحدى جولاتهم.
لم أعلم ذلك.
أظن أن "جو بيري" كان مثيراً.
حقاً؟
هل كنتي ترتحلين معهم؟
لا يا رجل. أسوأ بكثير.
لقد كنت أغسل ملابسهم.
إنهم يسافرون بغسالتهم و آلة التجفيف.
لقد قمت بكل شيء ماعدا ملابس
"ستيفن ستيج".
إنه يحب إرسالها لمحل التنظيف.
حسناً، كنت أفكر يا "إيدي" أنني
يمكنني مساعدتك في شركة "ل.ش.ن".
و من أخبرك أنني أحتاج مساعدتك.
لا أحد.
اسمع يا "شيلي"...
دعني أخبرك بشيء.
لقد بدأت هذه الشركة مع "تومي".
صحيح.
- شركاء بالنصف.
- نعم.
أتعلم من الذي كان يجلب الفنانين.
أنا.
لقد رحل "تومي".
و أنا شديدة الحزن.
لكنني سأصمد.
يمكنني إدارة الأمر بنفسي.
إن قام أحد بذلك،
فهو أنتِ بالتأكيد.
"إيدي".
لمَ لا ترتدي ملابسك و نخرج
سوياً منه هنا؟
سأرفه عنك.
بجانب أنني أريد التحدث إليك بخصوص
هذه الفتاة التي تدعى "ليندا موون".
- "ليندا موون"؟
- نعم، إنها مطربة.
ارتدي هذا.
أتعلم، أنا لم أستطع الاقتراب من
أعضاء "آيروسميث" على الإطلاق.
حقاً؟
لقد لعبت التنس مرة مع "توم هاميلتون".
يا إلهي!
لقد كنت فتاة وقتها.
أنتِ فتاة دائماً.
شكراً لك يا "شيل".
- من هذه؟
- هذه "تيفاني"، متدربة عند "تومي".
كيف حالِك؟
ما هذا؟
بيتزا.
إنه يقصد الوعاء أيتها العبقرية.
"تومي".
لقد جاءت الشرطة للشركة
ليلة أمس.
لقد سألونني عنكِ.
حقاً؟ و ماذا قلتي لهم؟
لا شيء. أخبرتهم فقط أنك تنتج
فيلم عن "تومي".
يجب أن يكون قصيراً.
هل أخذوا شيء؟
بعض الصناديق و الملفات.
لكنني أظنهم كانوا
يبحثوا عن هذا.
شكراً.
ها هي.
- من أين حصلتي على هذه؟
- من رجل روسي اللكنة.
إنها "ل.ش.ن".
منذ شهر تقريباً،
بدأ هذا الرجل يتردد على الشركة،
بحثاً عن "تومي".
"تومي" يجلس في المكتب
حوالي 3 ساعات في الأسبوع؟
في آخر مرة التقط صورة.
دخل دون أن يسأل عن "تومي" حتى،
يشعل الصورة.
و يلقي بها على مكتبي.
بدون أي أسئلة أو أي شيء.
و يعود بعد يومين،
و يكون "تومي" موجوداً هذه المرة.
لذا فقط قاطعت اجتماعه،
و أرسلت له إشارة.
فيأتي مهرولاً من مكتبه،
و يسير نحو الرجل،
و يلكمه في عينه.
مثل المشهد في "البحث عن ليو".
و بعدها يلقي الرجل
في منتصف الشارع.
فسألته: من كان هذا يا "تومي"؟
موظف التأمين.
حسناً.
موظف تأمين.
إنه غشاش.
أعني أنني حتى أعلم ذلك.
يقوم الرجل بتصوير عملك،
و يهددك إما أن تدفع
أو يحرق مقرك.
حسناً يا "إيدي"،
لقد كان هذا تخصص "تومي" في "بروكلين".
لقد كان يبيع الحماية.
كان يمكنه كتابة كتاب
عن كيفية احترافها.
هل كان لهذا الرجل
شعر مستعار؟
ليس بعد أن ضربه "تومي".
صباح الخير.
"كاروسيل" لوسائل الترفيه.
أظن أن هؤلاء الفتيات سيكونن رائعات،
الحدث الكبير.
- خذها مني كلمة.
- ماذا هناك يا "نيك"؟
اسمع كلامي!
"ليندا موون" هذه.
هل هي مغنية في الأوبرا أم ماذا؟
هل أعطوك خشباً؟
ماذا بك يا رجل؟
أريد التحدث إليك يا "نيك".
لقد أعطوني خشب "الماهوجني".
يا للشجر اللعين!
يمكنك تحميل الفريق
مع الخشب الذي أعطوني إياه.
من يهتم بموهبتهم في الغناء؟
اسمع يا رجل، لقد جاء "شيلي بالمر"
للملهى. يجب أن...
لازلت تعجبني.
يجب أن نتحدث بخصوص "شيلي بالمر".
من على الخط الثالث يا "روبن"؟
"روبرت" على الخط الثالث،
و "مارتي" على الرابع.
لا تكن...
"مارتي"، أيها الأحمق.
أنت تضحكني.
أنا جاد يا "نيك".
أنا جاد يا رجل.
أريد التحدث إليك الآن.
- لا. لا، أنت تكذب.
- أيمكنني التحدث إليك للحظة يا رجل؟
انتظر لحظة يا "مارتي".
ماذا تريد يا "راجي"؟
الصحف تقول أن "شيلي بالمر"
كان رجل عصابة.
لقد كان ينفذ أوامر فقط.
أتعرفه؟
اخبرني بما تريد يا "راج".
"ليندا موون" تقول أنها سترحل
و تجعل "شيلي بالمر" مدير أعمالها.
هي قالت ذلك؟
لا، هو قال ذلك.
و ماذا فعلت؟
أخبرته أن عقدها مستمر لخمس سنوات.
حاولت أن تشرح له الأمر؟
ألم تؤدبه؟
لقد ضرب "إيليوت" في حلقه.
لقد أوقعه أرضاً بسلاسة.
يا للمفاجأة.
"إيليوت" أصبح أضحوكة.
أحمق.
أتظن أنه جيد أن يكون لك حارس شاذ؟
ما الجيد فيه؟
"شيلي بالمر" ليس مديراً.
إنه يجيد التحدث فقط.
كان يجب أن تخرسه.
كل ما يفعله هو إنتاج أفلام عن
المرابين، لأن هذا هو أصله.
مراب.
هذا صحيح.
لقد أنتج فيلم "البحث عن ليو".
هذه غلطتي يارجل.
لقد كنت أحمقاً.
لا يمكننا أن نخسر "ليندا موون".
أولاً، لأن بيننا عقد.
و ثانياً، لأن بيننا عقد.
ما العمل إذاً؟
أنت تحتاج "جو لووب".
كل ما أحتاجه هو إختفاء "شيلي بالمر".
أنت تحتاج "جو لووب".
نعم. "جو لووب".
"لووب". لقد أخبرني "نيك كار"
بأن اتصل بك.
نعم، بالتأكيد.
حسناً، نحتاجك في خدمة،
أم أتصل بشخص آخر؟
لا، لا.
أنت لا تفهم.
يسعدني تقديم الخدمة.
ها هو إفطارك يا عزيزتي.
فطيرة ثانيةً؟
نعم. فطيرة ثانيةً.
حبيتي، أيمكنك إخبار هذه الطفلة
أننا لم نكن نتناول سوى
شطائر السكر.
إنها لا تعلم كم هي في نعيم.
إنها لا تعلم كم
هي في نعيم.
- إلى القاء يا صغيرتي.
- إلى اللقاء يا أمي.
إلى اللقاء يا حبيبتي.
تناولي الفطيرة يا "ديشون".
لقد أضفت لها القرفة،
و بعض الزبد، إنها لذيذة.
و الفراولة طازجة.
تناولي الطعام.
أمامنا عشر دقائق، اتفقنا؟
لا أريدك أن تتأخري.
صباح الخير يا "مارج".
صباح الخير يا "سين".
أليس هذا...؟
ما الأخبار؟
أكان من الضروري تشغيل الموسيقى؟
اطفيء هذا الصداع.
نحن على مشارف المدينة.
الحي كله يراني الآن.
- من فعلها؟
- ليس أنا.
أتعلم، هذه الحقيرة تدين
لي ب300 ألف دولار.
كان يجب أن أراسل الاتحاد.
ستسوء الأمور الآن.
تسوء؟
لمَ أنت منزعج؟
كما لو كنت تحتاجهم.
إنه المبدأ يا "دابو".
إنهم اليوم 300 ألف.
غداً سيصبحوا 3 ملايين.
يجب أن أبعث برسالة.
أنا أشعر بك يا "دوج".
هل تحدثت إلى "م.ب"؟
مركز البوليس؟
"البول..".
مخرج البرنامج.
تعال و القي نظرة.
مرحباً يا مخرج البرنامج.
أرأيت ما الذي يحدث
عندما ترفض تسجيلاتي؟
صباح الخير يا رفاق!
هيا، تحدثوا إلى ابنتي.
صباح الخير يا "ديشون".
عزيزتي "ديشون"،
لمَ لا تعودي للداخل؟
حسناً؟
والدك في اجتماع.
سأوصلك للمدرسة بسيارتي.
إلى اللقاء يا رفاق!
مع السلامة يا "ديشون".
حسناً يا طفلتي.
حسناً.
وزع تسجيلاتي!
أسمعتني؟ وزع! وزع!
انشر تسجيلاتي!
انشر تسجيلات "داب"!
- حرك رأسك. هيا.
- اثبت!
هل رحلت؟
كما أقول لكِ يا "إيدي".
صوتها جميل،
و سلوكها حسن.
- ستحبينها كثيراً.
- يبدو أنك الذي تحبها.
حسناً، إن سألتينني إن كنت أرى
أنها موهوبة، فأنا أرى ذلك.
لا أصدق هذا.
التعزية على جهاز استقبال الرسائل و كلهن
عشيقات "تومي" السابقات.
اسمع يا "شيل"، إنتاج ألبوم غنائي
ليس مثل إنتاج الأفلام.
جيد.
أظن أن الأفلام متشابهة للغاية.
أريد أن أكون مبدعاً و متجدد.
كل ما أقوله، أن هذا النوع
من الموسيقى سخيف.
إنه خطير، و عنيف.
أعلم ذلك. صدقيني.
لهذا استمتعت بالعمل في ملهى "مومو"
إن كنتِ تفهمين قصدي.
ماذا كنت تفعل في "مومو"؟
تسجل الفرق الغنائية؟
ليس تماماً.
- هل كنت حارساً؟
- ليس تماماً.
لقد كن مراباً حقاً،
أليس كذلك؟
هل أخبرتك أنها تكتب كلمات
أغانيها بنفسها؟
ها هي.
هيا بنا.
هل أنتِ جاهزة للظهور؟
اسمع يا "شيلي"، أنا آسفة جداً،
لكنه لم يتم استبدالي بعد.
لقد علقت في الطريق.
لا يهمك.
اهدأي، اهدأي.
"إيدي"، هذه "ليندا".
"ليندا"، هذه "إيدي أثينز".
إنها أرملة "تومي".
مرحباً. تسعدني مقابلتك.
- أنا آسفة جداً على تأخري.
- لا تشغلي بالك بهذا.
لقد أخبرني "شيلي" أنك تملكين
صوتاً رائعاً.
حقاً؟
حسناً، هذا حقيقي.
هذا لطيف جداً.
شكراً لك.
أتعزفين هنا؟
ليس لديَ ما يكفي لشراء بيانو،
لذا فإنهم يدعوني أعزف هنا.
هيا، فلنسمع عزفك.
حسناً؟ هيا بنا.
أنا متأثرة.
هل كتبتِ هذه الأغنية بنفسك؟
نعم. اسمها "أنا مؤمنة".
اخبرينا أنه لديك 9 أغنيات أخرى مثلها.
أربعون أغنية.
لكن مادمت سأغنيهم بطريقتي.
أحب هذا.
- لندخلك عالم الفن.
- حسناً.
فتاة طيبة.
لقد كنت على حق يا "شيل".
هذه الفتاة بها شيء ما.
- إنها مدهشة.
- لقد أخبرتك.
أهم شيء هو...
إعداد شخص ما يحتاج أموال كثيرة.
أعني أننا نحتاج دفع النقود للموسيقي و المعلن عنه.
انظر.
- "ستيفن تايلر" في المدينة.
- نعم.
سيقيم "آيروسميث" حفل
في المركز التجاري.
اعترف أن "الحلم" هي أجمل أغنية
"روك و رول" سمعتها في حياتك.
أتعلمين ما علينا فعله؟
يجب أن نتصل به.
- نتصل بمن؟
- "ستيفن".
لماذا؟
ليستمع لموسيقى "ليندا"،
و سيرى بنفسه مدى روعتها،
و ربما سيجعلها تظهر في الحفل.
- هذه فكرة رائعة يا "شيل".
- نعم.
و ربما يأتي "بونو" و "ستينج".
و يمكننا إنتاج ألبوماً عن الكريسماس.
أنتِ تعرفينه،
أليس كذلك؟
أعرف "ستيفن تايلر"؟
أنا أعلم جواربه يا "شيلي".
لن يتذكرني أبداً.
أنتِ لديك وشم ل"آيروسميث" على مؤخرتك.
ألا تستطيعين مقابلته؟
إن أردنا "ستيفن تايلر"،
فسنظفر به.
سأترك الموسيقى تتحدث بالنيابة عني.
لتخبرني ما يجب أن أقوله.
و حتى إن وقفت على المسرح
بدون نص أغنيه.
- و هذا لم يحدث -. فسأغني أي شيء.
إنها الموسيقى. إنه المرح.
إنه الصوت. الكلمات. النغمة.
اللعنة!
لا يمكنك أن تكون مبدعاً دون
أن تتحرر قليلاً.
إنه..
لقد وصلت أنت مبكراً،
أليس كذلك؟
المواعيد في يوم الأحد.
- نعم.
- أنا "شيلي بالمر".
- مرحباً يا "شيل".
- متى يمكنك أن تأتي هنا؟
الساعة الثانية صباحاً.
إن الطريق مزدحم.
- من صديقك هذا؟
- لا أعرف.
لقد عدت لأجده ينزف على ورقتي.
أهذا من قتل "تومي أثينز"؟
لا. الآخر كان أسود العينين و يرتدي
شعراً مستعاراً.
هذا ليس شعراً مستعاراً.
هذا الرجل لديه آثار خياطة.
أكره ذلك.
إنه يبدو مثل شعر العرائس.
أظن أن زرع الشعر هو الطريقة الوحيدة.
الشكل يكون أكثر طبيعية.
هذا لأنهم يستخدمون شعرك الحقيقي.
مثير للاهتمام.
و الآن هل ستساعدني في حمله؟
ألهذا اتصلت بي؟
نعم، أنت رجل ضخم.
لا أريد أن أقوم بذلك وحدي.
هيا، لأعلى.
تخلص من هذه الحافظة قبل
أن تأتي الشرطة.
حسناً، انزله الآن.
ها نحن نبدأ.
"أيفان سيرف..."
إنه روسي.
إنه هنا منذ خمسة شهور.
لقد رآك الرجل الذي قتل "تومي"،
أليس كذلك؟
- نعم.
- يمكنك التعرف عليه.
و يرى بعدها صورتك في الصحيفة،
و يرسل بعدها هذا الرجل ليتخلص منك.
إذاً، فأثناء انتظاره لي،
شعر بالإحباط و أطلق على نفسه النار؟
نظرية سليمة.
من كل هؤلاء الذين يحاولون قتلك؟
لا أعرف.
لكنني في مجال الموسيقى الآن.
يمكن أن يكون أي شخص.
أخي "ماجامبو"،
هل تفقدت أمر الفتيات؟
لقد أخبرتك يا أخي.
"ليندا موون" هذه...لا تحرك نفسها.
يجب أن أذهب الآن يا "ماجامبو".
أحبك يا أخي.
اعطني "راجي" على الهاتف.
ماذا هناك؟ أنا "راجي".
"لوينثال". كان من المفترض أن
يقوم "لووب" بقتل "شيلي بالمر"
لكنه قتل روسياً لعيناً بدلاً منه.
حقاً؟
من الأفضل لكما أن تصححا
هذا الخطأ و إلا سأقضي عليكما.
أيها الأحمق.
سأخبرك بالحقيقة.
أنا لم أرَ مثل هذا من قبل.
أعني أنك يجب أن تصيب هذا الرجل.
كم رجلاً ضربت يا "جو"؟
لماذا؟ أتريد أن تكون القادم؟
أنا أسألك لأنك من لا نقصده.
إنهم يقدمون كرنباً ملفوفاً هنا،
أتعلم ذلك؟
يجب أن تتذكر أيضاً
ألَّا تأكله في وقت متأخر
لأنه يبقى في المعدة كثيراً.
نعم. سأتذكر ذلك جيداً.
ماذا الآن يا "جو"؟
لا شيء.
يجب أن أذهب الآن لأعثر
على الرجل المطلوب.
المشكلة أن هذا سيكلفكم
خمسة آلاف أخرى.
عمَ تتحدث يا رجل؟
لقد دفعت لك بالفعل.
أنت من أخطأ.
حسناً، غلطة من هذه؟
غلطتك أنت.
اللعنة!
هذا هو ثمن الفيام بالمهمات.
اسمع، اخبر "نيكي" أنه
يوجد عقداً جديداً الآن،
و أنني أريد خمسة آلاف دولار أخرى.
يمكنني أنا الاتفاق معك.
لأنه عقدي أنا، فهمت؟
- لهذا أنا معك الآن.
- لا يمكنك شيء.
أنت تحت أمر "نيكي".
أنا و "نيك" شركاء.
نناقش كل أمور العمل مع بعضنا.
سواء موسيقى، أو ما فوق الطبيعة،
أو الفتيات.
دعني أسألك سؤالاً.
يعجبني مظهرك.
كيف يدعوك ب"فتاته" إذاً؟
ماذا؟
فتاته!
لمَ يسميك فتاته؟
ماذا أيها ال...؟
هل كلامي غير واضح؟
ماذا لو دعوتك بالفرخة السمينة
الحقية التي تجري!
أيها الحقير!
كنت سآخذ الهراوة التي معي
في سيارتي
و أحطم بها فكك.
لقد قلت "ماذا لو"؟
لقد كنت أفترض فحسب.
لم أكن أقول لك هذا بالفعل.
أنا أحتاط دائماً.
يجب أن أنفذ العملية.
أريد أن أتأكد أن معي
الشخص المناسب.
أريد أن أتأكد أن الرجل المناسب
سيقتل الشخص المطلوب.
و أنا أريد الخمسة آلاف دولار.
الليلة في "الماياني".
ماذا؟ ال..ماذا؟
نظِف أذنيك جيداً.
"الماياني"، قلب المدينة التجاري.
أنا لم أسمع ب"الماياني" أبداً،
لذا فكنت أتأكد إن كنت أعرف المكان.
أتعني أن هناك ما لم تسمع به؟
حسناً يا رجل.
حسناً، ارحل الآن.
هل تصافينا الآن؟
هيا يا رجل.
"ج.ليزي"!
ماذا هناك؟
رجلي المفضل!
- حسناً. أنا أشعر بذلك.
- ارحل.
احترام شديد مقابل عدم احترام.
أنا أشعر بك.
دعني أخبرك بشيء.
لا تكرر موضوع "ج.ليزي" ثانيةً.
لكن هذا اسمك.
لا أحب ذلك.
لا تفعله ثانيةً.
أراك في ملهى "مايان" يا رجل.
أقدم لك احترامي يا "لووب".
أيها القاتل عديم القلب.
ابحث عن شيء أحمر لتلبسه
المرة القادمة.
ما رأيِك في هذا؟
نعم، صوت هذه الفتاة رائع.
لكن يجب أن
أخبرك أنها لا تنفع.
ماذا تقول؟
أنها لا تحسن الغناء؟
لا يا "شيلي"،
يمكنها الغناء جداً.
- ماذا تعني؟
- لكن هل هي مشهورة؟
لا أعرف عمَ تتحدث.
مثال: برنامج "الوجه الأمريكي".
كل هؤلاء الفتيات يمكنهم الغناء.
لكن، من يهتم؟
من هم أصلاً؟
و في الجهة الأخرى "جنيفر لوبيز"
بكل ما تقوم به من إعادة توزيع الأغاني
يمكنني أن أكون "جيني".
هل ستنتج لنا أم لا؟
حسناً، اترك الأمر ل"تومي".
إنه آخر المنتجين المحترمين.
لا يوجد سؤال عن
تركه للدفاتر مغلقة.
حسناً، لأنهم فارغين.
ليس لدينا أي شيء.
نحن مفلسون.
كيف ذلك؟
أعني، أنكِ بالتأكيد جنيتي الكثير
من تسجيلات "دب م.د" فقط.
إنهم مذهلون.
أنا أعرفهم جيداً.
حسناً، مهما كان ما جنيناه منهم،
لا يمكنني العثور على أي شيء،
مما يعني أننا لا نستطيع الإنتاج لها،
مما يعني عدم وجود شرائط،
ولا أسطوانات،
مما يعني بالتأكيد سقوط شركة "ل.ش.ن".
مرحباً؟
ما رأيك إذاً؟
يسعدني أن أنتج لك الشريط.
و لأن أنا الذي سينتجه،
فسيكتسح السوق.
هذا رائع!
إذاً، سيفتقدك البرلمان
لعدة أيام؟
أظن أننا يمكن أن نرتب ذلك.
لحظة، هل أنت في البرلمان؟
كان من المفترض أن أقابل رجلاً من
فرقة استعراضية عسكرية هناك،
لكنني وقعت
انتظري يا "ليندا".
عل قلتي أنك في عقد مع
"نيك كار"؟
لا، ليس بعد الآن.
في الواقع، لقد ألغى "شيلي"
العقد أمام "راجي".
"ليندا"؟ لمَ لا ترتاحين قليلاً؟
حسناً.
الأمور لا تسير هكذا يا "شيل".
أعني أنك يجب
أن تسترد العقد منه.
و إلا سيستمر في عرضه.
لقد كنت مراباً يا "إيدي".
أعلم كيف تسير تلك الأمور.
لقد عرفت "نيكي" لفترة.
ستحصلين على عقدِك.
هناك مشكلة بسيطة.
قد يكون هذا سيئاً.
- لماذا؟
- هذه "سين لاسال".
مدير و منتج "دب م.د".
أيدين "تومي" له بالمال؟
نعم.
"تيفاني"، اجلسي أمام الهاتف.
"هاي"، ادخل إلى المكتب.
تظاهر أنك تعرف ما يجب فعله.
أريدك أن تجلسي على المكتب يا "إيدي".
أنتِ لا زلتي الزعيمة.
يجب أن يرى هؤلاء الرجال أن
شركة "ل.ش.ن" لازالت تعمل.
حسناً. أين أخفي هذه الدفاتر؟
اتركيهم على المكتب.
و مهما يحدث،
لا تأتي بسيرة الروس.
لا آتي بسيرة الروس.
حسناً.
لا، لا، نحن مشغولون تماماً.
لكن ذلك كان سيكون جيداً.
انتظر لحظة.
عزيزي "سين"!
كيف حالك؟
كفي عن المزاح!
أين أموالنا يا "إيدي"؟
"سين".
"سين لاسال". يا رجل!
ماذا هناك؟ هيا!
أترفض؟
حسناً، أتعلم؟
أنا أتفهم الأمر تماماً يا رجل.
أنا أفهم تماماً.
أولاً: مرحباً بك في شركة "ل.ش.ن"
ثانياً: أريد أن أقدم نفسي.
"هاي جوردون". أنا أعرفك.
- أرأيتي؟
- شركة "كابيتول".
منذ ثمان سنوات،
وقفت أنت في طريق نجاحنا يا "هايمان".
أتعلم شيئاً يا "سين"؟
أنت تعرف "كابيتول" بالطبع.
إنهم كما لو كانوا يحتكرون الفن،
حسناً؟
أنا شخصياً أعشق
تماماً كل أغانيكم.
حقاً، أنا أفكر في ترك "كابيتول".
اسمع يا "سين"،
لقد تركنا "توم" في حالة سيئة.
إن أعطيتنا فقط بضعة أسابيع....
حسناً، فسأجد خط الهاتف مفصول.
لمَ لا تكتبين لنا شيكاً
ب300 ألف دولار
و نتفضل بعدها من هنا؟
"سين"، أنت تعلم أننا لا نملك
مثل هذا المبلغ الآن.
أريد أن أرى الدفاتر إذاً.
كن هادئاً.
أكن هادئاً؟
أنت لا تعرفني.
أنا أعرفك أكثر مما تتخيل.
ابن "أيفي ليج".
ترحل ل"وارتون".
ثم تحصل بعدها على الماجيستير
في إدارة الأعمال.
ترتحل للغابات ثم تعود مرة أخرى
و فجأة تصبح من رجال الشوارع؟
سأخبرك بالحقيقة يا "سين"، حسناً؟
لقد أخذها الروس.
ماذا؟
الروس. بواسطة واحد من مندوبي
شركات التأمين الخادعة.
على غرار : اعطنا نصف مليون
لكي لا نقتلك".
و أنت تعلم "تومي" يا "سين"،
أليس كذلك؟
أعني أنه لا يحب المشاكل.
لقد أعطاهم كل ما لدينا.
لكن هؤلاء الروس، المتوحشون،
إنهم حيوانات.
لقد ظلوا يأتون من أجل المزيد.
لذا فقد طردهم "تومي".
باختصار...
....أنا أرملة الآن.
يا إلهي!
عن إذنك يا "تشاكلز".
إنها قريبة زوجتي.
لقد استمتعت حقاً
بهذه القصة يا "إيدي".
الروس.
الروس!
أعلم صعوبة تصديق ذلك...
أنا رجل متعلم.
و بالتأكيد لا تتوقعي مني أن
أصدق قصة عن الروس.
و الآن أقترح أن تريني الدفاتر
و إلا ستسوء الأمور هنا.
الدفاتر لا تخصك يا "سين".
ستحصل على النقود عندما
تمتلكها شركة "ل.ش.ن".
"دابو".
شكراً لك. شكراً لك!
لن يفيدكم قتلي.
لكن إن انتظرتم ليوم الجمعة،
سأحضر لكم نقودكم بفوائدها.
بفوائدها. حسناً، حسناً.
اهدأوا جميعاً.
اهدأ، اهدأ.
انتظر، أقلت بفوائدها؟
بفوائدها.
حسناً، حسناً.
رائع.
حسناً، سنفعل ما قلت.
"دابو"!
لا يحق لي قتل أحد! أبداً!
لا تسمح لي أبداً بفعل ما أريد.
إن اليوم طويل يا رجل.
ستواتيك الفرصة لقتل أحد.
اهدأ، لدينا مشاوير
أخرى لنقضيها اليوم.
حسناً، لن أقتلك اليوم.
سأكون كريماً الآن.
لكن إن جاء يوم الجمعة،
و أنت لم تحضر النقود،
سأجعلك تجتمع ب"تومي أثينز".
هل فهمت أم لا؟
أنا أشعر بك.
تشعر بي. أنت......
"دابو".
مخادع.
الفوائد.
ما هي الفوائد؟
يا إلهي!
ماذا سنفعل؟
ستعطيه متعلقاتك الغالية.
أو نبيع الجراج.
لن نبيع شيئاً.
إلى أين أنت ذاهب؟
يجب أن أقابل "نيكي كار".
توجد حفلة لفريق "بؤبؤ العيون السوداء"
إن كنتي تريدين.
أتقول أن هناك العديد من الأماكن
لركن السيارات عند "المايان"؟
لمَ تتحاشاني يا "إيليوت"؟
ألازلت تبكي على عرض "شيلي بالمر"؟
لا. لقد....لقد قال أنه سيتصل بي،
هذا كل شيء.
و هل اتصل بك؟
إنه يخدعك يا رجل.
لا يمكن لسامواني أحمق
يدعى "إيليوت ويلهيلم"
أن يظهر في السينما.
يرفع حاجبه فقط.
أنا أفهم هذه الأمور لأنني
لست شاذاً.
بمجرد أن تصبح شاذاً،
تفقد كل احترامك لنفسك.
أنت لست طبيعياً.
لماذا توقف السيارة هنا يا رجل؟
هل أنت مجنون؟
إذا حركت السيارة،
فيمكننا عندها الذهاب لأشغالنا.
لماذا توقف السيارة هنا يا رجل؟
ماذا تفعل؟
- عد إلى السيارة.
- سأحطم أنفك.
ابتعد عن عجلة القيادة يا رجل.
ماذا هناك؟ ماذا؟
إذا قلتها ثانيةً سأستقيل.
ما هي؟
موضوع جنسك؟
أنك شاذ؟
أنا أسير بهدوء.
أنا لا أتعثر حتى.
أنا..ماذا أقول؟
ماذا أقول؟
حسناً يا "إيليوت"، أنا أعلم أنك
محبط بسبب موضوع الحراسة و غيره...
أنا أشعر بك يا رجل.
أنا أحس بألمك.
هذا شيء مؤقت.
كف عن ذلك.
عندما وقعت لك منذ أربع سنوات،
قلت لنفسي: "يا إلهي، يمكنه الغناء".
قلت: "سيكون نجماً كبيراً"،
نجماً كبيراً يا رجل.
لذا، فبدأت في التخطيط
لتصوير فيلم لك.
بدأت أخطط يا رجل،
لأصور فيلم لك.
أليس كذلك؟
لا يوجد على هذا الشاطيء
من لديه فيديو غيري.
أنا أحبك كأخي يا رجل.
لقد كنت أستعين بك طوال الوقت.
أنت رائع يا رجل.
لمَ تفعل ذلك يا رجل؟
أتريد ضربي يا فتى؟
اضربني.
اضربني!
أنا أقول في حال لم يعجبك كلامي،
افعل ما شئت.
لكنني أفضل أن نظل كما نحن.
دع صوتك يقودك للشهرة.
أنا لا أمزح يا رجل.
فكرة التمثيل أفقدتك عقلك.
ماذا بك؟
أنت تعرف أنني أحبك يا رجل.
هيا يا رجل.
"إ.ويزي"!
هيا يا فتى!
"إ.ويزي"!
هيا يا فتى!
"إ.ويزي"!
هيا، أنا أرقص يا فتى.
أنت تعلم أنني أرقص.
التفت لأنك تعلم أنني أرقص.
هيا يا رحل، كف عن الكراهية.
كف عنها.
تعلم المشاركة. تعلم المشاركة.
أيها النجم.
هيا تلألأ يا فتى.
تلألأ، تلألأ.
هيا يا "لاري".
تبدو كرجل فرقة استعراضية.
أنا أتحدث في الهاتف من منذ الصباح
كرجل متوحش.
سأعاود الاتصال بك يا "لاري".
لقد سمعت أن "شون بن" يعيش هنا.
- أتراه كثيراً؟
- ليس بقدر ما أحب.
كيف دخلت هنا؟
خادمتك تركت الباب الخلفي مفتوحاً.
- ليس لديَ خادمة.
- لاحظت ذلك.
هيا. ارحل من هنا
قبل أن أضطر لقتلك.
لا يا "نيكي"، اجلس و كف
عن عصبيتك هذه.
يا أيها "الفلفل الأحمر".
سمعت أنك كنت في لائحة الانتظار.
إذاً، فقد أخبرك "راجي"
عن "ليندا موون".
إنها مختلفة، أليس كذلك؟
إنها قلب و عقل هذا الفريق.
صدقني يا رجل،
ستحقق الفتيات نجاحاً ساحقاً.
كيف ذلك؟
بغناء أغاني من السبعينيات؟
لا تمزح.
كما تعلم، أنت تعمل بالأفلام،
لذا فأنت لا تفهم،
لكن مجال الموسيقى،
يدور في حلقات.
مثل "ليندا".
عندما وقعت لي،
كان طغيان النساء ضعيف.
لقد كان عهد المطربين مؤلفي أغانيهم.
لكن الوسط امتلأ بهم الآن.
ماذا يريد الناس؟
فرق الفتيات.
انظر إليَّ يا "نيكي".
أنا أنظر بالفعل.
أريد عقد "ليندا".
إن أردت إنتاج ألبوماً
لها فهذا رائع.
أنا متأكد أنه يمكنك ذلك.
لكنني حجزت لها في بعض الأمور.
و أنا على وشك عقد
صفقة كبيرة لها.
أتعني أنه كانت معك "ليندا" منذ
عامين و لم تعقد لها صفقة مذذاك؟
تكوين فريق ثلاثي ليس سهلاً.
إنها معي منذ 3 أيام،
و حصلت لها على عقد بالفعل.
لذا، فيبدو أننا لا نحتاجك يا "نيكي".
لنكن واضحين.
هذا ليس مثل إنتاج الأفلام.
لا يمكنك إخبار الناس بأنك حكيم
و تذهلهم جميعاً.
هذا مجال الموسيقى.
نحن كلنا حكماء.
حسناً أيها الحكيم،
سأعقد معك اتفاقاً.
"كاروسيل"، الذي هو بالمناسبة أسخف
اسم سمعته لشركة،
تعطيني عقد "ليندا"،
و إذا هددتها بأي شكل من الأشكال
ستندم على ذلك ما حييت.
هذا اتفاق.
ماذا أستفيد أنا منه؟
سأقنع الناس أنه لا علاقة لك
بذلك الروسي الذي وجدته
مقتولاً في منزلي.
أنت لا تدرك ما تفعله يا "شيل".
ما الذي يجعلك تظن أنه يمكن
ل"ليندا" النجاح بمفردها؟
لقد أثرت فيَ.
هل تعلمت قرع الأبواب الآن؟
شم يا كلبي.
هل تغيظني ثانيةً؟
أنت تحب ذلك يا "جو".
هيا يا "جو"!
أنت تعرف أسلوبي،
فأنا أضحك السيدات.
لقد بدأوا أغنية "تشو تشو".
أنا أحب هذه الأغنية.
لا أصدق أنهم فعلوا ذلك.
اللعنة، أتمنى لو كان بوسعي سماعها.
أن أحب أغنية "تشو تشو".
اسمع، أتريد نقودك أم لا يا فتاي؟
أولاً: أنا لست فتاك أيها الأحمق.
أنت تذكر طبعاً سائقي "إيليوت".
اعط هذا الرجل الظرف يا "إيليوت".
ألن تعد النقود؟
"نيكي" لا يملك الجرأة لخداعي.
أعجبتني فكرة أن لديك هراوة
في سيارتك.
لقد أرسلت فتاي "إيليوت"
ليحضر لي واحدة.
هراوة حمراء!
لا ترسل أبداً رجلاً شاذاً
ليشتري هراوة.
إنهم يحبون الأشياء الشاذة اللامعة.
ما تريده...إنها ليس غلطتك.
ما تريده هو هراوة خشبية.
مثل الملاكم تماماً.
دعني أرى.
احمل هذا لي من فضلك.
هراوة مثل هذه لا تنفع.
ستأخذ وقتاً طويلاً لتوجيه
ضربة في أي اتجاه، أرأيت؟
إنها لا تسمح للفتى بالضرب بالسرعة
التي تقتضيها الأمور،
أفهمت؟
لا أعلم مدى سرعتها فيما أحتاجه،
أتفهم ما أقصد؟
ليس لديَ أمور هامة...
أتعجبك هذه؟
تفضل شطيرتك.
ماذا هناك؟
أظنه يختنق يا "راجي".
هل تمزح معي؟
هل تمزح معي يا "جو"؟
لا تقلل من احترامك لي!
أبداً!
"راجي"، "راجي".
اللعنة!
لقد مات!
اللعنة!
كل هذا الهراء يا رجل!
ها هو...
لقد كان هذا ثمن القيام...بالمهمات!
أريدك أن تقدر ظروفي يا "إيليوت".
"شيلي بالمر" لا يعلم كيف أكافح
من أجل "ليندا موون".
لقد حاولت أن أصنع منها نجمة!
و ما الذي أنتظره في المقابل؟
و ما الذي أنتظره في المقابل؟
أن أرى اسمي صغيراً جداً
على الغلاف بحيث تصعب قراءته.
و أين تتم كتابته؟
و أين تتم كتابته دائماً؟
على ظهر الاسطوانة، في الأسفل.
(إنتاج "راجي")
بحروف صغيرة جداً يا رجل.
و لن أدعه يأخذ هذا مني!
لقد حان الوقت لأحظى ببعض الاحترام.
سأنتقم من "شيلي بالمر".
أنا لم آخذك لأنني أحد معجبي
هذا الفريق.
لقد أثاروا إعجابي عندما انضموا
ل"سيرجيو ميندس".
هل فكرتي من قبل في الغناء؟
- مطربة؟
- نعم.
أنا؟
لا.
لكنني قدمت عرضاً مباشراً
في "فيجاس" مرة.
- حقاً؟
- نعم.
حالما انتهيت من غسيل الملابس،
أصبحت محظوظة.
واحدة من هذه العروض الاستوائية.
شكراً.
لقد كافحت لأصنع شركة "ل.ش.ن".
يصعب عليَّ العودة إلى
"فيجاس" بسبب تقدمي في السن.
لا أريدك أن تقلقي.
سنقابل "ستيفن تايلر".
أتعلمين، كنت سأصبح سعيداً
إن رأيتك ترقصين.
حقاً؟
حسناً، لازال يمكنك ذلك.
حقاً؟ كيف ذلك؟
هل ترقص يا "شيلي"؟
أنا؟ إنني من "بروكلين".
حسناً، سنسير في المركز التجاري
باسطوانة "ليندا".
- حسناً.
- ثم ماذا؟
نهدد "ستيفن" بالسلاح.
و نقول : ستغني "ليندا" مع "آيروسميث".
أنت تحب مجال الموسيقى،
أليس كذلك يا "شيلي"؟
أحبه.
و أنا أيضاً.
أنا و "تومي" كانت لدينا
تسجيلات مباشرة،
لكنني سيسعدني
لو شغلت المذياع
و أقول: هذه أغنيتي. أنا التي صنعتها.
شيء، شيء روحي.
أتعلم ذلك؟
شعرك مختلف،
أليس كذلك؟
نعم.
لقد قمت بقصه.
تصبح على خير يا "شيلي".
حسناً.
قيادة آمنة.
هذا هو محل الرهانات الذي أخبرني عنه
صديقي من مكتب مراقبة المطبوعات.
إنه محاط برجال المخابرات.
إنهم يراقبون هؤلاء الروس.
ها هو ذا.
- يا إلهي!
- اسمه "رومان بلكين".
ماذا تفعل؟
هل أنت مجنون؟
إنهم يعرفون شكلك.
ماذا ستقول لهم؟
ليس أكثر مما أحتاج قوله.
من رقم 1 لرقم 22. "جورج".
- ماذا لديك؟
الهدف يقترب من الركن الشمالي الغربي.
أنت ميت حتماً.
لم أكن لأفعل ذلك لو كنت مكانكم.
هناك أكثر من ست رجال شرطة بالخارج.
لا تعطوهم الفرصة للدخول.
"نيت"!
و الآن، هل التقطَّت هذه الصورة؟
اذهب إلى الجحيم أيها الحقير!
أنت من سيحتاج للحماية الآن.
ارحل الآن.
هل شعر صدرك هذا حقيقي؟
انظر إليَّ يا "رومان".
في المرة القادمة التي ترسل
شخصاً لقتلي تأكد أنني بالمنزل أولاً.
أتمنى لك يوماً سعيداً.
رائع!
أيعجبك هذا؟
رائع!
سيد "بالمر".
- كيف حالك يا "مارلا"؟
- بخير.
- أتعطيني دقيقة من وقتك؟
- بالطبع.
ماذا تفعل هنا يا سيد "بالمر"؟
حسناً، عندما كنت صغيراً ذهبت
إلى حفل ل"جيم هيندريكس".
و هذا المحل به "ستاروكاستر 68"
نفس الجيتار الذي كان يعزف عليه.
و الرجل لم يبيعه لي.
أيبدو لك هذا الرجل مألوفاً؟
ربما من أيام وجودك في "بروكلين"؟
نعم. هذا هو "جو لوبينو".
"جو لووب".
أهذا منظر رأسه؟
البارحة في حديقة "جريفيث"،
توقف مدنيان،
أحدهم يرتدي قبعة سماسرة الفاحشة.
لقد فتحوا حقيبة السيارة،و ألقوا
منها جثة محطمة بعصا "بيسبول".
إنه "جو لووب".
- عصا "بيسبول".
- نعم، عصا "بيسبول".
و لقد انتقموا منه شر انتقام.
الطبيب الشرعي وجد نصف شطيرة
لحم خنزير محشورة في حلقه.
لا يمكنك أن تعرف ما كان
ينوي "جو" عمله، أليس كذلك؟
نعم، لكنني لن أندهش إن كان
يمارس عمله في الموسيقى.
أتظن أن ذلك حادث متعمد؟
ربما. ماعدا شطيرة لحم الخنزير بالطبع.
ها هو. هناك!
أترين المقعدان اللذان بجواره؟
هذان هما مكانينا. هيا بنا.
"شيل". أتظن أن "ستيف" سيتذكرني؟
صدقيني يا "إيدي"،
أنتِ يصعب نسيانك. هيا.
- هناك يا "إيدي".
- رأيته.
- كيف حصلت على هذين المقعدين؟
- لديَّ معارفي.
إنهم رائعون.
أرجو الانتباه من فضلكم.
في نهاية مباراة اليوم.
يا إلهي!
انظري لشكلك!
تبدين رائعة يا عزيزتي.
يا إلهي!
تبدين رائعة!
- كيف حالِك؟
- أنا بخير!
لقد تغيرتي.
انظري كيف نضجتي
و كبرت مؤخرتك.
هل لازال لديكِ وشم "آيروسميث"؟
و أين سيذهب؟
لقد نجحنا.
حسناً، ما رأيِك أن أضع هذا عندك؟
قولوا لي شيئاً.
ما هذا الشيء الذي كنتي تضعينه في ملابسنا؟
أتقصد ماء الورد؟
نعم، ماء الورد.
- لا أصدق..
- لن أنس هذه الرائحة أبداً.
لازال "جو بيري" يتحدث عنها.
يا إلهي!
"ستيفن"، أقدم لك صديقاً عزيزاً عليَّ.
- تشرفت برؤيتك.
- "تشيلي بالمر".
المراب.
نعم.
لقد رأيتك في برنامج "لاري كينج".
كنت أنت و...
- "آرييل شارون".
- لقد كان عرضاً خرافياً.
- نعم، شكراً لك.
- نعم.
اسمعني يا "روبرت".
لا توجد أي مشكلة.
لقد اكتملت الفتيات.
سنقوم بالعرض.
رائع!
هل ستؤدي "ليندا" في العرض؟
و ماذا ترى أنت؟
أين "جو لووب"؟
لم أره.
ليس بعد أن أعطيته النقود.
أعطيته ما جاء لأجله.
اللعنة!
أنا أتحدث في الهاتف منذ الصباح.
"بوبي" أخيراً يريد أن تؤدي
الفتيات "الساموراي الأخير"،
لكن "ليندا" ليست معنا.
أنا أشعر بك يا رجل.
- فتاي المفضل.
- فتاي المفضل.
لن تصدقوا أبداً من رأيت اليوم.
"تشيلي بالمر".
و هل هناك ما لم يره؟
لقد كنت في موقف السيارات،
و رأيته يتحدث للشرطي
في المنطقة.
أتذكرون محل الرهانات
الذي يجاور المخبز؟
نعم، أنا أعرف هذا المكان.
"ستوليتشينايا"؟
إنه مليء بالروس.
حسناً، خرج أحدهم ورفع اصبعه
كما لو كان مسدساً في وجه "شيلي".
يا إلهي!
أتذكرون الرجل الذي
مات في بيت "شيلي"؟
لقد قرأت في الجريدة أنه روسياً.
إذاً؟
إذاً، فيحتمل أن هؤلاء الروس
هم الذين قتلوا "تومي أثينز".
و يعلمون أن "شيلي" يمكنه
تحديد هويتهم.
ما الذي يسعدك لهذه الدرجة؟
ما الذي يسعدني؟
ما يسعدني، هو أنه في الواقع يا أخي،
هناك من يريد قتل "شيلي"،
أكثر مني.
أرى أن نساعده ليحقق ما يريد.
طاخ!
يا إلهي، إنها رائعة!
إنها تغني، و تكتب كلمات أغانبها.
إنها تقوم بعمل جيد.
إنها لا تكتب كلمات أغانيها فحسب،
بل أيضاً صوتها جميل،
و شكلها جميل.
إنها متكاملة.
لقد أرادتني أن أنتج لها فيلماً.
- مطربة مكافحة..
- هذا يضخم صورتها.
بالضبط.
اسمعوا، إنها رائعة،
لا تسيء فهمي،
لكن يجب أن أخبركم،
أنا لست من هؤلاء المطربين
الذين يظهروا في الأفلام.
لقد وصلت إلى هذا النجاح
دون أن اضطر إلى فعل ذلك.
لا يا "ستيفن". نحن لا نريدك
أن تكون معها في الفيلم.
ماذا تريدان إذاً؟
أنا أعرف هذه النظرة يا "تشيلي"،
فيمَ تفكر؟
أنا أفكر في إحدى
أغانيك يا "ستيفن".
"العاطفة الجميلة".
"العاطفة الجميلة".
أنا أحب هذه الأغنية.
إنها من أروع الكلاسيكيات.
أتمانع إن سألتك،
فيمَ كنت تفكر عندما كتبتها؟
فيمَ كنت أفكر؟
في هذه النقطة من حياتي.
لقد كنا في علية البيت.
لقد كنت في حالة نشوة.
كان هناك جو مختلف.
العاطفة التي لم
أشعر بها من قبل.
و ربما كان هذا بسبب ال"روك آند رول".
هذا مثير للاهتمام.
أتريد أن تعرف رأيي؟
لا أظنه بسبب ال"روك آند رول".
أظن أن ابنتيك كانا السبب.
ابنتيَّ؟
"ميا" و "ليف".
لقد كانا طفلتين وقتها.
هذا صحيح.
و لقد كنت أنت أب لأول مرة،
و تشعر بأشياء جديدة عليك.
أشياء مختلفة عن الموسيقى و الجولات.
كان هذا صافياً.
لقد أردت أن تكون معهما،
لقد أردت أن تحميهما.
لا. هذه النشوة التي شعرت
بها لم تكن بسبب ال"روك آند رول".
حقاً؟
لقد كان السبب حبك لابنتيك.
هذه العاطفة الجميلة.
هذا صحيح. أنت على حق.
أنا لم أفكر بالأمر
بهذه الطريقة من قبل.
كما ترى يا "ستيفن"، أنا و أنت
لا نختلف تماماً عن بعضنا.
لهذا يمكنك أن تفهم سبب
اهتمامنا ب"ليندا موون" هذه.
سأفكِر في الأمر.
رائع!
أتعلمين ماذا أيضاً...
لا أصدق أن "ليندا" ستغني
مع فريق "آيروسميث".
ما رأيِك في هذه الفكرة؟
يمكننا أن نجعل "ليندا" تغني أغنية ثنائية
مع "ستيفن" و نستغل اسمه للدعاية.
يا إلهي، هذه فكرة
عبقرية يا "شيل".
أتعلم، هناك شيء أردت
القيام به منذ مدة.
حقاً؟ ما هو؟
لا تتحرك.
هل تركتي التلفاز مفتوحاً؟
لا.
لقد قلت ذلك أيضاً.
انتظري هنا.
ماذا تفعل يا "إيليوت"؟
لقد انتظرتك طوال الليل.
لقد مللت تماماً،
فأعددت بعض الشاي، و شغلت شريطي.
هل اقتحمت منزلي؟
لقد أخبرتني أنك ستتصل بي.
لقد تركت لك رسالة منذ يومين.
لقد وعدتك بالقيام بتجربة الأداء،
و سأفي بوعدي.
متى ؟ متى؟
ماذا تنتظر بحق الجحيم؟
إن كان لا يضايقك هذا،
فأنا لا يعجبني سلوكك على الإطلاق.
اعتذر الآن.
أنا آسف يا "تشيلي".
حسناً.
إنني فقط...لقد اشتريت بدلة جديدة،
و اشتريت حذاء أحمر لامع،
و أعددت وجهي.
إنني حتى جهزت مونولوج
من "تحرش بهم".
أرني إذاً.
ارحلوا عني و اذهبوا للمدنيين!
ما هذه، رشوة؟
لا نحتاج إليكِ.
لمَ أنت حقير لهذه الدرجة؟
أنا فقط أحاول أن أكون قوياً
من أجل فرقتي.
و أنا أحاول حماية نفسي.
أتريدين ذلك حقاً؟
إذاً، عندما تذهبي بالمدنيين...
...تحرشي بهم.
سأفعل ذلك! لا تقلق!
أنا لا أقلق أبداً.
انتهى المشهد.
أهذا هو المونولوج الوحيد
الذي تجيده؟
- نعم.
- حسناً.
حسناً، لم يكن هذا سيئاً.
لكن، يجب أن تتذكر أنه عندما
تقوم بتمثيل المونولوج،
فأنت لا تؤدي طرفي المحادثة.
تختار حديث متواصل.
و ربما يجب أن تقوم بدور
لأحد الرجال.
نعم.
أنت تغني، أليس كذلك؟
نعم.
- لقد أخرج "راجي" هذه الأغنية.
- حسناً، إنها تعجبني جداً.
لكن ربما يجب عليك أن
تغني أغنية للرجال.
حسناً.
نعم. شكراً لك.
- شكراً. شكراً لك.
- لا عليك.
هيا، أرني طريقتك في رفع الحاجب.
انظري لهذا.
هذا شيء معبر.
متى ستتصل بي؟
عندما تجد هاتفك يرن.
حسناً. اتفقنا.
يمكنكما الاحتفاظ بالشريط.
لديَّ غيره.
- شكراً لك.
- حسناً.
- شكراً لكِ.
- إلى اللقاء يا "إيليوت".
الألومنيوم الأحمر.
أرى أنه يمكننا التعاون سوياً.
لقد انفردت عشر ثوان ب"مادونا".
و قلت: أنا أجلس أمامك...
غير مفتون بجاذبيتك..."
كيف الحال؟
- لقد سمعنا عن موضوع "آيروسميث".
- ما رأيِك؟
أين كنت أنا وقتها يا رفاق؟
أعني...
- أين "ليندا"؟
- لا أعرف يا رجل.
إنها لم تظهر. لم أرها منذ ليلة أمس.
ماذا تعني بأنها لم تظهر؟
سأتصل بها.
"ليندا"!
هل يبدو صوتي كصوتها أيتها الحقيرة.
من هذا؟
يا أيها البارد،
دعني أتحدث إليها.
الآنسة "موون" على وشك الصعود
للمسرح الآن.
إن أردتي التحدث إليها فيجب أن
تنتظري حتى ينتهي العرض.
أيتها الحقيرة!
ماذا سنفعل؟
إنهم يجبرونها على الغناء.
سأتصرف أنا.
أنا لا أتفاوض معكِ.
نحن لدينا عقد.
أنت مخطيء، صدقني.
إن كنتي تريدين نقودك،
فعليكِ أن تصعدي للمسرح.
لن أتحدث معك هكذا.
هل ستغني أم لا؟
ماذا عن "لا"؟
مرحباً يا عزيزتي.
مرحباً يا "تشيل".
لقد كنا نتحدث مع صديقتك "ليندا"
عن النقود التي يمكنها أن
تكسبها إن ظلت مع الفتيات.
حسناً، على حسب ما رأيت
أنه عرض لأشياء جيدة في الطريق.
على الأقل سنملك
النقود لنسجل لها.
أتظنني لا أعرف عن
إفلاس شركة "ل.ش.ن"؟
هيا يا عزيزتي. فلنذهب.
أتعلم شيئاً؟
هذا هراء.
أتريدين الرحيل؟
بعد كل ما فعلته من أجلِك؟
حسناً. لكن دعيني أخبرِك
شيئاً يا عزيزتي.
- أنتِ تضيعين فرصة ذهبية.
- هذا صحيح.
لقد وقعنا على عقود،
و رتبنا جلسات للتسجيل.
هناك ألف من تتمنى
أن تكون في مكانِك.
تفضَّل. إن كنت تريدها بهذا الشكل،
فستحتاج إلى هذا.
ما هذا؟
إنه حيث يوجد عقد "ليندا".
أتحاول خداعي يا "نيكي"؟
لم أعد أستخدم هذا
الاسم بعد الآن.
لمَ لا أدعوك ب"جو لووب" إذاً؟
بمَ أنه لم يعد يستخدم
اسمه أيضاً.
عمَ تتحدث؟
انظر إليَّ يا "نيكي".
هل تعرف حتى أين "جو لووب"؟
و كيف لي أن أعرف؟
لمَ لا تسأل "سيسكو"؟
إما أن نتعامل كالرجال
في مثل هذه الأمور،
و إما ندخل في صراعات سخيفة.
لا يجب أن تتحدث عمَ لا تعرفه.
ماذا؟ أتعني ضربك
ل"جو لووب" بالهراوة
و إلقاؤك بجثته في
حديقة "جريفيث"؟
ما الذي يقصده؟
إنه يتحدث فحسب.
من المستحيل أن تكون بهذا الغباء.
ما في خصرك الآن
هو سلاحه على الأرجح.
اسمع، كل ما أعرفه أن "راجي"
طلب مني المجيء هنا
إن كنت أريد أموال الصفقة.
هل ستدفع لي الآن أم لا؟
هل سأدفع لكِ أم لا؟
هل ستلتزمين بعقدك
اللعين أولاً أم لا؟
و بعدها تحصلين على النقود!
هذا الرجل لن يفعل لكِ شيئاً.
حقاً؟
لمَ ستغني مع "آيروسميث"
في نهاية الاسبوع إذاً؟
ماذا؟
- نعم.
- يا إلهي!
سنترك لكم بعض التذاكر
إن أردتم الحضور.
- لم تخبرني بذلك.
- نعم.
لقد ضربت القاتل المستأجر.
لم يجيد الرجل عمله.
نعم. مثلك تماماً أيها الأحمق!
- أتعلم شيئاً؟
- ماذا؟
- أنا آسفة حقاً يا "شيل".
- لماذا؟
لأنني لم أرد المجيء هنا أصلاً.
لقد قال "راجي" أنه سيدفع لي
النقود التي يدين بها لي،
و أنا أحتاج للنقود، لذا..
اسمع، على الأقل يمكننا
استعادة عقدي.
صدقيني يا عزيزتي.
لا يوجد أي عقد.
موضوع محل الرهانات كان خدعة.
إنها طريقة "نيكي كار"
للتخلص مني.
ما هذا؟
حسناً، تخيل حجم المفاجأة،
أثناء خروجنا من حفل شواء،
وجدنا سيارتك الضعيفة.
هل تركتم أي طعام لأهل "منغوليا"؟
ماذا تستهلك سيارات "الهامر" هذه؟
حوالي، جالون لكل 12 ميل؟
تسعة أميال.
شكراً أيها المتحذلق.
الآن، لقد أخبرتك أنه لديك حتى يوم الجمعة.
الوقت يمر.
أنا أعرف كيف تسير أيام الاسبوع.
ستحصل على نقودك.
حسناً، اعتبر هذه زيار مجاملة.
لأن غداً، سيتحول
أدبي إلى وحشية.
بمَ أنك مهذَّب،
أحب أن أقدِم لك "ليندا موون".
"ليندا"، هذا "سين".
و "دابو".
نعم، أنا أعرفك.
أنت الذي أعاد توزيع
ألبوم "روح الساموراي"، أليس كذلك؟
"ليندا موون"؟ أنتِ الفتاة التي...
هل يمكنك أن تمنع
طريقة عشائك من إزعاجنا.
إذاً، أنتِ الفتاة ذات الصوت
القوي التي أسمع عنها كثيراً.
إن قررتي الدخول في مجال
الصفقات الرابحة،
فيمكنني أن أعيد توزيع إحدى أغنياتك.
لا. أسعارك غالية جداً علينا يا "سين".
يجب أن يحصل الصديق على نقوده،
أليس كذلك؟
آنسة "موون".
نعم.
"دابو".
مخادع.
اللعنة.
أيمكنك التوقف عن اللعب
بهذا الشيء؟
لن تعرف أبداً أين مصلحتك يا "إيليوت".
لمَ لا ترتاح قليلاً
و تحلم بالأشياء التي تحبها يا رجل؟
مثل، الطيران على ظهر أحادي
القرن و أكل الشيكولاتة.
لست أنا من أهانك يا "راجي".
إنه "نيك".
ليس أنا بل "نيك".
إن "نيك" ليس رئيسي حتى.
فلماذا يعاملني بهذه الطريقة؟
من المفروض أننا شركاء. تباً.
"راجي"، لقد ترك "نيك" لك رسالة.
إن اقتربت من "ليندا"،
فستعاني من ألمٍ رهيب
و لن تستطع المشي ثانيةً.
باختصار، سيحطم ساقيك.
لماذا قالها بهذه الطريقة؟
لمَ لم يقول : "سأحطم ساقيك"؟
مؤخرتك الجميلة لن تنفعك طوال حياتك!
يجب أن يكون لكِ شخصية
عندما تصلي لسن الثلاثين.
أنت لا تحتاجه ثانيةً يا "راجي".
أظن أن الوقت قد حان لتتخلص من "نيك".
و ماذا عن "شيلي بالمر" أيها العبقري؟
أنت لا يمكنك حتى أن تدير أمورك،
فتأتي الآن و تضع مخططات؟
دع أمر "شيلي" لما بعد.
لا تقلق بخصوص "شيلي".
"نيك" هو المشكلة.
إن تخلصت من "نيكي"،
فكل أصابع الاتهام ستشير إليَّ.
لا تفكر في شيء يا رجل.
ليس إن كان من سيفعلها شخص غيرك.
أنا أتحدث عن خدعة يا رجل.
مرحباً.
- هل أنت "سين لاسال"؟
- نعم، و من معي؟
اغلق فمك اللعين!
شركة "ل.ش.ن" تدين لك ب300 ألف.
أليس كذلك؟
كان "شيل بالمر" ينوي دفع النقود لك،
لكن "نيك كار" قال: "سين لاسال؟"
لو كنت مكانك لما أعطيت
أي مليم لمثل هذا القرد الأحمق.
القرد الأحمق..."نيك" قال هذا؟
لقد سمعتني أيها الأحمق!
لقد أمر "شيلي" أن يأخذ هو النقود
بدلاً منك،
في مقابل صفقة ما.
اسمع يا رجل،
أتريد نقودك؟
أتريد نقودك؟
من الأفضل لك إذاً أن تقابل "نيك كار".
"ك-ا-ر".
إن كنت أريد نقودي؟
نعم أنا أريدها.
من معي؟
أنا من يعلمك الصحيح يا بني.
هذا رائع.
لقد نجحت.
لنأكل ورك فرخة لهذه المناسبة.
أتريد صدر فرخة؟
أتريد بعض الشطائر؟
أتريد بطاطا؟
بعض الكعك يا رجل؟
مشروب إضافي.
أنا أحب الورك.
أنا لم أخبرك بهذا من قبل.
أتعلم ما الذي أحبه في الورك؟
يمكنني أخذ واحدة و أضعها في فمي.
و أمتص كل اللحمة التي بها مرة واحدة
ثم اخرج العظمة ثانيةً.
لا تضع عظمتك التي مصتها على صدر الفرخة.
يجب أن تبعد هذا الشيء...
أنا لا أمزح يا رجل.
يجب أن تبقي هذا الشيء منفصل.
الشيء المبلل الوحيد الذي يمكنني تقبله
هو المشروب.
ماذا هناك؟
"راجي" على الهاتف.
- مرحباً يا صغيرتي.
- مرحباً يا أبي.
- كيف حالك؟
- أنا بخير.
نعم.
- أكانت المدرسة جيدة اليوم؟
- نعم.
هل قضيتي يوماً جيداً اليوم
في المدرسة؟
أتعلم،لن نحضر الآيس كريم اليوم.
لنأخذها إلى المنزل سريعاً.
نعم.
أيه المحقق، لقد كان زوجي
رجلاً رائعاً.
تفضل أرجوك.
لكنه لم يترك "ل.ش.ن" في
حالة مادية جيدة.
حسناً، لقد تحدثنا مع مساعدته "تيفاني"،
و لقد أخبرتنا عن حادثة
تتضمن مندوب لشركة تأمين؟
نعم.
هل أنت بخير؟
نعم، أنا بخير.
سيدة "أثينز".
ادعوني "إيدي" أرجوك.
حسناً يا "إيدي"، لدينا أسباب قوية
تقول أن هذا الرجل لم يكن
مندوباً لشركة تأمين على الإطلاق.
حقاً؟ أنا لا أفهم شيئاً.
أتظنين أن زوجك كان متورطاً
مع المافيا الروسية؟
المافيا الروسية؟
أعني، أنني لا أعرف، لكن..
لكنني وجدت شيئاً.
ربما يساعدكم هذا.
لقد وجدته في درج مكتب "تومي".
"نيك كار". إنها تذكرة رهان.
تذكرة رهان.
أريد معرفة صاحب هذه.
اخرج أيها الأسود الحقير من هنا.
أتعلم ما يجب أن تقوله لرجل
ذو عينين سوداوتين؟
لا شيء.
لقد تم إخباره مرتين بالفعل.
و الآن، هل ستعطني ما أريد
أم سنواجه بعض المشاكل؟
- ظرف؟
- هذا صحيح.
لقد اشتروه.
حان دورك.
ما هو ثمن ذلك؟
و لا تقلق، فشعرك يبدو جيداً.
اللعنة! سآتي يا رجل! سآتي!
هل فقدت...
اجلس!
سأهدأ! سأهدأ!
اغلق السماعة يا "نيك".
توقَّف! اللعنة يا رجل!
إلى اللقاء يا "مارتي"!
"سين"، تسعدني رؤيتك يا أخي.
اجلس!
يمكنني أن أشرح لك الأمر يا "سين".
من الأفضل ألَّا تكون قد كذبت علينا.
أنا أقول أنه إن تركتني
أشرح لك ما حدث،
فربما نقاتل في نفس الجبهة هنا.
أتفهمني؟
يا إلهي! ماذا يحدث؟
- إنه سوء تفاهم.
- اصمت!
رجلك هذا يقول أنه معك نقودنا.
يمكنني شرح الأمر لك.
- "راجي" قال ذلك؟
- إنه سوء تفاهم.
أيمكنك السكوت؟
...أنا متحمس يا رجل.
سأخبرك بشيء.
شركة "ل.ش.ن" تدين لنا ب300 ألف دولار.
و الآن، و على قدر معرفتي،
أخذ "شيلي بالمر" هذه النقود
و أعطاها لك بمقتضى صفقة ما.
"راجي" قال هذا؟
إنه يكذب.
احترس لكلامك.
لأننا سنحطم أنفه.
خذوه للخارج.
حسناً.
بهدوء يا رجل.
لا تسقط على سيارتي "البورش".
يا رجل!
هذا ليس جيداً يا رجل.
هيا يا رجل!
اسحبني لأعلى يا رجل!
لا يمكنك أن تعلقني هكذا!
كف عن هذه الحماقة يا رجل!
إن الارتفاع شاهق!
هيا يا رجل!
اسحبني لأعلى!
هيا!
هناك كاميرات في هذا المكان.
ستظهرون في أجهزة المراقبة!
أنا أرجوكم،
الرحمة!
النجدة! النجدة!
كف عن المزاح يا رجل!
كف عن الحماقة!
يا رجل، هناك مكتب محاماة هنا.
سألفت انتباه المحامين.
ماذا بكم أيها المحامون؟
أيمكنكم رؤيتي أيها المحامون؟
أنا "راجي" من شركة "كاروسيل".
"ك-ا-ر-و...
سألقي بك من هنا!
لا يمكنك ضربي هكذا يا رجل!
لا يمكنك تعليقي هكذا
و تضربني في نفس الوقت.
اسحبني لأعلى!
أخي "سين".
هلا توقفت عن مناداتي ب"أخي"؟
أنت تهين أمي هكذا.
أنا لا أقيم صفقات مع "بالمر".
أنا من يحاول التخلص منه.
هذا الأحمق سرق نجاحي.
أيها الحقير!
لقد خدعتني.
من أنت بحق الجحيم؟
أعطيك تذكرة،
و تخبرني أن "شيلي" سيأتي إلى
متجري فأقتله.
لكن لا.
لم يأت "شيلي".
أنت أيها المشوَّه،
انتظر دورك.
ثم تأتي الشرطة بتذكرة.
شرطة؟ أي شرطة؟
عن إذنك يا "فلاديمير"
أنا لا أعرف ما قواعدكم في "أوكرانيا"،
لكن أظنني جئت هنا قبلك.
اهدأ أيها الزنجي.
الزنجي؟
اسمع، أنت لا تفهم.
هكذا يعمل "شيلي بالمر".
إنها كلعبة بيننا،
لقد عرف أنني حاولت خداعه،
لذا فردها لي.
و انتهت اللعبة هكذا.
لا مزيد من الخداع.
لا مزيد من...
الشرطيين الزنوج.
هل فقدت عقلك؟
كيف تهين عرق الرجل
و أنت تعلم أننا كلنا متأثرون
بمظهر "أمريكا" البيضاء،
من الموسيقى و حتى ملابسنا،
بصرف النظر عن تقليدكم لنا
في حسنا الفكاهي،
طريقتنا في المشي، الحديث، اللبس،
و التأنق.
نحن سبب وجودكم.
و كل هذا يؤدي إلى المنتج
الوطني المقرف،
بفضل إنجازاتنا في الولايات المتحدة الأمريكية.
هذا الغرور هو ما يريحني
عندما أواجه هؤلاء الجاهلون،
الجبناء، السكارى و المتعصبون
الذين ليس لديهم أي موهبة أو جرأة.
أمثال الذين ينتهكون حرمة
ما لا يعرفون قيمته،
في حين أنهم يجب أن يقولوا
"شكراً لك يا رجل"،
و لا يتصرفوا بطريقتك.
لكن يبدو أنك غير قادر على فعل ذلك.
لذا....
أنا آسف.
و لا تخبرني أن أهدأ.
أنا هاديء!
إنه التعصب العرقي!
لماذا يصل الأمر دائماً لهذا الحد؟
هذا يجعلني حزيناً على ابنتي.
أتريد أموالك؟
أنا معي!
- أنا معي!
- "نيك".
ركِز.
أنا من صنعك يا "سين".
أنا سبب أنه أصبح معك 300000 دولار
لتعطيهم لأحد.
صدقني، "شيلي بالمر" هو من تحتاجه.
اسحبني أعلى!
ادخلوه ثانيةً.
حسناً، أريدك جميعاً أن تكفوا عن الصراخ
و تهدأوا من أجل صديق عزيزة عليَّ...
"لبندا موون"!
إنها رائعة.
لقد أخبرتك.
سيعلو شأنها كثيراً.
أليس هذا صحيحاً يا "جو بيري"؟
"ليندا موون"!
- "ليندا موون"!
- هذا صحيح.
انطلقوا يا أهل "لوس أنجلوس"!
لقد قلت "ليندا موون"!
أتتوقعين مني أن أتبع هذه الإرشادات؟
كان هذا رائعاً.
أشعر أنه لا يمكنني التنفس.
حسناً، هناك عشرون ألف شخص
سيتنفسوا من أجلك.
يا إلهي!
اسمعي، لقد كنتي رائعة.
حظاً سعيداً.
و لعلمك، سيحبك الجمهور كثيراً.
- شكراً لك.
- إلى اللقاء.
"ليندا موون"!
احترسوا مما تتمنوه.
ماذا عن فتاتنا؟
- لقد كانت رائعة.
- رائعة.
- نخب "ليندا موون".
- نخب "ليندا موون".
نخبك أنتِ.
أتعلمي، لقد قلتي شيئاً
عندما كان "إيليوت" هنا،
و بعدها أردتي فعل شيء.
ما كان هو؟
أظنه كان شيء مثل هذا.
هل تستغلني فقط لتدخل
في مجال الموسيقى؟
أنا أحبِك يا "إيدي".
جيد.
استيقظ.
- ماذا هناك؟
- اسمع!
ماذا هناك؟
أنا لم أترك المسجل مفتوحاً.
إنه صوت أغنية "أطرق على أبواب النعيم".
حسناً، سأرى ماذا هناك،
سأتفقد الأمر.
مساء الخير أيها السادة.
ذوق جيد في الموسيقى.
هذه السحابة السوداء ستهبط.
إن "ديلين" رائع يا رجل.
"قصة حياة".
إنه ألبوم رائع.
لم نكن لنحصل على هذه
الأغنية لولاه.
بل كان يمكننا ذلك.
لأن "ديلين" كتب هذه الأغنية أصلاً
من أجل فيلم "بيكينباه".
مع "جايمس كوبرن".
أنت لست في موقف قوي لتصحح لي.
إنها كانت أغنية فيلم.
"بات جيريت" و "بيلي الصغير".
نعم. نفس الأغنية التي غنوها
عندما مات "سليم بيكينز" بين يدي زوجته.
أليس كذلك؟
هذا الرجل يعرف أفلام الغرب جيداً.
فيلم جيد.
أيها السادة، شكراً لكم على هذه
الحصة الجميلة في تاريخ الموسيقى.
انتهى الوقت. أنا أريد مالي.
حسناً، تعال غداً إلى مكتبي
و سنتفق بخصوص هذا.
إلى أي درجة تريد هذا؟
أتعلم ما هذا؟
إنه عقد "ليندا موون".
- هل أعطاك "نيك كار" هذا؟
- من فرط ذعره.
و الآن، هذه ال300 ألف التي تدين لي بها،
لقد ضاعفتها.
و لديك دقيقة واحدة لتحضر النقود.
و في نهاية هذا الوقت،
أريد إما أن أشم رائحة النقود،
أو أشم رائحة الدماء.
القرار راجع لك.
أريدك أن تسمع شيئاً يا "سين".
لا أريد أن أسمع أي سخافات.
أتسمي هذه دقيقة؟
لا تحتاج لقول شيء.
أنا أعرف. أعرف.
لا يمكنني المقاومة يا رجل.
لا تعطني سلاحاً إذاً.
أنت تعلم ما سأفعله.
اسمع يا "سين"، أنت منتج موسيقي،
يجب أن تسمع ذلك.
اسمع، اقتلني فيما بعد.
لكن اسمع هذا الآن.
ماذا يحدث هنا؟
أنا أشغل الاسطوانة ل"سين".
نعم. لقد لاحظت ذلك.
آسف لإيقاظك يا "إيدي".
لكن فتاتك صوتها رائع حقاً.
أعني، أن الأغنية الأولى كانت جيدة.
لكن هذه....
كلماتها قوية...
هذا يرن في أذني.
أتعلمين ما قاله "سين"،
لقد قال أن كل شيء مضبوط،
و لكنه يحتاج لوضع لمساته عليه.
و هكذا هو الأمر.
هذا هو ما قلته أنا بالضبط.
إذاً، كيف ينوي "سين" عرض خدماته؟
دعيني أعيد ضبطها.
سأضخِم صوتها قليلاً،
و أضيف لها لمسة بسيطة.
و ربما أضيف بعض....بعض...
بعض لمسات الجيتار.
أليس كذلك؟
وجهة نظره سليمة يا "إيدي".
لا أقصد إهانة "هاي جوردون"،
لكن الرجل أبيض.
هذا صحيح يا "سين".
لكن، كم سيكلفني هذا؟
حسناً، أن تضعي اسمي فقط في
اسم المنتج.
و شيء بسيط على أسفل غلاف
الشريط من الخلف.
مما يعني الملايين.
فقط إن جعلتها أغنية ساحقة.
الشاي؟
ماذا تفعل بهذا الاصبع؟
ما هذا؟
هذا ليس أسلوب رجال العصابات.
هذا ليس أسلوب رجال العصابات.
فهمتك.
- ماذا تريد يا "راج"؟
- لقد أنتج لها "سين لاسال" أغنيتها.
إذاً؟
يا رجل، لقد علقني الرجل من نافذة.
و الآن يصبح منتجاً؟
أنا لا أستوعب ذلك.
على الأقل هو لا يذهب لنوادي
العراة في منتصف النهار.
اسمعني جيداً.
لقد اتصل "شيل".
لقد أخبرني أن "ليندا" غنت
مع "آيروسميث" و نجحت.
حاول أن يعرض عليَ اتفاقاً
أن أوزِع لها.
هل يمكنك تصديق ما يفعله هذا الرجل؟
ماذا تعني؟
هل سيصنع منها نجمة كبيرة؟
ليس إن مات.
أتعني أنه يمكننا التخلص منه؟
أعني أن تعتني به أنت و "إيليوت".
و سأنسى أنك حاولت التخلص مني.
هل أنت بالمنزل يا "إيليوت"؟
"إيليوت"؟ أنا "شيلي بالمر".
لقد حصلت لك على دور في
فيلم ل"نيكول كيدمان".
إنه يوم الثلاثاء الساعة الثالثة.
اتصل بي.
لا، إنه يكذب.
امسح هذه الرسالة.
يعجبني هذا الجيتار.إنه جميل.
أعني أنه معبر،
لكنه ثقيل الآن.
يمكنني تقريباً تخيل الفيديو.
يجب أن نحصل على مدفع رشاش
لنصور الفيديو.
إنه يحلم الآن.
لا يمكننا ذلك أبداً.
هذا غير ممكن في الموسيقى.
هذا لن يحدث أبداً.
الرجل الذي ساعد في إنتاج
"البحث عن ليو".
سأحضره.
"ليندا"! لقد كان هذا رائعاً.
لكن عندما تهزي مؤخرتك.
أحتاج إلى...اهتزاز أكثر.
مؤخرة أكثر إثارة.
مؤخرة كبيرة مثيرة للغريزة،
يمكنك فعل ذلك.
سأعود في لحظات.
حسناً؟
عندما أقول ابدأ.
الوقت متأخر.
ألَّا يفترض بك أن تكون نائماً أنت و طفلك؟
هكذا؟بدون حتى أن تقول:
مرحباً يا "نيك"؟
"تسعدني رؤيتك يا رجل"؟،
"هل فقدت القليل من الوزن"؟
إنها جيدة يا أخي.
لديك ملكة جمال "بانكوك" هنا
و أنت تفعل شيئاً جيداً.
حسناً، لطالما كنت تشعر بالمواهب يا "نيك".
أ؟ن أن الوقت قد حان لنتحدث
أنا و "إيدي" و أنت.
إن أردت التحدث في العمل،
فتحدث إليَّ.
ابقي "إيدي" بعيداً عن هذا الموضوع.
لقد بدأت الحديث مع "إيدي" بالفعل.
لقد أتيت لأحضرك أنت.
حقاً؟
حسناً، إن لم يكن هناك "فلي ديدي".
اسمه "ب.ديدي".
لا تتحدث كما لو كنت تعرف
شيئاً عن موسيقى "الراب".
أراهن أنني أعلم أكثر منك.
أنت بالتأكيد لا تعرف من هو
"عصبة جانج".
لكنني أعرف من هو الذي
وضع شيئاً في مؤخرتك.
دعني أخبرك بشيء يا "شيل".
لقد كنت جاداً عندما
أردتنا أن نعمل سوياً.
يمكنني ملاحظة ذلك.
لكن، بمَ أن "ليندا" تصنع اسماً لنفسها الآن،
فستحتاج حتماً لمحترف حقيقي
ليدير عملها.
لذا، فأريد العقد ثانيةً.
خذه إذاً.
إنه ملكك.
يأخذ الأمر وقتاً ليدرك الرجل
أن الشخص الآخر في منتهى الحماقة.
لا يوجد من هو أكثر حماقة منك.
ما هذا بحق الجحيم؟
هذا هو عقد "ليندا".
ظننا أن المزحة ستعجبك.
أنت تعرف لعبة القدر المتقلبة.
"لعبة القدر".
يعجبني هذا.
قد يكون هذا اسم فريق
فتياتي الجديد.
احترس يا "تشيل".
لقد أهنتني.
تحركي.
إنه عار يا "تشيلي".
لأن كل ما يمكنك فعله
الآن هو الانتحار
في حارة مظلمة يا رجل.
و يذهب معها دورك.
أي دور؟
لقد تركت لك رسالة.
توقف عن هذا الهراء يا رجل.
- في المنزل و على جهاز الرسائل.
- لم تترك لي رسالة.
لقد تفقدت رسائلي.
لم يتصل بي أحد.
يبدو أن أحدهم قد مسح رسائلك.
تفقد جهازك الآن.
كف عن هذا الهراء.
لدينا عملاً لننجزه.
- أتحتاج للمساعدة؟
- حسناً.
اسمع الآن.
هكذا فقط؟
أضغط على الزر؟
كيف يمكنك أن تفعل ذلك يا "راجي"؟
عمَ تتحدث يا رجل؟
لماذا أقف هنا؟
هل كنت تمسح رسائلي؟
لدي تجربة أداء يوم الثلاثاء.
ماذا؟
لا توجد أي رسالة على هذا الشيء.
الضوء الأخضر ينير يا رجل.
- كيف يمكنك أن تفعل ذلك؟
- لمَ تتحدث إليَّ هكذا؟
- "إ.ويزي".
- اهدأ يا "إيليوت".
كن بسيطاً، أيها الأحمق.
- كيف تفعل هذا؟
- أنت تتصرف بجنون يا رجل.
ارجع السلاح لمكانه يا رجل!
لم ترد أبداً أن تراني في السينما.
- هيا. يا وعاء السكر.
- بعد كل هذه السنين، تدعوني بذلك؟
- هيا يا رجل. تعقَّل.
- هل أنت خائف من الفتى الشاذ الضخم؟
أنا ورقتك الرابحة يا رجل.
لطالما كنت كذلك.
ماذا؟
لقد أمسكت بي!
اطفأها!
لقد أمسكت بي يا رجل!
لقد أمسكت بي رجل!
- الثلاثاء، أليس كذلك يا "شيلي"؟
- هذا صحيح.
آسف بخصوص رفيقك
أيها الرفيق.
- ما هذا؟
- لا أعرف.
- ما هذا ال..
- "نيك كار".
أنت رهن الاعتقال بتهمة
قتل "جو لووب".
و الآن، المرشحة الأخيرة
لأفض تصوير أغنية لهذا العام.
"ليندا موون" بأغنيتها الساحقة:
"لا يوجد سبب".
الليلة، لقد سمعت الخمس
أغاني المرشحة يا "دابو".
نعم، أنا "دابو" الأعظم.
أتفهمونني؟
لدينا ال"دب م.د" في المنزل.
نعم.
جائزة أفضل تصوير لأغنية
تذهب إلى...
اخبرهم يا "دابو".
حسناً، "أنا أؤمن بهذا".
و الآن هذه.
"لا يوجد سبب" ل"ليندا موون".
الجائزة الرابعة لهذه الليلة.
رائع!
- "سين".
- "ليندا موون"، كيف حالك؟
شكراً لك.
شكراً.
هذا رائع.
أولاً، أحب أن أشكر منتجتي
"إيدي أثينز".
و أحب أيضاً أن أشكر
"هاي جوردون" و "سين لاسال".
شكراً لكما.
و أخيراً و ليس آخراً،
أحب أن أشكر الرجل
الذي آمن بي منذ البداية.
فهو سبب حدوث كل هذا..."تشيلي بالمر".
شكراً لك.
شكراً.
mohamed elnashar
Email= hop@shaza.org